أكد الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، أننا في فترة انتقالية مهمة وهو الثلث الأخير من فصل الخريف، قائلا: "خريف هذا العام خريف ما قبل تغير المناخ ونعود لما قبل 40 عاما، وهو أن يكون هناك انخفاض في درجات الحرارة".

وأشار "رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن اليوم بداية رسمية لزراعة القمح في مصر، مؤكدًا أن الأجواء ممتازة لزراعة القمح بهذا التوقيت هذا العام.

وأضاف "لا قلق على المنتجات الزراعية وما تم تداوله خلال الفترة الاخيرة بشأن انتشار الآفات بالمحاصيل الزراعية غير صحيح وبه مبالغة شديدة".

ونوه الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، بأن مواعيد زراعة القمح تبدأ اليوم وعلى المزارعين بداية الزراعة الأصناف الموجودة على الخريطة الصنفية وهناك أصناف قمح ممنوع زراعتها بالأراضي، مشددًا على أن الأجواء الآن مناسبة جدًا لزراعة القمح.

ونصح المزارعين بزراعة أصناف القمح الموجودة في الخريطة الصنفية، مؤكدًا أنه ينصح المزارعين بزراعة الخضار خلال الفترة الحالية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزراعة وزارة الزراعة درجات الحرارة المحاصيل الزراعية تغير المناخ المنتجات الزراعية زراعة القمح درجات الحرارة محاصيل المزارعين لزراعة القمح تغیر المناخ

إقرأ أيضاً:

رئيس أزهر الشرقية يتابع امتحانات النقل الثانوي بمنيا القمح

تفقد الدكتور السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، اليوم السبت  الموافق ٢٠٢٥/١/٤م، سير امتحانات النقل الثانوي بمعهد الجديدة الثانوي، التابع لإدارة منيا القمح، في مطلع الأسبوع الثاني، متابعًا تجهيز اللجان وانتظام حضور الطلاب والمعلمين وأعمال التصحيح ورصد الدرجات. 

وأوضح رئيس المنطقة، بأنه تم التأكد على رؤساء اللجان بالالتزام بالتعليمات الخاصة بالامتحانات، والتأكد من انضباط اللجان، ومتابعة الحضور والانصراف لجميع المشاركين في العملية الامتحانية، وانهاء أعمال التصحيح أولا بأول، وإعطاء كل طالب حقة دون زيادة أو نقصان، مع توفير كل سبل الراحة للطلاب، وتوفير المناخ المناسب لأبنائنا الطلاب. 

 وقد أدى طلاب الصفين الأول الثانوي بالقسم الأدبي والعلمي امتحان اليوم في مادتي النحو، والتفسير، بينما امتحن طلاب الصف الثاني الثانوي للقسم الأدبي في مادتي التفسير، والتاريخ، وطلاب القسم العلمي في مادتي التفسير والكيمياء.

وفي سياق متصل، نظمت مديرية أوقاف الشرقية؛ قافلة دعوية بمساجد مركز ومدينة الحسينية بحضور نخبة متميزة من علماء الأزهر والأوقاف، وذلك في إطار الدور الدعوى والتثقيفي الذى تقوم به مديرية أوقاف الشرقية.

أكد الدكتور محمد إبراهيم حامد وكيل مديرية أوقاف الشرقية، إنه بناءً على توجيهات الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف؛ تم اليوم الجمعة تنظيم قافلة دعوية بمساجد مدينة مركز ومدينة الحسينية.

وأوضح وكيل المديرية، أن القافلة ضمت علماء الأزهر والأوقاف، وتم أداء خطبة الجمعة بعنوان «فما ظنكم برب العالمين» والتي استهدفت توعية جمهور المساجد بضرورة التفاؤل والأمل وأهمية حسن الظن بالله، مع ضرورة الامتثال لأمر الله تعالى بإعطاء المرأة حقها الكامل في الميراث.

وأكد وكيل المديرية أن القافلة الدعوية تأتي في إطار مبادرة رئيس الجمهورية " بداية" لبناء الإنسان وزيادة الوعى ونشر الفكر الوسطي المستنير، وإحداث حراك دعوي في المساجد.

وقد ضمت القافلة كل من: الدكتور ناصر عبد الأعلى مدير الدعوة، والشيخ السيد شبانة مدير إدارة شؤون الإدارات، والشيخ محمود عبد الرؤوف مدير أوقاف الحسينية ونخبة متميزه من علماء الأزهر والأوقاف.

وقام وكيل المديرية بتكريم عدد من حفظة القرآن الكريم ضمن مبادرة وزير الأوقاف بشأن التوسع فى الكتاتيب.

 وفي سياق آخر، أكد الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر، في تصريحات صحفية، أن الفترة المقبلة ستشهد التوسع في إنشاء الكتاتيب التابعة للأزهر الشريف بالقرى والمراكز، وذلك إيمانًا من الأزهر بأهمية الدور الذي تقوم به الكتاتيب في تحفيظ القرآن الكريم، مشيرا إلى أنه سيتم اختيار الكوادر المدربة لتحفيظ كتاب الله.

وأوضح أن معاهد القراءات ومن خلال المتابعة لمدة عام دراسي كامل؛ تبين أن كثيرًا منها لا تحقق الغرض منها، حيث اكتفى بعض الدارسين بأداء الامتحانات في نهاية العام من دون مواظبة على الحضور، وتم رصد العديد من هذه المعاهد من دون حضور لطالب أو طالبة طوال العام الدراسي، كما لوحظ أن بعض المعاهد يحضر بها بعض الدارسين أو الدارسات بعدد قليل جدا لا يتناسب وعدد المعلمين والإداريين في تلك المعاهد.

وتابع: «بعرض مقترح قطاع المعاهد على المجلس الأعلى للأزهر، قرر الموافقة على تقليص عدد المعاهد إلى ١٢٥ معهدًا، وهي المعاهد العاملة بالفعل، وسيتم الاستعانة بالمدرسين لسد العجز، والتوسع بشكل كبير في نظام الكتاتيب وبالأخص فى القرى لأنها الأقدر على تحقيق الهدف المنشود».

مقالات مشابهة

  • رئيس أزهر الشرقية يتابع امتحانات النقل الثانوي بمنيا القمح
  • تقرير.. الزراعة أكبر مصدر لانبعاثات الميثان بنسبة 40%.. كيف يؤثر ذلك على المناخ؟
  • بسبب تغير المناخ.. قناة بنما تواجه مشكلة كبيرة
  • رئيس مركز قوص يتفقد أعمال الرصف بجزيرة مطيرة
  • الزراعة تواصل جهودها لمكافحة حشائش القمح على مستوى الجمهورية
  • وزيرة البيئة تستقبل وزير الطيران لبحث التعاون المشترك في ملف تغير المناخ والسياحة البيئية
  • وزير الطيران يناقش مع نظيرته للبيئة مواجهة آثار تغير المناخ وملف الوقود المستدام
  • بحث التعاون بين البيئة والطيران المدني لمواجهة آثار تغير المناخ
  • الزراعة تتابع حملتها لمكافحة حشائش القمح على مستوى الجمهورية
  • «الزراعة» تتابع حملتها لمكافحة حشائش القمح على مستوى الجمهورية