سينر في الصدارة.. وديوكوفيتش يواصل التراجع
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
واصل النجم الصربي المخضرم نوفاك ديوكوفيتش تراجعه في التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين الصادر اليوم الإثنين.
تراجع ديوكوفيتش خطوة جديدة للوراء ليصبح في المركز السادس بينما أخذ الأمريكي تايلور فريتز مكانه بالتقدم خطوة للمركز الخامس.
Sinner on song ????
Home favourite @janniksin is chasing a Tour-leading eighth trophy of 2024#NittoATPFinals
في المقابل، حافظ الإيطالي يانيك سينر على صدارة التصنيف خلفه الألماني ألكسندر زفيريف في الوصافة ثم الإسباني كارلوس ألكاراز والروسي دانييل ميدفيديف في المركزين الثالث والرابع.
كما بقي النرويجي كاسبر رود في المركز السابع، بينما تقدم الروسي أندري روبليف للمركز الثامن على حساب الأسترالي أليكس دي مينور الذي تراجع للتاسع، وأكمل البلغاري جريجور ديمتروف قائمة العشرة الأوائل.
وفي طفرات بارزة بالتصنيف تقدم البريطاني كاميرون نوري سبعة مراكز ليتواجد بين أول 50 لاعباً، بينما قفز الكندي دينيس شابوفالوف 22 مركزا ليأتي في المرتبة 56، وحقق الفرنسي بنجامين بونزي أكبر قفزة (46 خطوة) ليتقدم للمركز 78.
وفيما يلي ترتيب أول 10 لاعبين في التصنيف العالمي للمحترفين
يانيك سينر 10330 نقطة
ألكسندر زفيريف 7315 نقطة
كارلوس ألكاراز 6810 نقاط
دانييل ميدفيديف 4830 نقطة
تايلور فريتز 4300 نقطة
نوفاك ديوكوفيتش 3910 نقاط
كاسبر رود 3855 نقطة
أندري روبليف 3760 نقطة
أليكس دي مينور 3745 نقطة
جريجور ديمتروف 3350 نقطة
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديوكوفيتش يانيك سينر نوفاك ديوكوفيتش يانيك سينر
إقرأ أيضاً:
الدوري الإيطالي: تعادل إنتر مع نابولي يشعل المنافسة على الصدارة
فشل إنتر حامل اللقب في إزاحة ضيفه نابولي عن الصدارة بالتعادل معه 1-1، وذلك في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم الذي بات مشتعلا تماما بعد فوز كل من أتالانتا وفيورنتينا ولاتسيو الأحد ويوفنتوس السبت.
في ميلانو، فشل إنتر في مواصلة نتائجه الرائعة وتحقيق فوزه التاسع في آخر 10 مباريات محليا وقاريا في سلسلة من دون هزيمة، ما أبقى نابولي في الصدارة لكن بفارق نقطة فقط خلف كل من أتالانتا وفيورنتينا وحامل اللقب ولاتسيو، ونقطتين خلف يوفنتوس الفائز السبت على جاره تورينو 2-0.
ويمكن القول أن عودة أنتونيو كونتي إلى ملعب الفريق الذي توج معه باللقب عام 2021 لم تكن سيئة، إذ تمسك نابولي بالصدارة بل كان السبّاق إلى التسجيل.
وخلافا لمجريات اللعب، افتتح نابولي، القادم من هزيمة قاسية على أرضه ضد أتالانتا 0-3، التسجيل في الدقيقة 23 إثر ركلة ركنية نفذها الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا من الجهة اليسرى لتصل الكرة إلى الكوسوفي أمير رحماني الذي حولها، فوجدت في طريقها الاسكتلندي سكوت ماكتوميناي الذي تابعها في الشباك.
لكن التركي هاكان تشالهان أوغلو أدرك التعادل لفريق المدرب سيموني إنزاغي بهدف رائع من تسديدة صاروخية أطلقها من خارج المنطقة وعجز الحارس أليكس ميريت عن صدها رغم لمسه الكرة (43).
وبقي الوضع على حاله رغم الفرص العديدة من الطرفين، أبرزها لإنتر قبيل ربع ساعة على النهاية حين انتزع الهولندي دنزل دامفريس ركلة جزاء من الكاميروني فرانك أنغيسا، لكن تشالهان أوغلو عجز عن ترجمتها بعدما سدد الكرة في القائم (74).
وسعى إنتر جاهدا في الدقائق المتبقية لحسم النقاط الثلاث وحصل على فرص عدة لفعل ذلك، لكنه لم يحسن استغلالها وكاد أن يتلقى هدفا قاتلا في الوقت بدل الضائع عبر الأرجنتيني البديل جيوفاني سيميوني لكنه أخطأ المرمى.
وواصل أتالانتا صحوته وحقق فوزه السادس تواليا عندما تغلب على ضيفه أودينيزي 2-1.
وقلب أتالانتا الطاولة على ضيفه بعدما حوّل تخلفه بهدف للعاجي حسن كامارا (45+3) إلى انتصار ثمين بهدفين للدولي الكرواتي ماريو باشاليتش (45) والفرنسي إيساك توريه (60 خطأ في مرمى فريقه).
وهو الفوز الثامن لأتالانتا هذا الموسم، فرفع رصيده الى 25 نقطة في المركز الثاني بفارق نقطة خلف نابولي والأهداف أمام فيورنتينا وإنتر ولاتسيو.
ثلاثية لكين في فوز جديد لفيورنتيناوعلى غرار أتالانتا، واصل فيورنتينا نتائجه المميزة بتحقيقه فوزه التاسع تواليا على صعيدي الدوري و”كونفرنس ليغ”، وجاء على حساب ضيفه فيرونا 3-1.
ويدين فيورنتينا بفوزه السابع للموسم إلى الوافد الجديد مويس كين الذي رفع رصيده إلى 11 هدفا في 13 مباراة خاضها محليا وقاريا بألوان “فيولا” بتسجيله ثلاثية “هاتريك” لأول مرة في مسيرته على صعيد الكبار (4 و59 و2+90)، فيما كان هدف فيرونا الوحيد من نصيب الألماني سوات سيردار (18).
وأشاد مدرب فيورنتينا رافاييلي بالادينو بكين، قائلا “لن أنكر أني أردت التعاقد معه حين كنت في مونتسا. رأيت فيه مهاجما رائعا يملك كل شيء. كل ما عليه فعله هو المواصلة على هذا المنوال وأن يبقى في وضع جيد على الصعيد البدني. أما الباقي، فسيأتي كثمرة لعمله اليومي في التمارين وبمساعدة من فريقه”.
وعلى غرار أتالانتا وفيورنتينا وبفضل هدف في الدقيقة 36 من تسديدة بعيدة لماتيا زاكانيي، واصل لاتسيو نتائجه الجيدة وعاد من ملعب مونتسا بانتصاره السادس تواليا في الدوري و”يوروبا ليغ”.
يوريتش يدفع الثمنواستمرت معاناة روما فدفع الثمن مدربه الكرواتي إيفان يوريتش الذي أقيل من منصبه بعد الخسارة على الملعب الأولمبي أمام بولونيا 1-2.
ولم يحقق فريق العاصمة سوى أربعة انتصارات في 12 مباراة خاضها بقيادة مدرب تورينو السابق الذي وجهت له صافرات الاستهجان من الجمهور قبيل اللقاء، وذلك وسط حديث عن الاستعانة بروبرتو مانشيني بحسب ما أفاد موقع “سكاي سبورتس” وصحيفة “غازيتا ديلو سبورت”.
وبخسارته الثانية تواليا والرابعة في آخر خمس مراحل، تجمد رصيد روما عند 13 نقطة في المركز الثاني عشر، فيما رفع بولونيا رصيده إلى 18 بعدما حقق فوزه الثالث تواليا والرابع للموسم بقيادة مدربه الجديد فينتشينزو إيتاليانو.
ويأتي الفوز على نادي العاصمة بعد سقوط ثالث تواليا في أربع مباريات خاضها بولونيا في دوري أبطال أوروبا الذي تأهل إليه بحلوله خامسا الموسم الماضي بقيادة مدرب يوفنتوس الحالي تياغو موتا.
وافتتح بولونيا التسجيل عبر الأرجنتيني سانتياغو كاسترو (25)، ثم وبعدما عادل ستيفان الشعراوي النتيجة في الشوط الثاني (63)، رد الضيوف بهدفين لريكاردو أورسوليني (66) والبديل السويدي يسبر كارلسون (77)، قبل أن يقلص أصحاب الأرض الفارق بهدف ثان للشعراوي (82).
الوسومإنتر ميلان الدوري الإيطالي فيورنتينا لاتسيو نابولي