يكتسح الجميع .. تعرف على أفضل هاتف ذكي في الأسواق
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أطلقت شركة iQOO رسميًا أحدث هواتفها الرائدة، iQOO 13 ، في الصين في 30 أكتوبر، ومن المقرر إطلاقه عالميًا في 3 ديسمبر .
وفقا لموقع gizmochina يأتي الهاتف الذكي مزودًا بمواصفات عالية الجودة وقد أعلنت شركة iQOO رسميًا اليوم أن هاتف iQOO 13 يتضمن وظيفة تجزئة جديدة لوحدة تخزين UFS 4.1 الجديدة، وزعمت أن سرعة تثبيت التطبيقات وسرعة نسخ الملفات زادت بنسبة 50% و36% على التوالي.
يعمل هاتف iQOO 13 بمعالج Snapdragon 8 Elite من Qualcomm ، بدعم من ذاكرة LPDDR5X Ultra
بالإضافة إلى ذلك، يدعم هاتف iQOO 13 شريحة Q2 و يدعم أكثر من 140 لعبة ذات إطارات فائقة وأكثر من 100 لعبة ذات دقة فائقة، بما في ذلك 98 لعبة توفر كلتا الميزتين في وقت واحد.
يحتوي هاتف iQOO 13 على بطارية قوية بسعة 6150 مللي أمبير في الساعة، وهي أعلى من سعة بطارية هاتف iQOO 12 البالغة 5000 مللي أمبير في الساعة. وعلى الرغم من هذه البطارية الأكبر، يظل الجهاز نحيفًا بشكل مثير للإعجاب عند 7.99 مم، وهو أرق من هاتف iQOO 12. تستفيد البطارية من تقنية القطب السالب من السيليكون من الجيل الثالث من iQOO، مما يساهم في إطالة عمر البطارية وإدارة الطاقة بكفاءة.
يدعم هاتف iQOO 13 الشحن السلكي بقوة 100 وات، مع شاحن يوفر أيضًا توافقًا مع مخرجات PD، مما يجعله مناسبًا لشحن أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية أيضًا. يمكن لهذا الشاحن عالي السرعة إعادة شحن الهاتف بالكامل في حوالي 30 دقيقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة iQOO هاتف هاتف iQOO 13 هاتف iQOO 13
إقرأ أيضاً:
غضب ناتج عن خسارة في لعبة إلكترونية ينهي حياة طفلة بريئة
باريس
ارتكب أوين إل، البالغ من العمر 23 عامًا، جريمة قتل مروعة بحق الطفلة لويز لاسال، التي كانت تبلغ من العمر 11 عامًا، وجاء هذا الفعل بعد نوبة غضب شديدة أصابته نتيجة خسارته في لعبة “فورتنايت” ومشاجرة مع لاعب آخر عبر الإنترنت.
وقرر أوين الخروج من منزله بغضب عارم بحثًا عن وسيلة لتفريغ طاقته العدوانية، ليجد الطفلة لويز في طريقه.
ولاحظ أوين لويز وهي تحمل هاتفًا مرتبطًا بحبل حول رقبتها، فقرر مهاجمتها بغرض سرقة أغراضها، وعندما حاولت المقاومة، قام بطعنها عدة مرات في مناطق حساسة من جسدها باستخدام سكين حاد، أسفر الاعتداء عن وفاة الطفلة فورًا نتيجة الطعنات التي أصابت الصدر والرقبة.
وبعد مرور أكثر من 24 ساعة من البحث المكثف، عُثر على جثة لويز في غابة لونجومو، بالقرب من مدرستها، وأظهرت التحقيقات أن الطفلة تعرضت لأكثر من عشر طعنات في مناطق حيوية، مما يوضح مدى وحشية الجريمة.
وكشفت كاميرات المراقبة عن لقطات تظهر أوين وهو يتبع لويز قبل وقوع الجريمة، وتم العثور على آثار الحمض النووي للمتهم على جثة الضحية، مما ساهم في تحديد هويته والقبض عليه بسرعة، وتم توقيف صديقته ووالديه للتحقيق معهم، إلا أنه تم الإفراج عنهم لاحقًا.
وأثارت الجريمة ردود فعل واسعة في المجتمع الفرنسي، حيث عبر وزير الداخلية برونو ريتايو عن صدمته من الحادث، مؤكدًا أنه “مأساة تهز كل فرنسي”، كما قدمت السلطات المحلية تعازيها لعائلة الضحية، وأكدت أنها ستواصل بذل الجهود لكشف كافة ملابسات الجريمة وتقديم الجاني للعدالة.
وعاش أوين إل مع والديه في منزل فاخر، وكان معروفًا بسلوكه العدواني والعنيف، وفي عام 2023، أبلغت شقيقته الشرطة عن تصرفاته العنيفة، ووصفته بأنه “شخص عصبي وعدواني”، مما كان قد أثار قلقًا بشأن تصرفاته في تلك الفترة.