#سواليف

كشف #عالم_الآثار المصري #زاهي_حواس أنه لا يمكن حصر عدد #القطع_الأثرية المصرية المهربة إلى الخارج بسبب عملية #التنقيب الكبيرة والعشوائية عن الآثار بعد عام 2011.

وقال عالم الآثار المصري إن الدولة المصرية تبذل جهودها لاستعادة الآثار المصرية المهربة إلى الخارج، وإن هناك تعاونا من قبل الدول الأوروبية لرد الآثار المهربة إلى بلادها الأصلية.


وأعلنت الخارجية المصرية استعادة #مصر من ألمانيا 67 قطعة أثرية، شملت قدم وساق مومياء، وتمثالا برونزيا، وجدارية، إلى جانب عدد من تماثيل “الأوشابتي” الصغيرة.

واضاف “حواس” في تصريحات تلفزيونية، مساء السبت، إن هذه القطع تم انتزاعها من مقبرة في منطقة سقارة.
وأعرب عالم الآثار المصري عن أمنيته أن تُكمل ألمانيا هذا التعاون وترد رأس الملكة نفرتيتي لمصر، مؤكدا الحاجة لعقد مؤتمر عالمي وشعبي لرد هذه القطعة الأثرية الغالية.
وشدد على ضرورة الحصول على مليون توقيع من الشعب المصري لاسترداد هذه القطعة.
وأوضح العالم المصري أن المتاحف المعتمدة دوليا لا تشتري الآثار المهربة، لكن المتاحف غير المعروفة دوليا تقوم بشراء هذه القطع وتخزينها، وتقوم بعد ذلك بعرضها بعد عدة سنوات أو ببيعها لدول أخرى.

مقالات ذات صلة مجرد جلد وعظام.. صدمة عالمية من تغير شكل الرائدة العالقة في الفضاء منذ 155 يوما 2024/11/10

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عالم الآثار زاهي حواس القطع الأثرية التنقيب مصر الآثار المصری هذه القطع

إقرأ أيضاً:

«تمريض الإسكندرية» تشهد التدريب السنوي على استخدام بنك المعرفة المصري بالجامعات المصرية

شهدت كلية التمريض بجامعة الإسكندرية، اليوم الإثنين، التدريب السنوي على استخدام بنك المعرفة المصري بالجامعات المصرية، والذي ينظمه المجلس الأعلي للجامعات و ذلك بحضور الدكتور هشام سعيد، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث.

جاء ذلك بحضور الدكتورة نفرتيتي ذكي، عميد كلية التمريض، و الدكتورة عواطف الشرقاوي، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة ألاء جعفر، مدير وحدة المكتبة الرقمية، والدكتور وليد علي، ممثل بنك المعرفة المصري، والدكتور محمود شوقي، ممثل المكتبة الرقمية بالمجلس الأعلى للجامعات، و ممثلي دور النشر العالمية والعربية، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس و الباحثين من مختلف الجامعات المصرية، و مديري مكتبات كليات.

وخلال كلمته أكد نائب رئيس الجامعة علي أهمية الاستفادة من بنك المعرفة المصري كمشروع قومي اطلقته الحكومة المصرية عام 2016 والذي يعد نقلة نوعية كبيرة في توفير مصادر معرفية متعددة ومجانية للطلاب والمعلمين والعاملين بالجامعات المصرية والباحثين والجمهور العام.

وأضاف أن المشروع منذ انطلاقه يعد أحد أكبر المكتبات الرقمية في العالم لأنه يوفر محتوى علمي وثقافي وتعليمي متاح عبر الإنترنت طوال الوقت ويغطي مجموعة واسعة من التخصصات والمجالات مثل العلوم الطبيعية والتكنولوجيا والفنون والتاريخ وغيرها من التخصصات.

وأكد أن من أبرز مميزات بنك المعرفة المصري، أنه يقدم المحتوى العلمي بالشراكة مع مؤسسات عالمية ودور نشر كبرى مثال السيفير وغيرها مما يتيح للمستخدمين الوصول إلى المقالات العلمية والأبحاث والمراجع التعليمية وكذلك الوسائط المتعددة مثل الفيديوهات التعليمية والرسوم التوضيحية والتي تؤدي إلى تعزيز التعليم في مصر ودعم البحث العلمي وتنمية المهارات الفكرية لدي الطلاب والباحثين والتي تمكنهم من الوصول إلى مصادر معرفة موثقة وحديثة تخدم أبحاثهم ودراستهم،

وأشار أن بنك المعرفة المصري يعد بمثابة خطوة رائدة نحو بناء مجتمع قائم على المعرفة وخلق بيئة تعليمية تدعم الابتكار وتساهم في إعداد أجيال تمتلك القدرة على التفكير النقدي والمساهمة في التنمية المستدامة لمصر، فضلا ان بنك المعرفة يعتبر portal داعم لعدد كبير من الجورنال المصرية بالجامعات المصرية وهي خطوة رائدة للوصول بهذه الدوريات الي العالمية.

فيما أكدت الدكتورة نفرتيتي ذكي عميد كلية التمريض، أن المكتبات الرقمية هي مكتبات المستقبل في ظل التوجه العام في العالم نحو العالم الإليكتروني والمحتوى الرقمي، مشيرة ان أهمية المكتبة الرقمية يرجع لقدرتها في حفظ مقتنياتها على أشكال مقرؤة أليا والحصول على المعلومة بسهولة وإلغاء الحاجز الزمني والمكاني وتقصير المسافات وتقليل التكلفة المالية والتمكن من الاطلاع على المعلومة من أكثر من شخص في وقت واحد دون حدوث تلف للمحتوى العلمي للمعلومات.

وأضافت أن المكتبة الرقمية بجامعة الإسكندرية تعد أحد مشاريع تطوير داخل جامعة الإسكندرية بهدف تطوير العمل بالمكتبة وإتاحة جميع التقنيات العلمية والبحثية في صورة رقمية بغية التكامل مع مؤسسات التعلم والمعلومات بالتعليم العالي تحت مظلة المكتبة الرقمية بالمجلس الأعلى للجامعات للوصول إلى نشر ثقافة الاستدامة و ربطها بالبحث العلمي و تعزيز الوعي المعلوماتي و بناء بيئة رقمية تواكب التطورات العلمية.

مقالات مشابهة

  • استقرار سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم: آخر تحديثات أسعار الصرف في البنوك المصرية
  • أول تحرك رسمي من الآثار بشأن تخريب مقبرة ميروكا بمنطقة سقارة الأثرية
  • الآثار تطلق مشروع Instagram Project Revival بالمتحف المصري
  • لأول مرة في العالم.. ميتا تطلق مشروعا لاستكمال القطع الأثرية افتراضيا بمتاحف مصر
  • «السياحة» تطلق مشروع «انستجرام فيلترز» بالمتحف المصري اليوم
  • «تمريض الإسكندرية» تشهد التدريب السنوي على استخدام بنك المعرفة المصري بالجامعات المصرية
  • الأهلي يصدم كهربا بشأن إلغاء غرامة مباراة السوبر المصري
  • الشرطة المصرية تشتبه في سيارة نجل الداعية المصري محمد حسان وعند تفتيشها كانت الصدمة
  • زاهي حواس: قوانين “اليونيسكو” مجحفة لمصر وتحمي الدول التي سرقت آثارها