تايلور سويفت تهيمن على جوائز "إم تي في" وتكريم خاص لليام باين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
حصدت نجمة البوب تايلور سويفت أكبر عدد من الجوائز في حفل "إم تي في" للموسيقى الأوروبية، إذ حصلت على أربع جوائز في الحفل الذي أقيم في مانشستر بإنجلترا، وتضمن تكريماً للمغني الراحل ليام باين.
وفازت سويفت، التي تصدرت الترشيحات بسبع منها، بجائزة أفضل فنانة وأفضل فيديو عن تعاونها مع بوست مالون في أغنية (فورتنايت)، وأفضل أداء حي، وأفضل عمل أمريكي.
ولم تتمكن سويفت من الحضور، إذ تتواجد حالياً في جولة موسيقية في أمريكا الشمالية، وشكرت معجبيها عبر رسالة بالفيديو.
وقالت سويفت، التي أصدرت ألبومها الأحدث في أبريل (نيسان) "كل ما حدث مع الألبوم هذا العام والفيديو هو أمر لا يصدق".
وجاءت المغنية تيلا، وهي من جنوب أفريقيا، بعد سويفت إذ حصلت على ثلاث جوائز منها أفضل إيقاع أفريقي وأفضل عمل أفريقي.
وأقيم حفل توزيع الجوائز هذا العام أمس الأحد بعد إلغاء حفل باريس العام الماضي بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في قطاع غزة.
ويقام العرض في مدينة مختلفة كل عام.
A post shared by MTV EMA (@mtvema)
تكريم للراحل ليام باينوقدمت المغنية ريتا أورا، التي تقدم الحفل للمرة الثالثة، تكريماً لعضو فرقة (ون دايركشن) الراحل ليام باين، الذي توفي الشهر الماضي عن 31 عاماً بعد سقوطه من شرفة غرفة فندق في بوينس أيرس.
وقالت أورا، التي تعاونت مع باين في أغنية (فور يو) عام 2018 "لقد كان جزءاً كبيراً من عالم إم.تي.في وعالمي وأعتقد أنه كان أيضاً جزءاً كبيرا من حياة الكثير منكم في المنزل وجميع الحاضرين هنا الليلة".
ومن بين الفائزين الآخرين سابرينا كاربنتر، التي فازت أغنيتها الناجحة (إسبرسو) بجائزة أفضل أغنية، وأريانا غراندي التي حصلت على جائزة أفضل أغنية بوب وإمينيم الذي فاز في فئة أفضل هيب هوب.
.@RitaOra remembers her friend, Liam Payne ❤️ #MTVEMAs pic.twitter.com/pmHv9dct9B
— MTV EMA (@mtvema) November 10, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تايلور سويفت
إقرأ أيضاً:
تريند زمان.. نهاية مأسوية لنجمة أغنية نص كلامك كدب داخل شقتها فى الهرم
كانت آخر كلمات المطربة فاتن فريد "ياسر قتلنى" وهى غارقة في دمائها بين يد ابنتها التي أسرعت إلى شقة والدتها عقب سماعها خبر قيام عامل بقتلها وتحول الحادث لـ"تريند زمان" حيث انتشر وكان صدمة كبيرة بسبب النهاية المأسوية لنجمة اغنية "نص كلامك كدب" .
لقيت فاتن فريد مصرعها في 15 فبراير عام 2007 ولفظت أنفاسها داخل مستشفى الهرم، بعدما تلقيت عدة طعنات بالسكين في صدرها وبطنها، على يد ياسر علي عبد الله البالغ من العمر وقتها 25 عامًا والذي كان يعمل موظفا في محطة بنزين يملكها زوج فاتن فريد.
وكان سبب مقتل فاتن فريد وفقًا للتحريات وبعد القبض على المتهم، هو خلاف بين ياسر عبد الله وزوج الراحلة بعدما طرده من العمل، فذهب إلى منزله كي يترجاه للعودة فلم يجده ووجد فاتن وقال لها إنه يرغب في العودة للعمل لكن الحوار انتهى بمشادة حتى دفعته أرضًا، وهو ما جعله يستشيط غضبًا.
ووجد الجاني سكينًا ملقاه بصالة الشقة أخذها وسدد طعنة نافذة بالبطن، أخرجت أحشاء الراحلة وسدد طعنة نافذة بالصدر، وحضرت ابنتها التي كانت تسكن بجوارها على صوت الصرخات، وقالت لها "ياسر قتلني"، ثم راحت في غيبوبة ولفظت أنفاسها في المستشفى.
وقال المتهم في اعترفاته "لم أقصد قتل المطربة فاتن فريد فهي كانت إنسانة طيبة ولها مواقف كثيرة معي وقفت من خلالها بجواري".
أضاف: كنت أعمل عند زوج المطربة في محطة الوقود التي يمتلكها بشارع فيصل بعد حصولي علي دبلوم الزراعة من بلدتنا ببني سويف، ولم أتأخر عن خدمته في يوم من الأيام، حيث كنت أسعي لإرضائه لأنه والحق يقال وقف بجواري كثيراً ولم يخذلني في طلب.
استطرد القاتل: تزوج صاحب محطة تمويل من المطربة فاتن فريد، وكانت أول مرة أشاهدها فيها عندما أرسلني زوجها بطلبات لها.. وأتذكر يومها أنني طلبت منها إهدائي شريطاً من أعمالها وفعلاً أعطتني شريطها الشهير "نص كلامك كدب"، وبدأت أتردد عليها كل يوم لتوصيل الطلبات لها وكانت سعادتي لا توصف عندما أسمع صوتها، فأنا من المعجبين بصوتها وآدائها.
وذكر القاتل: حدثت بعض المشاكل في منزل أسرتي ببني سويف، ما جعلني أسافر وأنقطع عن العمل 4 أيام وفوجئت بالحاج يستغني عن خدماتي، وقدمت له اعتذاري وأعادتني للعمل مرة أخري ولم أمكث سوي أسبوع في العمل تغيبت خلاله يوماً واحداً وطردني مرة أخري توسلت إليه أن يعيدني لكن أصم أذنيه وطردني.
في يوم الحادث ذهبت إلي شقة صاحب العمل كي أستغيث به لإعادتي حيث كنت أعتقد أنه في المنزل وطرقت الباب ففتحت لي المطربة الباب وقبل أن أفتح فمي انهالت علي بالشتائم وقامت بدفعي حيث سقطت علي الأرض فلمحت السكين علي الترابيزة ولم أدر بنفسي إلا وأنا أطعنها في بطنها وصدرها، وعندما شاهدت الدماء تركتها وفررت هارباً.. حيث طاردني الجيران محاولين الإمساك بي ونظراً لأنني أعرف مخارج ومداخل العمارة فجريت ناحية المنور وتسلقت المواسير وظللت متلسقاً علي الماسورة حتي لمحني رئيس مباحث الهرم وأمسك بي.
مشاركة