تشمل خططه البدء في ترحيل المهاجرين، التراجع عن سياسات التعليم المعمول بها، وطرد الآلاف من الموظفين الفيدراليين الذين يعتقد أنهم يعارضونه.

كما ينوي العفو عن المعتقلين بسبب أعمال الشغب في الكابيتول بتاريخ 6 يناير 2021.

أوضح ترمب أنه سيركز على تطبيق إجراءات صارمة مثل إغلاق الحدود، بالإضافة إلى معالجة القضايا الجنائية التي تواجهه.

ومن المتوقع أن يقوم بتحركات تهدف لتفكيك ما يُعرف بـ "الدولة العميقة" وتعزيز قدرته على فصل الموظفين الحكوميين غير الموالين له.

وترمب يهدف من خلال هذه الخطوات إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية واستبدال الموظفين الحاليين بأشخاص موالين له.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

هارتس: لقد هزمنا.. وسيبقى 7 أكتوبر إرث العار لنتنياهو حتى يومه الأخير

#سواليف

الكاتب الإسرائيلي، #روبيك_روزنتال، عبر صحيفة “هآرتس” العبرية:

لا توجد صورة نصر، لا توجد ثمار للنصر، ربما حان الوقت للاستمتاع بثمار #الهزيمة؟ الجميع يعلم أننا خسرنا في #حرب “السيوف الحديدية”، #نتنياهو يعلم أننا خسرنا، و #سموتريتش وبن غفير يعلمان أننا خسرنا، وهرتسي #هليفي يعلم أننا خسرنا. العالم كله يشاهد دولة دمرت أرض العدو، قتلت عشرات الآلاف من جنوده ومدنييه، اغتالت قيادته، دمرت كيلومترات من أنفاقه، ومع ذلك، خسرت. لم يتحقق أي هدف من ” #أهداف_الحرب “، لم يتم الإطاحة بحماس، بل إنها تعيد ترتيب صفوفها، وسكان غزة لم يذهبوا إلى أي مكان. الأمن لم يعد لسكان مستوطنات الغلاف، الذين لم يتمكنوا بعد من العودة إلى منازلهم المدمرة، ولا يزال عشرات الأسرى في قبضة المقاومة. على طول الطريق، فقدنا تعاطف العالم لسنوات قادمة، ودخل الاقتصاد الإسرائيلي في عقد على الأقل من الركود، الجيش استُنزف، واتسعت دوائر المعاناة النفسية والجسدية، لتصل إلى كل بيت في “إسرائيل”. ثمار النصر في حرب الأيام الستة كانت قصيرة الأمد، بعدها جاءت المزيد والمزيد من الحروب، وجميعها انتهت باتفاقيات، التي كانت هي النصر الحقيقي، ثمار اتفاقيات السلام مع الأردن ومصر أنقذت دولة إسرائيل لأجيال، وثمار اتفاقيات أوسلو، رغم ازدرائها، ساعدت، لجيل أو جيلين، في تحقيق إمكانية العيش بجانب الفلسطينيين في الضفة الغربية، لكنها لم تكتمل. الجميع يرى نتنياهو في ضعفه، الجسدي، النفسي، وكذلك السياسي، هذه هي لحظته الأخيرة ليتوقف عن الحداد على “النصر المطلق” الذي فشل منذ اللحظة التي أُطلق فيها كشعار متبجح. سيقى 7 أكتوبر إرث العار الذي سيلاحق نتنياهو حتى يومه الأخير مقالات ذات صلة أمطار في هذه المناطق مساء أول يوم من خمسينية الشتاء 2025/01/31

مقالات مشابهة

  • يسرا زهران تكتب: أصحاب الثروات في خدمة المجتمع.. مليونيرات أمريكا الوطنيون: زيادة أجور الموظفين رفاهية للجميع
  • جدل واسع بعد كشف العليمي مصدر دفع رواتب الموظفين خلال السنوات الماضية
  • «ماسك» يثير الجدل في مؤسساته.. منع الموظفين من الوصول إلى بيانات «الفيدراليين»
  • العدوان الإسرائيلي على جنين يدخل يومه الـ11
  • جروس ..الزمالك خسر مباراة وزيزو لم يكن فى يومه
  • سوريا تعيد هيكلة الاقتصاد عبر الخصخصة وتسريح الموظفين
  • الكشف عن 400 ألف من الموظفين الأشباح في سوريا خلال عهد الأسد
  • هارتس: لقد هزمنا.. وسيبقى 7 أكتوبر إرث العار لنتنياهو حتى يومه الأخير
  • ماذا قال أحمد الشرع في أول خطاب له كرئيس لسوريا؟
  • ركاب طائرة في الهند يصرخون على الموظفين بعد تأخير رحلتهم لساعات.. فيديو