بشير التابعي : من الوارد تدخل ممدوح عباس لترضية زيزو ماليًا والتجديد للزمالك
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
علق بشير التابعي لاعب نادي الزمالك والمنتخب الوطني الأسبق على مستجدات مفاوضات نادي الزمالك مع صانع الألعاب أحمد السيد زيزو من أجل تجديد تعاقده مع النادي الابيض ومحاوله الوصول الى حل وسط في العرض المالي المقدم.
وحول ملف زيزو، قال التابعي خلال ظهور اعلامي الساعات الاولى من صباح اليوم الاثنين : "كل طرف يحدد الأولويات، ومجلس الإدارة مطالب بالجلوس مع زيزو لمعرفة مطالبه، ولو الزمالك يريد التجديد عليه تلبية مطالب اللاعب، ومن حق اللاعب أن يطلب المبلغ الذي يستحقه، الزمالك كان يرغب في ضم بنشرقي بـ1.
وأتم: "لو الزمالك جهز فلوس زيزو سوف يجدد، وتوقعاتي أنهم لا يرغبون في التجديد، وممدوح عباس يدعم الزمالك ولو "مليار" يقدر يدفعه، ويمول النادي في اي صفقة او مستحقات اي لاعب".
وأكمل: "مشكلة النادي الأهلي مع قصة الشيبي ومسئولي بيراميدز، كانت تتعلق بالكبرياء، كل طرف كان متمسك بكبريائه في تلك الأزمة، والحمد لله انها انتهت بالتصالح في النهاية بين الثنائي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بنشرقي زيزو الزمالك أحمد السيد زيزو
إقرأ أيضاً:
أحمد عيد يهاجم إدارة الزمالك بسبب زيزو: «هيكون رقم 1 في الأهلي»
أكد أحمد عيد عبد الملك، نجم الزمالك السابق، أن إدارة القلعة البيضاء، تعاملت بشكل خاطئ في ملف أحمد مصطفى زيزو، نجم الفريق.
وقال عبد الملك، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc": "علمنا سبب عدم مشاركة عمر الساعي، عند رؤيته في الملعب، وهذا ليس منظر لاعب كرة قدم".
وتابع: "الأندية الكبيرة في الدوري أصبحت تعاني أمام الفرق الصغيرة، ولاعبي الزمالك خاضوا مباراة بتروجت برعونه، ولم يظهر سوى سيف جعفر، الذي يستطيع دخول حسابات بيسيرو".
وشدد: "الزمالك كان يجهز ناصر ماهر، واستعاد جزء من مستواه، ومحمد حمدي بعيد عن مستواه نهائي".
وعن زيزو قال:" ترك ملف تجديد زيزو للنهاية أمر خاطئ، وكان يجب حسم الأمر قبل يناير، خاصة وأنه تلقى عرض خرافي في بداية الموسم".
وأكمل: "كان يجب على مجلس إدارة الزمالك، توفير المقابل المادي لتجديد عقد زيزو، وهو لاعب كبير وإضافة لأي فريق، وهو نموذج للاعب المصري ويجب أن يتعلم منه الجميع".
وعن أنباء انتقال زيزو إلى الأهلي قال: "زيزو سيكون رقم واحد في الأهلي، وسيتألق وهو يحقق أرقام قياسية كبيرة".
من لم يقبل الحقيقة من الصديق الودود قبلها من العدو اللدود