مباشر. نتنياهو يطلب تأجيل شهادته في قضايا الفساد بذريعة الحرب ووزيرة الاستيطان: "غزة جزء من إسرائيل"
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
في اليوم 402 من الحرب الإسرائيلية على غزة، يستمر الجيش الإسرائيلي في فرض حصار خانق على آلاف الفلسطينيين شمال القطاع، بينما تتزايد المطالب الدولية للتدخل العاجل والتحذيرات من كارثة مجاعة في المنطقة المحاصرة منذ أكثر من 50 يوماً.
وكشفت صحيفة "هآرتس"، أن الجيش الإسرائيلي يتعمّد استهداف الذين يعملون على تأمين شاحنات المساعدات في قطاع غزة لمساعدة العصابات على نهبها.
وارتكب الجيش الإسرائيلي الاثنين مجزرة جديدة بحق النازحين، حيث استهدف خيامهم في منطقة مخيم النصيرات، مخلفاً عشرات القتلى والجرحى.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن الجيش الإسرائيلي يشعر بالقلق إزاء انخفاض بنسبة 15% إلى 25% في الحضور في الخدمة الاحتياطية، خصوصاً في الألوية القتالية في غزة والشمال.
وبحسب الصحيفة يعود هذا التراجع إلى الاستنزاف المتزايد والاستخدام الموسع لأفراد الاحتياط، إضافة إلى ذلك، يشعر الجنود بالاستياء من التضحيات الكبيرة التي أثّرت على حياتهم الأسرية والعملية، وعدم الوضوح بشأن مستقبل الحرب، ما يجعل التخطيط للمستقبل أمراً شبه مستحيل بالنسبة لهم.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الرياض تستضيف قمة "جدية" لبحث سبل وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان.. فهل تصغي تل أبيب؟ بينهم 13 طفلاً.. غارة إسرائيلية تقتل 33 شخصاً من عائلة واحدة في جباليا شمال غزة بين شبح المجاعة وصرخات الاستغاثة.. تحذيرات من كارثة وشيكة في شمال غزة غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله لبنانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة دونالد ترامب ضحايا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة دونالد ترامب ضحايا غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله لبنان الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة دونالد ترامب ضحايا قصف احتجاجات إيطاليا روسيا الحرب في أوكرانيا جنوب لبنان الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
استطلاع: نتنياهو يعجز عن تشكيل حكومة إذا أجريت الانتخابات الآن.. و60% من الإسرائيليين يريدون استقالته
أظهر استطلاع للرأي، نشرته القناة الـ 12 الإسرائيلية، أن ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيتلقى ضربة أخرى إذا أجريت انتخابات اليوم، وخاضها رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، كما هو مُتوقع على نطاق واسع.
وفي مثل هذا السيناريو، سيتساوى حزب "الليكود" وحزب "نفتالي بينيت" في عدد المقاعد (24 مقعدًا)، وسيحصل حزب (يش عتيد) برئاسة زعيم المعارضة يائير لابيد على 11 مقعدًا، والديمقراطيون على 10، والوحدة الوطنية 9، و(شاس) الديني 9، ويهوديت هتوراة 8، وإسرائيل بيتنا 8، والعظمة اليهودية 7، وحداش-تعال 5، و(راعام) 5.
وحسب هذا التوزيع، تحصل الكتلة المؤيدة لنتنياهو على 48 مقعدًا فقط في الكنيست المكون من 120 عضوًا، بانخفاض عن استطلاع القناة السابق الذي وضعها عند 51. وفشل حزب (الصهيونية الدينية) اليميني المتطرف بزعامة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في الحصول على الدعم الكافي لدخول البرلمان.
وإذا أجريت الانتخابات اليوم مع الأحزاب الموجودة حاليًا في الكنيست فقط، فإن الكتلة المؤيدة لنتنياهو ستفوز بـ 54 مقعدًا، ومع ذلك سيبقى نتنياهو عاجزًا عن تشكيل الحكومة، لافتقاره لـ 61 مقعدًا.
وحسب الاستطلاع، يعتقد 60% من الإسرائيليين أن نتنياهو يجب أن يستقيل من منصبه كرئيس للوزراء، مُقابل 31% يعتقدون أنه يجب أن يبقى في منصبه و9% غير متأكدين.
ويعتقد 64% من الذين شملهم الاستطلاع أن رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار يجب أن يستقيل، مقارنة بـ 18% يعتقدون أنه يجب أن يبقى و18% غير متأكدين.