«يوتيوب» ترفع أسعار الاشتراكات بدول عدة منها الكويت
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت شركة يوتيوب عن زيادة أسعار اشتراكات يوتيوب بريميوم ويوتيوب ميوزيك بالنسبة للمشتركين الذين يستخدمون الخطط القديمة، التي تعود لفترة خدمة Google Play Music أو YouTube Red التي توقفت عن العمل منذ فترة بالفعل.
وبحسب The Verge فإنه في الولايات المتحدة، أُبلغ المشتركون العام الماضي أن تكلفة اشتراكهم ستتغير إلى السعر الحالي 13.
أما في أوروبا، فقد بدأ بعض مستخدمي يوتيوب ميوزيك بتلقي رسائل إلكترونية تُعلن عن زيادة في الأسعار، مع عرض ثلاثة أشهر إضافية بنفس السعر الحالي لبعض المشتركين قبل تطبيق الزيادة.
وفي تصريح لموقع The Verge، أكد مدير الاتصالات في يوتيوب، بول بينينغتون، أن الأسعار ستزيد لكل من اشتراكي YouTube Premium الذي يقدم مشاهدة بدون إعلانات وخدمة موسيقى شاملة، وYouTube Music Premium المنفصلة، وذلك في عدة دول منها بلغاريا، كوستاريكا، جمهورية الدومينيكان، الإكوادور، إستونيا، إسبانيا، فنلندا، اليونان، غواتيمالا، هندوراس، ليتوانيا، لوكسمبورغ، لاتفيا، بورتوريكو، البرتغال، رومانيا، سلوفاكيا، أوروجواي، وتركيا.
ومن الدول العربية؛ ذكر التقرير أن الزيادة تشمل الاشتراكات للمستخدمين من الكويت.
وسيحصل المشتركون القدامى الذين اشتركوا في البداية عبر Google Play واستفادوا من الأسعار المخفضة كأوائل المشتركين على ثلاثة أشهر إضافية بنفس السعر القديم قبل تطبيق الزيادة الجديدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الكويت
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: تأثير إدرة ترامب على الاقتصاد الأمريكي كان قويًا
قال الخبير الاقتصادي أشرف جرار إن توقعات أسعار النفط تعتمد بشكل كبير على التطورات الاقتصادية العالمية، لا سيما في الصين والولايات المتحدة، حيث إن أي زيادة في الطلب قد تؤثر بصورة مباشرة على الأسعار.
وأوضح “جرار”، في تصريحات تليفزيونية، أن أسعار الذهب يُتوقع أن تستمر في الارتفاع، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن بعض المحللين يتوقعون أن تتراوح الأسعار بين 3200 و3300 دولار للأوقية.
وأشار إلى أن العملات المشفرة شهدت مؤخرًا حالة من الانتعاش بعد فترة من الضغوط، ما يعزز التوقعات باستمرار حركة تداول إيجابية خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا أن الأسواق المالية العالمية تتأثر أيضًا بتطورات السياسة الأمريكية.
وأضاف “جرار” أن تأثير إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يُعد عاملاً رئيسيًا في حركة الأسواق، حيث يُظهر بعض المستثمرين ميولًا نحو اعتبار البيتكوين ملاذًا آمنًا بديلاً عن العملات التقليدية، خاصة في ظل انخفاض مؤشر الدولار. وأكد أن هذا التوجه قد يتأثر بالسياسات الأمريكية تجاه الصين وأوروبا.