سواليف:
2025-05-02@06:44:55 GMT

الأمانة تستطلع رأي الأردنيين حول توفير خدمة الاصطفاف

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

#سواليف

أطلقت #أمانة_عمان الكبرى استطلاعا للرأي لقياس رأي المجتمع في مدينة عمّان حول توفير #خدمة_الاصطفاف (Off Street Parking).

يأتي ذلك وفقا لخطة أمانة عمّان في التحول إلى مدينة ذكية وإيمانا بها بمبدأ التشاركية في صنع القرارات، إذ أوضحت أن آراء واحتياجات مواطني عمّان هي “المحرك الرئيسي لخدماتها”.

وأشارت الأمانة إلى أنه جرى تصميم الاستطلاع لأخذ التغذية الراجعة كمدخل رئيسي لتقديم خدمة #مواقف_السيارات في قطع أراضي قرب مواقع تشهد صعوبة في إيجاد مواقف كافية.

مقالات ذات صلة تفاصيل الحالة الجوية وفرص الأمطار خلال الساعات القادمة 2024/11/11

وبينت أن هذه الخدمة قد تتاح من خلال تطبيق نظام حجز ودفع إلكتروني (المواقف الذكية) وبما يحقق تحسينات مستقبلية لتلبية احتياجات القاطنين والزائرين للمدينة.

الاستطلاع، استفسر عن أقصى مدة يمكن تقبلها للسير مشيا على الأقدام للوصول إلى الموقع الذي يرغب المواطن بالوصول إليه بعد الاصطفاف، من 5 دقائق إلى 20 دقيقة.

كما استوضح عن شكل المواقف المخصصة؛ إن كانت تقليدية (ساحة مكشوفة)، طوابق (مبنى من عدة طوابق تقليدي)، أو أوتوماتيكية (مبنى من عدة طوابق أوتوماتيكي).

واستفسر الاستطلاع عن قيمة الأجرة التي يرغب المواطن في تطبيقها في المواقف الذكية، وإن كانت ثابتة أو مقطوعة.

كما طلبت من المستطلعين المفاضلة بين الميزات التي يعتقد المواطن ضرورة توفرها في مواقع المواقف الذكية، من حيث سهولة الوصول، السعر (كلفة مقبولة)، توفير تطبيق ذكي للحجز والاستعلام عن توفر المواقف في الموقع، وتوفير وسائل الأمان والسلامة.

واستفسر أيضا عن الخدمات التي يرغب المواطن في توفرها في المواقف الذكية (Smart off Parking)، إن كانت خدمة شحن سيارات أو خدمة إنترنت.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أمانة عمان مواقف السيارات المواقف الذکیة

إقرأ أيضاً:

استطلاع: تزايد مشاعر عدم الأمان لدى النساء المسلمات في بريطانيا

أفاد استطلاع للرأي بأن ما يقرب من نصف النساء المسلمات في بريطانيا يشعرن بأنهن أقل أمانا مما كن عليه قبل عام، وذلك نتيجة لتزايد مظاهر الإسلاموفوبيا.

وكشف الاستطلاع الذي أجرته شركة "Survation" أن 30% من المسلمين المشاركين في الدراسة أكدوا أنهم لا يشعرون بالأمان عند الخروج ليلا، بينما قال أكثر من نصفهم إن السياسيين في المملكة المتحدة ساهموا في جعلهم يشعرون بأنهم أقل ترحيبا بهم داخل المجتمع البريطاني.

وأشار أكثر من ربع المسلمين الذين شملهم الاستطلاع إلى أنهم توقفوا عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تماما، نتيجة لما تعرضوا له من إساءات ومحتوى ضار عبر الإنترنت.

ويأتي هذا الاستطلاع بعد تحذير سابق صدر هذا العام عن منظمة "Tell Mama"، وهي جهة مختصة برصد جرائم الكراهية ضد المسلمين، أفادت بأن حالات الكراهية ضد المسلمين في المملكة المتحدة بلغت مستويات قياسية.

وقد وثقت المنظمة 6313 حادثة كراهية ضد المسلمين خلال عام 2024، ما يمثل زيادة بنسبة 43% مقارنة بالعام السابق. ومن بين تلك الحوادث، تم التحقق من صحة 5837 واقعة.

ويرى الخبراء أن تصاعد هذه الظاهرة يعود إلى تغييرات في خوارزميات منصات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى جريمة القتل في ساوثبورت خلال يوليو الماضي، والصراع المستمر بين إسرائيل وغزة.

ومن جانبه، قال توفيق حسين، المدير التنفيذي لمنظمة "الإغاثة الإسلامية" (Islamic Relief) في المملكة المتحدة، والتي كانت الجهة التي كلفت بإجراء الاستطلاع، إن عددا متزايدا من الأشخاص أصبح يشعر بالجرأة لنشر محتوى مسيء، مؤكدا أن هناك حاجة ملحة لبذل المزيد من الجهود لحماية المجتمعات المستضعفة.

وأوضح حسين أن مؤسسته تعرضت أيضا لموجة متصاعدة من الكراهية عبر الإنترنت، وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي، مضيفًا أن البعض أصبح يعتقد أنه يمكنه نشر محتوى مسيء وتحريضي دون أي عواقب.

وتابع بالقول: "لقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي ساحة خطيرة للأخبار الزائفة، حيث تتعرض منظمات مثل الإغاثة الإسلامية، التي تعمل على إنقاذ الأرواح ومساعدة المحتاجين حول العالم، بما في ذلك داخل المملكة المتحدة، لهجمات من الكراهية بدلًا من الدعم".

وأكد أن نتائج هذا الاستطلاع تمثل جرس إنذار لحكومة المملكة المتحدة لتبذل أقصى جهودها لحماية المجتمع المسلم، كما دعا شركات التكنولوجيا إلى التصدي لخطاب الكراهية وحماية المستخدمين عبر الإنترنت. وقال: "لا يمكننا أن نتسامح مع الإساءة أو التحرش أو التمييز القائم على الدين".

أما الدكتورة نعومي غرين، الأمين العام المساعد في المجلس الإسلامي البريطاني (Muslim Council of Britain)، فقالت إن نتائج الاستطلاع تمثل دليلا إضافيا على أن الإسلاموفوبيا أصبحت أمرًا شائعًا في الخطاب العام.

وأضافت أن الفضاءات الإلكترونية والخوارزميات المسيسة، مثل تلك التي تستخدمها منصة "إكس"، تحولت إلى بيئة مليئة بالإساءة والمعلومات المضللة تجاه المسلمين والمجموعات الضعيفة الأخرى، وهو ما يسحب المجتمع إلى مناطق أكثر قتامة.

واختتمت بالتأكيد على أن وجود أطر تنظيمية رقمية مسؤولة هو أمر ضروري لحماية المجتمع، نفسيا وجسديا، من هذا التدهور.

مقالات مشابهة

  • استطلاع: تزايد مشاعر عدم الأمان لدى النساء المسلمات في بريطانيا
  • قانون جديد في فنلندا يقيّد استخدام الهواتف الذكية في المدارس
  • انهيار جزئى لمنزل من 3 طوابق دون إصابات فى قنا
  • السلطات بالخرطوم تشرع في إزالة ونظافة أكبر البؤر التي كانت تستخدمها المليشيا للمسروقات والظواهر السالبة
  • استقرار شعبية ترامب وسط تصاعد القلق بشأن الاقتصاد والهجرة
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • كانت معدّة للتهريب.. شاهدوا كميات البنزين الكبيرة التي تم ضبطها في عكار (صورة)
  • الرئيس السيسي يؤكد ضرورة الحفاظ على المواقف الإفريقية الموحدة تجاه القضايا الدولية
  • نائب محافظ بني سويف يتفقد مستجدات إنشاء مجمع المواقف أسفل محور عدلي منصور
  • ترامب يحقق أدنى شعبية لرئيس أميركي منذ 70 عاما