#سواليف

قال الجنرال احتياط في #جيش_الاحتلال والخبير العسكري، #يتسحاق_بريك، إنه بدون قيادة مناسبة وقيادة حقيقية تضع مصلحة “إسرائيل” في الاعتبار، لن تتمكن من البقاء لفترة طويلة.

وأضاف أنه “إذا لم نتقدم فوراً بالاتفاق السياسي في كافة القطاعات، ونطلق سراح #الأسرى، ونعيد #النازحين إلى منازلهم، وننقذ البلاد من #الانهيار في كافة المجالات، فقد يفوتنا القطار”.

وتابع بريك بأن ” #التهديدات المحيطة بـنا تتزايد بوتيرة مذهلة، وفي وقت قصير، ستكون التهديدات التي تتعرض لها “إسرائيل” أخطر بعشرات المرات من الوضع الآن”.

مقالات ذات صلة تفاصيل الحالة الجوية وفرص الأمطار خلال الساعات القادمة 2024/11/11

ونوه قائلا “لا يزال لدى حزب الله قدرات ما يكفي لفترة طويلة جدًا ليتسبب لنا بأضرار فادحة جدًا”.

وختم بريك قائلا إن “هذه هي الحكومة الأكثر تدميراً منذ تأسيس “إسرائيل” بسبب دكتاتور واحد يريد البقاء بأي ثمن، إنه كابتن فقد السيطرة على الدفة ويقود “دولتنا” إلى #كارثة وطنية وإلى طريق مسدود، ورئيس وزراء لا يتواني في استخدام أي وسيلة لإنقاذ بقائه السياسي على حساب الإسرائيليين”.

ونقل الجنرال احتياط بجيش الاحتلال، “بريك”، رسالة وزعها العقيد “أوفير لفيوس”، على الجنود وقادة الجيش، يهاجم فيها، خطيئة غطرسة القيادة العليا في دولة الاحتلال، وجاء فيها “إن السابع من أكتوبر هو أكبر #فشل شهده الجيش منذ يوم تأسيسه.. أنا والعديد من أمثالي نستيقظ كل صباح وننظر إلى البقعة على مرآة حياتنا، لا يمكننا أن نمحو هذه البقعة حتى يومنا الأخير”.

وبحسب رسالة “لفيوس”: “لقد جلبت #الحرب معها أزمة ثقة عميقة، والشقوق بين الإسرائيليين والجيش، وداخل الجيش نفسه، ولقد تضررت الثقة في المؤسسات والأفراد، وقد لا تكون قابلة للاسترداد في بعض الحالات”.

من جانبه قال رئيس قسم عمليات جيش الاحتلال السابق، #يسرائيل_زيف إن “إسرائيل” تدخل مرحلة جديدة من الحروب المستمرة دون حدود وبلا أهداف، كما أن استمرار الحرب في #غزة يخدم مصالح بنيامين #نتنياهو”

وقال: “هناك شكوك في وجود رغبة حقيقة لنتنياهو للتوصل إلى تسويات سياسية رغم أنها ضرورية للغاية، فهو ليس مستعدا لتقديم تنازلات من أجل استعادة الأسرى”.

وأضاف أن “نتنياهو يفرض حالة من الجمود السياسي إلى حين تولي ترمب منصبه في يناير، ونتنياهو ينتظر توجيهات من ترمب وحتى ذلك الوقت ستضيع دماء جنودنا هدرا، وبعد إقالته غالانت أصبحت إدارة الحرب مركزة بيد نتنياهو وأسيرة لمصالحه الشخصية والسياسية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال يتسحاق بريك الأسرى النازحين الانهيار التهديدات كارثة فشل الحرب غزة نتنياهو

إقرأ أيضاً:

لازاريني: أرحب بجلسات محكمة العدل الدولية وخدمات “الأونروا” يجب أن تستمر

الثورة نت/..

رحب المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين “الأونروا”، فيليب لازاريني، بجلسة الاستماع التي تعقدها محكمة العدل الدولية بشأن وجود ونشاطات الأمم المتحدة والمنظمات الأخرى في الأرض الفلسطينية المحتلة.

وأكد لازاريني، في منشور له على منصة (إكس)، اليوم الاثنين،ان وكالة “الأونروا” وغيرها من الوكالات الأممية موجودة في الأراضي الفلسطينية المحتلة لتلبية الاحتياجات الإنسانية الهائلة هناك.

وشدد لازاريني، على أن خدمات الوكالة يجب أن تستمر دون عوائق حتى يتم التوصل إلى حل عادل ودائم لمحنة لاجئي فلسطين، وذلك تزامنًا مع بدء محكمة العدل الدولية جلسات الاستماع المخصصة لمراجعة التزامات “إسرائيل” الإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني.

وأوضح لازاريني، أن القيود غير القانونية المفروضة على عمل “الأونروا” والمنظمات الأخرى تعرقل تقديم المساعدات إلى المحتاجين، مشيرًا إلى أن القوانين التي أقرها الكنيست “الإسرائيلي” ضد “الأونروا” تؤثر على قدرة الوكالة على تنفيذ ولايتها.

وأشار لازاريني، إلى أن سياسة “عدم الاتصال” بموجب قوانين الكنيست تحظر على المسؤولين “الإسرائيليين” التنسيق أو التواصل مع مسؤولي “الأونروا”، مما يعيق تسليم الخدمات والمساعدات الإغاثية الأساسية.

وأضاف لازاريني، أنه منذ دخول هذه القيود حيز التنفيذ في نهاية يناير الماضي، لم يحصل موظفو “الأونروا” الدوليون على تأشيرات لدخول “إسرائيل”، مما يمنعهم من دخول الضفة الغربية (بما في ذلك القدس الشرقية) وقطاع غزة، حيث يعتمد أكثر من مليوني شخص على خدمات ومساعدات الأونروا.

ونوه لازاريني، إلى أن عدة منشآت تابعة لـ”الأونروا”، بما في ذلك المدارس الواقعة في “القدس الشرقية” المحتلة، مهددة بالإغلاق بأوامر من السلطات “الإسرائيلية”، مما قد يحرم نحو 800 طفل من إكمال سنتهم الدراسية إذا أُجبرت مدارسهم على الإغلاق.

وأكد لازاريني، أن “إسرائيل”، بصفتها قوة احتلال، ملزمة بتقديم الخدمات أو تسهيل تقديمها – بما في ذلك عبر الأونروا – للسكان الذين تحتلهم، وهو ما نص عليه المجتمع الدولي بوضوح عبر الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وافتتحت محكمة العدل الدولية، اليوم الاثنين، أسبوعًا من جلسات الاستماع المخصصة لمراجعة التزامات “إسرائيل” الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من خمسين يومًا من فرض حصار شامل على دخول المساعدات إلى قطاع غزة الذي مزقته الحرب.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلى .. تعرض موكب نتنياهو لحادث سير قرب القدس
  • نتنياهو: مهمتنا ليست الانتصار في الحرب فقط بل إعادة المحتجزين
  • “حسام شبات” الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد
  • كاتب إسرائيلي .. الجيش يغرق في حرب العصابات في غزة وتتجه إلى فيتنام جديدة
  • لازاريني: أرحب بجلسات محكمة العدل الدولية وخدمات “الأونروا” يجب أن تستمر
  • لواء احتياط إسرائيلي: لهذه الأسباب لن يتمكن الجيش من هزيمة حماس في غزة
  • قبل ثلاث سنوات من اندلاع الحرب، أخبر “دقلو” ناشطاً قبلياً بنيّتهم الانقضاض على الجيش
  • عاجل - إلياس حنا: قرار الجيش الإسرائيلي بإلزام الجنود بالبقاء يعكس عجزه عن حسم الحرب في غزة
  • هآرتس: خسائر الجيش تكشف مأزق إسرائيل عسكريا وسياسيا
  • غزة بين فكي التصعيد والمراوغة.. إسرائيل توسع عدوانها والتهدئة معلقة