حيرة صدقي صخر بسبب اختلاس ياسمين رئيس.. "رقم سرى" حلقة 2
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
عرضت ياسمين رئيس على المحامي صدقي صخر قضية الأختلاس التي اتهمت فيها، نتيجة تحويل مليون جنيه بشكل خاطئ.
حيرة صدقي صخر بسبب قضية ياسمين رئيس
وطلب منها مهلة مدة 24 ساعة ليرد عليها بقبول القضية أو رفضها، ولكن قبل ذلك تم القبض عليها وتحدثت معه في الهاتف وتحدثت مع لطفي عبود في المحمول لتعرف رده بقبول القضية أم رفضها، ويقع لطفي عبود في حيرة بين القبول والرفض.
تفاصيل مسلسل رقم سري
ويدور حول جريمة قتل مروعة والكل متهم فيها بلا استثناء، وتدور حول "ندى عشماوي" فتاة في منتصف الثلاثينات، شخصية قيادية وطموحة، حيث أصبحت أصغر مديرة بنك في سنها وهي غير محبوبة في عملها، ويتم العثور على جثتها في العمل ويتولى الضابط "حسين محمود" التحقيق وتتشابك الاتهامات في موظفيها وأقاربها مع الكشف مخطط لسرقة إحدى أموال المودعين عن طريق منظومة البنك الإلكترونية لتكتشف عبر مسار التحقيق المزيد من المفاجآت.
المسلسل يدور في إطار اجتماعي تشويقي، يناقش عالم الـ AI وتدخله في العديد من المجالات منها البنوك، حيث يتناول عمليات النصب والاحتيال على العديد من المواطنين من خلال خاصية الـ AI، وذلك بشكل مختلف لم يتم تقديمه في الأعمال الفنية من قبل، وتلعب ياسمين رئيس ضمن العمل شخصية لقاء ويظهر أحمد الرافعي بشخصية طليقها.
أبطال مسلسل رقم سري
يذكر أن مسلسل “رقم سري” من بكولة كل من صدقي صخر وناردين فرج وعمرو وهبة ونادين وأحمد الرافعي ورامي الطمباري، ومن إخراج محمود عبدالتواب، وتأليف محمد سليمان عبدالمالك.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم تمكنا من إنقاذهم
غزة -يمانيون
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.