فرصتك الآن.. كيفية التسجيل في مسابقة الشبه طبي 2024 قبل إغلاق باب التسجيل
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة نتائج السادس الإعدادي 2024.. إعرف كيف تحصل على نتيجتك بخطوات بسيطة
8 دقائق مضت
أمطار ورياح وضباب.. تنبيه جديد من المركز الوطني للأرصاد بحالة الطقس في المملكة17 دقيقة مضت
كيف تحصل على منحة الطفل في الجزائر 2024 لدعم أبنائك وتحسين معيشتهمساعتين مضت
حقل عين تسيلا الجزائري.. مشروع غاز ضخم باحتياطيات تتجاوز 10 تريليونات قدم مكعبةساعتين مضت
تعرف على طريقة الاشتراك في مسابقة الحلم والحصول على جائزة كبيرةساعتين مضت
الدور الثالث بالاسم PDF .. رابط استخراج نتائج السادس الاعدادي دور ثالث ٢٠٢٤ موقع نتائجنا
3 ساعات مضت
انطلقت فرصة التسجيل في مسابقة التوظيف الشبه طبي في الجزائر للعام 2024، التي تنظمها وزارة الصحة الجزائرية على أساس الاختبار، ومع اقتراب موعد إغلاق باب التسجيل، يسعى العديد من المواطنين الجزائريين إلى الاستفادة من هذه الفرص المتاحة، تتوفر عدة رتب في هذه المسابقة، حيث تم الإعلان عن 220 منصبًا لرتبة “مساعد تمريض للصحة العمومية”، و40 منصبًا لرتبة “أعوان رعاية الأطفال”، و38 منصبًا لرتبة “مساعدي جراحي الأسنان”.
رابط التسجيل في مسابقة الشبه طبي 2024انطلقت عملية التسجيل في مسابقة الشبه طبي 2024 بدون الحاجة إلى شهادة البكالوريا عبر الرابط الرسمي formation.sante.gov.dz، وبدأت التسجيلات بتاريخ 30 أكتوبر، وستغلق يوم الأربعاء 13 نوفمبر، خلال الفترة من 21 إلى 25 نوفمبر، يمكن للمشاركين سحب الاستدعاءات، بينما تُعقد الاختبارات لكافة الرتب يوم 30 نوفمبر في المراكز التابعة لوزارة الصحة في الولايات الجزائرية.
شروط التسجيل والأوراق المطلوبة لمسابقة الشبه طبيللتسجيل في مسابقة الشبه طبي، هناك شروط يجب توفرها وتقديم أوراق ثبوتية، ومنها:
طلب خطي يعبر عن رغبة المتقدم في المشاركة في مسابقة الشبه طبي.تحديد التخصص المطلوب ضمن الطلب الخطي.شهادة مدرسية للثالث الثانوي.كشف النقاط للمسار الدراسي.صورة من بطاقة الهوية الوطنية.استمارة المعلومات.خطوات التسجيل في مسابقة الشبه طبي عبر منصة وزارة الصحةيتيح الموقع الرسمي لوزارة الصحة الجزائرية التسجيل بطريقة إلكترونية، وللتسجيل يمكن اتباع الخطوات التالية:
الدخول إلى المنصة الرقمية لوزارة الصحة.تسجيل الدخول أو إنشاء حساب جديد إذا لم تكن مسجلًا سابقًا.ملء البيانات المطلوبة بدقة.إرفاق الأوراق الثبوتية المطلوبة مثل الهوية الوطنية والشهادة المدرسية.التأكد من دقة البيانات والمستندات المرفقة.الضغط على “تسجيل” لإتمام عملية التسجيل.بعد إتمام التسجيل، يُنتظر إعلان نتيجة القبول لتحديد إمكانية المشاركة في الاختبارات الكتابية.
موعد الاختبارات الكتابية في مسابقة الشبه طبي 2024من المقرر أن تُجرى الاختبارات الكتابية لمسابقة التوظيف بوزارة الصحة الجزائرية يوم 30 نوفمبر، ويمكن للمترشحين سحب استدعاءاتهم من 21 إلى 25 نوفمبر للمشاركة في الامتحان.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
تدمير 34 مستشفى من أصل 38 بعد 15 شهرا من الإبادة الإسرائيلية... كيف يبدو قطاع الصحة بغزة؟
على مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل بغزة، لم يسلم القطاع الصحي من دائرة الاستهداف المباشر، إلى جانب تبعات الحصار الذي تفرضه تل أبيب، ما أضاف عبئا هائلا على كاهل الفلسطينيين.
إسرائيل قتلت عددا كبيرا من الكوادر الطبية باستهداف المنشآت الصحية واعتقلت آخرين، ما أدى إلى نقص حاد في الطواقم الطبية داخل القطاع.
كما منعت القيود الإسرائيلية دخول فرق طبية دولية للمساهمة في تخفيف العبء، ما جعل النظام الصحي في غزة يواجه شبح الانهيار الكامل.
وصباح الأحد، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة حيز التنفيذ، ومن المقرر أن تستمر المرحلة الأولى منه 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
إحصائيات رسميةومنذ 7 أكتوبر 2023 دمرت إسرائيل 34 مستشفى من أصل 38، منها حكومية وأهلية، تاركة 4 مستشفيات فقط تعمل بقدرة محدودة رغم تضررها، وسط نقص حاد بالأدوية والمعدات الطبية، بحسب آخر إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
كما أخرجت الغارات الإسرائيلية 80 مركزا صحيا عن الخدمة بشكل كامل، إلى جانب تدمير 162 مؤسسة طبية أخرى.
ولم تسلم سيارات الإسعاف من الاستهداف الإسرائيلي، فدمرت 136 سيارة، ما أدى إلى شلل كبير بقدرة الطواقم الطبية على الاستجابة لحالات الطوارئ.
وتعرضت الكوادر الطبية في غزة لاستهداف مباشر، إذ وثق المكتب الإعلامي الحكومي « استشهاد 331 من العاملين في القطاع الصحي، بينهم ثلاثة أعدموا داخل السجون الإسرائيلية ».
حصار مطبقفي السياق، قال متحدث وزارة الصحة بغزة خليل الدقران: « خلال الإبادة الإسرائيلية كنا نعمل في ظروف صعبة للغاية، حيث كان الحصار مطبقا، ووصلتنا أعداد كبيرة جدا من الشهداء والمصابين فاقت السعة الاستيعابية للمستشفيات في غزة، ما جعلنا نعمل على مدار الساعة دون مغادرة المرافق ».
وأضاف الدقران للأناضول أن « الاحتلال (الإسرائيلي) دمر معظم المستشفيات وأخرجها عن الخدمة، فضلا عن استهداف المرافق الصحية بشكل مباشر ».
وذكر أن « الطواقم الطبية قامت بكل ما بوسعها لإعادة تشغيل المستشفيات المتضررة رغم الإمكانيات المحدودة، ونعمل بجهد كبير لإعادة تشغيل المستشفيات بالحد الأدنى، في انتظار دخول المساعدات الطبية لتوفير الاحتياجات الأساسية ».
وأضاف أن القطاع الصحي يعاني من نقص حاد في الكوادر نتيجة استهداف الاحتلال، وأنه بحاجة ماسة لدخول فرق طبية من خارج غزة للمساعدة في التخفيف عن كاهل الطواقم المحلية.
مستشفى الشفاءالجيش الإسرائيلي اقتحم « مجمع الشفاء الطبي » بمدينة غزة أول مرة في 16 نونبر 2023، لمدة 10 أيام، واعتقل كوادر طبية ونازحين وقتل آخرين، ودمر محتويات المستشفى وعددا من مبانيه.
وبين 18 مارس ومطلع أبريل 2024، كان الاقتحام الثاني للمستشفى ذاته، ودمرت القوات الإسرائيلية أقسامه وأحرقتها وارتكبت مجازر داخلها وبمحيطها وأخرجتها عن الخدمة بشكل تام.
ومجمع الشفاء تابع لوزارة الصحة، ويعدّ أكبر مؤسسة صحية بالقطاع، وتأسس عام 1946، ويضم 3 مستشفيات متخصصة هي: النساء والتوليد مع قسم حضانة للأطفال الخدج، ومستشفى الأمراض الباطنية، ومستشفى الجراحة، إضافة إلى قسم الطوارئ ووحدة العناية المركزة والأشعة وبنك الدم والتخطيط وغيرها.
مستشفى أصدقاء المريضفي 10 فبراير الماضي 2024 أقدم الجيش الإسرائيلي خلال توغله بمدينة غزة على تدمير وحرق « مستشفى أصدقاء المريض ».
وفي 12 يوليوز 2024 تعرض المستشفى مجددا لقصف جوي إسرائيلي وقذائف مدفعية، ما أدى لتدميره وخروجه عن الخدمة بالكامل.
المستشفى تأسس في 1980 في حي الرمال بغزة، وتصل قدرته الاستيعابية إلى 19 سريرا، لكن مع الهجمات الإسرائيلية على غزة رُفعت قدرته إلى أكثر من 100 سرير، وفق مصادر فلسطينية.
ويتبع المستشفى لـ »جمعية أصدقاء المريض الخيرية » وهي مؤسسة أهلية غير ربحية تأسست في العام 1980.
مستشفى كمال عدوانيقع في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، وفي دجنبر 2023 دمر الجيش الإسرائيلي أجزاء واسعة منه، ثم عاود وشن غارات جوية أدت إلى تدمير مولدات الطاقة الخاصة به في مايو 2024.
وفي ديسمبر 2024، اقتحم الجيش الإسرائيلي المشفى، وأجبر الطواقم الطبية والمرضى ومرافقيهم على الإخلاء الفوري.
وشهد المستشفى خلال الاقتحام أعمال تخريب واسعة، وأقدم الجنود على حرق أقسام وتدمير أخرى، مما تسبب بتوقف الخدمات الطبية، كما اعتقلوا مديره حسام أبو صفية، الذي لاقت صورته وهو يغادر وحيدا بين الركام تفاعلا كبيرا على منصات التواصل، بين مشيدين بصمود الطبيب الإنسان، وآخرين مستائين من الخذلان.
والمستشفى هو الرئيسي بمحافظة شمال قطاع غزة، ويتكون من 4 مبان، ويضم أقسام الطوارئ والاستقبال العام واستقبال الأطفال والجراحة العامة، إلى جانب أقسام جراحة العظام والعناية المركزة والأشعة، ومختبر وصيدلية.
مستشفى العودةيقع في منطقة تل الزعتر على أطراف مخيم جباليا شمال القطاع، وفي نوفمبر 2023 حاصره الجيش الإسرائيلي 18 يوما ودمر الطوابق العلوية منه وسيارات الإسعاف.
اعتقل الجيش عدنان البرش، أشهر جراحي غزة، أثناء تواجده بالمستشفى إلى جانب مجموعة من الأطباء، قبل أن يعلن نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي) « استشهاد البرش » في سجون إسرائيل في مايو 2024.
وفي يناير 2024 قصفت المدفعية الإسرائيلية المستشفى واستهدفت أحد مبانيه، ما أدى إلى تضرر العديد من الأجهزة الطبية.
ومنذ 5 أكتوبر الأول 2024 وحتى وقف إطلاق النار الأحد، فرض الجيش الإسرائيلي حصارا مشددا على المشفى، ودمر أجزاء منه ومنع وصول الطواقم الطبية.
المستشفى الإندونيسيفي نوفمبر 2023 دمر الجيش الإسرائيلي أجزاء من المستشفى، وأحرق عددا من طوابقه وأخرجه عن الخدمة جزئيا.
وحاله من حال المستشفى الذي قبله، حيث فرض عليه الجيش الإسرائيلي خلال الفترة ذاتها حصارا مشددا ضمن خطة التطهير العرقي التي نفذها شمال القطاع.
المستشفى حكومي أنشئ عام 2014 شمال القطاع، بإشراف وتنفيذ مؤسسة « ميرسي » الإندونيسية وبتمويل من تبرعات الشعب الإندونيسي.
مستشفى الأملفي فبراير 2024 شن الجيش الإسرائيلي غارات على « مستشفى الأمل » التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بمدينة خان يونس جنوب القطاع.
وفي الشهر نفسه، اقتحمت القوات الإسرائيلية المستشفى ودمرت أجزاء منه واعتقلت وقتلت عددا من العاملين فيه.
تأسس المستشفى على 4.5 دونمات عام 1997، ويتكون من 5 طوابق، ويضم 100 سرير.
مستشفى ناصرفي فبراير 2024 اقتحم الجيش الإسرائيلي « مستشفى ناصر » جنوب قطاع غزة، المكتظ بالجرحى والمرضى وآلاف النازحين، ودمر عددا كبيرا من أجهزته الطبية.
ويقع « مستشفى ناصر » بمدينة خان يونس، ويعد الأهم في منطقة جنوب قطاع غزة، ويضم 512 سريرا.
وبين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير الجاري، خلفت الإبادة الإسرائيلية أكثر من 157 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.