نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني يصل إلى الرياض
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
وصل إلى الرياض اليوم معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين، والوفد المرافق له، وذلك للمشاركة في القمة العربية والإسلامية غير العادية.
وكان في استقباله في مطار الملك خالد الدولي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين المنطقة، والقائم بالأعمال في سفارة المملكة لدى مملكة البحرين فهد بن محمد بن منيخر، وسفير مملكة البحرين لدى المملكة الشيخ علي عبدالرحمن آل خليفة، ومدير شرطة المنطقة المكلف اللواء منصور بن ناصر العتيبي، ووكيل المراسم الملكية فهد الصهيل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يستقبل سفيرة مملكة البحرين في القاهرة
استقبل فضيلة الدكتور نظير محمد عياد مفتي جمهورية مصر العربية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية والمندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية فوزية بنت عبد الله زينل، وذلك بمقر دار الإفتاء المصرية.
وأعربت السفيرة فوزية زينل، عن خالص تهانيها لفضيلة الدكتور نظير محمد عياد على تعيينه مفتيًا لجمهورية مصر العربية الشقيقة، متمنية له دوام التوفيق والنجاح، مؤكدةً على مكانة الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية في العالم العربي والإسلامي.
وأشارت سفيرة البحرين بالقاهرة، إلى حرص بلادها على توسيع أطر التعاون في ضوء العلاقات الأخوية الراسخة والمتجذرة التي تجمع بين البلدين.
ومن جانبه، أكد فضيلة الدكتور نظير عياد، عمق العلاقات التاريخية الراسخة التي تربط بين جمهورية مصر العربية ومملكة البحرين، مشيدًا بدَور المملكة في إثراء الحضارة الإسلامية والتعايش السلمي وقبول الآخر، مشيرًا إلى أهمية مؤتمر الحوار الإسلامي-الإسلامي، الذي ستستضيفه مملكة البحرين في فبراير المقبل، والذي يعطي مثالًا واضحًا على ترابط المجتمع من خلال الصورة المشرفة التي يظهرها القادة الدينيون بمختلف طوائفهم من تسامح ومحبة ووئام.
وشدد عياد، على حرص دار الإفتاء المصرية على تعزيز التعاون مع مملكة البحرين من خلال دورها العالمي ومكانتها الرائدة في نشر قيم الوسطية والتعايش ومحاربة الفكر المتطرف والإرهاب.
وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان على أهمية تعزيز التعاون المشترك في المجالات الدينية والثقافية، وتبادل الخبرات والزيارات، بما يساهم في توطيد العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.