استجابة للتوجيهات الرئاسية .. معلومات مهمة عن مبادرة صحتك سعادة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كشف عبدالصمد ماهر، الكاتب الصحفي المتخصص في أخبار وزارة الصحة، تفاصيل مبادرة رئيس الجمهورية «صحتك سعادة»، والتي تندرج تحت مبادرة 100 مليون صحة.
وأوضح ماهر في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن مبادرة «صحتك سعادة» تأتي استجابة لتوجيهات الرئيس السيسي لدعم الصحة النفسية وتعزيزها من خلال تقديم سلسلة من البرامج التي تستهدف مختلف الفئات العمرية والاحتياجات النفسية.
وأشار إلى أن المبادرة تتضمن عدة محاور ومنها (مسح طيف التوحد للأطفال - مكافحة وعلاج الإدمان - مكافحة وعلاج إدمان استعمال الألعاب الإلكترونية - الدعم النفسي للسيدات الحوامل).
وأضاف أن المبادرة تتضمن أيضًا؛ الدعم النفسي لكبار السن ودعم ذوي الأمراض المزمنة، بالإضافة إلى مسح شامل للاكتئاب والقلق والدعم النفسي لمرضى الأورام السرطانية، وذلك تحت شعار 100 مليون صحة.
كما أوضح أن هناك العديد من الأساليب والخيارات التي نجحت في علاج الإدمان ومنها؛ النصح والاستشارات السلوكية والأدوية والأجهزة والتطبيقات الطبية المستخدمة لعلاج أعراض الانسحاب أو تقديم التدريب على المهارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صحتك سعادة 100 مليون صحة وزارة الصحة صباح البلد صدى البلد
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.