أجمل كلمات عن عيد الكريسماس 2024
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
25 ديسمبر عيد الكريسماس أو ما يسمى عيد الميلاد المجيد، والذي تحتفل فيه المسيحيين وهو من أفضل الأوقات في السنة التي تكون مليئة بالأجواء الإيجابية والأضواء والزينة والموسيقى الهادئة والثلج، وخلال تلك المناسبة الدينية تنتشر الكثير من الكلمات عن عيد الكريسماس:
اقرأ ايضاًأقدم لك هدية بمناسبة رأس السنة الميلادية وهي بوسة لأحلى خدود.سنة جديدة على الأبواب، يا أغلى البشر والأحباب، ودمعي على حد الاهداب، قررت أنسى العتاب، بلا أسباب وبلا ذنب، وأهديك أحلى المسجات، وأتمنى منك أسمع الجواب.أتمنى لك ولعائلتك الغالية الصحة الجيدة والسنة الجديدة تكون سعيدة ومليئة بالحب.أتمنى أن تزول أحزانك وأن تمتلئ حياة جديدة بالضحك والسرور والفرح تبرع بهدية التوافق مع الجميع.كل عام وأنتم بخير.عيد ميلاد مجيد، أتمنى لك كل السعادة التي يمكن أن يحملها العام الجديد لك.أتمنى أن تقضي عطلة مليئة بالفرح والسعادة في أجواء شتوية دافئة وعيد ميلاد سعيد.آمل أن يملأ سحر عيد الميلاد كل ركن من أركان قلبك ومنزلك بالفرح والسرور الآن وطوال العام الجديد.عائلتنا وأصدقائنا تتمنى لكم الحب والفرح والسلام، وعيد ميلاد سعيد اليوم وغدًا ودائمًا.يا طيور السلام مرري علي الأشخاص العزاز وهنيهم وبلغيهم بالعام الجديد وأدعيلهم بسنة جديدة جميلة محققة لجميع أمانيهم.مع آخر أوقات رأس السنة 2024 نقوم بإطفاء شموع ونقوم بإشعال شموع متمنين سنة حب غير مليئة بالدموع.أنا وقلبي فداك وتعودت على قرب وما أريد سنة جديدة بدونك ولا أعيش روحي وأنت لست بجانبي.سنة جديدة سعيدة 2024.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الكريسماس 2024 سنة جدیدة Merry Christmas
إقرأ أيضاً:
في ذكري رحيله.. البابا شنودة الثالث في كلمات خالدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بحكمته وتعاليمه الروحية العميقة، والتي لا تزال مصدر إلهام للملايين حتى اليوم.
اشتهر البابا شنودة بأسلوبه البسيط والعميق في الوقت نفسه، حيث ترك العديد من الأقوال التي تعبر عن فكره المستنير وتوجهه نحو المحبة والسلام. ومن أبرز كلماته: “الله لا يترك أولاده، فإن تركهم يكون قد ترك نفسه”، و“لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة، لذلك في كل تجربة تمر بك، قل: مصيرها تنتهي”
كما دعا دائمًا إلى التسامح والمحبة، قائلاً: “لا تجعل قلبك مستودعًا للكره والضغائن، بل اجعله ينبوعًا صافياً للمحبة والصفاء”. ولم يكن مجرد قائد روحي، بل كان أيضًا مفكرًا وأديبًا، حيث كتب العديد من الكتب والمقالات التي ساهمت في نشر الفكر المسيحي المستنير.
برحيله في 17 مارس 2012، ترك البابا شنودة إرثًا روحيًا خالدًا، لا يزال محفورًا في قلوب محبيه، وتظل كلماته نبراسًا يضيء درب الأجيال القادمة