صدى البلد:
2025-04-24@15:56:31 GMT

تحذير من الآثار الجانبية لحقنة البرد.. أفضل البدائل

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

انتشرت العديد من التحذيرات حول حقنة هتلر وهي المسمى الدارج المتداول الذى يطلقه البعض على حقنة البرد، ويلجأ إليها الكثيرون عند الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا خاصة مع تقلبات الطقس المتكررة التي نشهدها حاليًا، وذلك لما قد تشكله من خطورة بالغة.
 

مخاطر حقنة البرد وبدائلها

 

وتحتوي حقن البرد غالبًا على مكونات، مثل: الكورتيزون أو مضادات الالتهاب أو المسكنات القوية، تُستخدم أحيانًا لتخفيف الأعراض الشديدة لنزلات البرد أو الإنفلونزا.

 

بديل للكريمات.. 6 زيوت طبيعية تساهم في تخفيف أعراض الصدفية لو مصاب بهذه الأمراض .. احذر من تناول الجبنة القريش

 

ومع ذلك، فإن استخدامها يأتي مع بعض المخاطر والآثار الجانبية المحتملة، إليك بعض المخاطر المرتبطة بحقنة البرد، ومن أبرزها ما يلي :

ـ تأثيرات جانبية على الجهاز المناعي:

يمكن أن يؤدي استخدام حقن الكورتيزون إلى ضعف الجهاز المناعي، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للعدوى أو يقلل من قدرة الجسم على مكافحة الفيروسات.


ـ مشاكل هضمية :

بعض مضادات الالتهاب قد تسبب تهيجًا في المعدة، مما قد يؤدي إلى اضطرابات هضمية أو قرحة المعدة في حال الاستخدام المتكرر أو المفرط.


ـ مشاكل في ضغط الدم:

الكورتيزون يمكن أن يرفع ضغط الدم، مما قد يكون خطرًا على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب.


ـ تفاعلات تحسسية :

بعض الأشخاص قد يعانون من رد فعل تحسسي لمكونات الحقنة، مما قد يسبب أعراضًا مثل الطفح الجلدي أو ضيق التنفس.

 

مخاطر حقنة البرد وبدائلها


ـ مشاكل في مستويات السكر :

الكورتيزون يمكن أن يرفع مستويات السكر في الدم، مما قد يكون خطرًا على مرضى السكري.


ـ آثار جانبية هرمونية :

الاستخدام المتكرر للحقن التي تحتوي على الكورتيزون يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات هرمونية، وزيادة الوزن، أو تغيرات في المزاج.


ـ تأثيرات مؤقتة وسطحية :

في كثير من الحالات، تعطي هذه الحقن راحة مؤقتة فقط دون معالجة السبب الأساسي لنزلات البرد، وقد تؤدي إلى إخفاء الأعراض التي قد تكون بحاجة إلى متابعة طبية.


بدائل حقنة البرد :

ومن الأفضل استخدام العلاجات التقليدية لنزلات البرد، مثل: الراحة، تناول السوائل الدافئة، الأدوية الخافضة للحرارة، ومضادات الاحتقان عند الضرورة, إذا كانت الأعراض شديدة، يُنصح باستشارة طبيب قبل استخدام أي حقنة أو علاج قوي.

 

ويُفضل تجنب استخدام حقن البرد دون وصفة طبية أو توجيه طبي، خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البرد حقنة البرد حقنة هتلر الأنفلونزا مضادات الإلتهاب الكورتيزون حقنة البرد یمکن أن مما قد

إقرأ أيضاً:

هل يمكن دمج حزب الله داخل الجيش اللبناني؟.. خبير إستراتيجي يجيب

قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إنّ تصريحات الرئيس اللبناني جوزيف عون بشأن مناقشة مسألة نزع سلاح حزب الله بهدوء ومسؤولية، تعكس وجود نية حقيقية لدى الدولة اللبنانية لمعالجة هذا الملف الشائك، مشيرًا، إلى أن الطريق نحو ذلك ليس ممهّدًا على الإطلاق.

نعيم قاسم: لن نسمح لأحد أن ينزع سلاح حزب اللهجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من حزب الله في صيداجيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف حزب الله في جنوب لبنانجيش الاحتلال يزعم استهداف قيادي مهم في حزب الله


وأضاف "أبو شامة"، في تصريحات مع الإعلامية داما الكردي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ سلاح حزب الله لم يعد مسألة داخلية لبنانية فقط، بل قضية إقليمية ودولية تحظى بمتابعة دقيقة من العديد من الأطراف، وإن كان بعضها، وعلى رأسها الولايات المتحدة، يتعامل معها أحيانًا بسخرية أو استخفاف، بحسب تعبيره.


وتابع، أنّ الرئيس اللبناني يسعى لإيجاد توازن دقيق في معالجة هذا الملف، مشيرًا إلى أن الوضع الراهن لحزب الله يفرض تعاملاً خاصًا، لا سيما بعد التطورات السياسية والعسكرية التي شهدها لبنان والمنطقة، خصوصًا منذ وفاة الأمين العام السابق للحزب حسن نصر الله في فبراير الماضي، معتبرًا، أنّ  الحزب في حاجة إلى إعادة تموضع على المستويين السياسي والعسكري، وهو أمر يتطلب، بحسب قوله، وقفة مسؤولة من قيادة الحزب والمجتمع اللبناني برمّته.


وذكر، أن الأرقام المتداولة حول عدد مقاتلي الحزب – والتي تتراوح بين 25 ألفًا إلى 100 ألف – تجعل من الصعب جدًا التعامل مع هذه القوة المسلحة، خاصة إذا ما طُرحت فكرة دمجها داخل المؤسسة العسكرية اللبنانية، لافتًا، إلى أن هذا المقترح، يبدو صعبًا التحقيق في ظل الخلفية الأيديولوجية للحزب وارتباطه الفكري والديني بإيران، مما يعقّد مسألة إدماجه في كيان وطني موحد.


وأوضح، أنّ تفكيك ترسانة حزب الله أو دمجه في مؤسسات الدولة لن يكون أمرًا بسيطًا، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب بيئة سياسية واجتماعية واقتصادية مختلفة عن الوضع الحالي.


وأكد، أن الرئيس اللبناني يدرك صعوبة التحدي، ولهذا يدعو إلى معالجة الملف بحذر وهدوء، دون إثارة صراعات داخلية قد تفاقم من تعقيد المشهد اللبناني.


وشدد، على أنّ التحدي الأكبر لا يكمن فقط في الداخل اللبناني، بل أيضًا في الضغوط الخارجية، مؤكدًا أن المجتمع الدولي، وخصوصًا إسرائيل، لن تمنح لبنان الفرصة الكافية لتفكيك حزب الله بمرونة أو وفق إيقاع لبناني داخلي. 

مقالات مشابهة

  • كل شيء يمكن فعله على هاتفك.. خدمة جديدة من إنستجرام لمنافسة تيك توك
  • 7 أطعمة تضر الكلى ببطء.. إليكم أفضل البدائل لحمايتها
  • هل يمكن أن يطوّر الذكاءُ الاصطناعي خوارزمياته بمعزل عن البشر؟
  • تحذير من تخزين الطعام بورق الألمنيوم
  • الرئيس السيسي: لا يمكن لأحد المساس بالثوابت لأنها عقيدتنا
  • المبعوث الخاص لترامب: أوكرانيا لا يمكن أن تكون جزءاً من الناتو
  • الشهري يوضح البدائل الطبيعية للسكر .. فيديو
  • هل يمكن دمج حزب الله داخل الجيش اللبناني؟.. خبير إستراتيجي يجيب
  • كيف يمكن أن يؤثر تغير المناخ على نسبة مادة الزرنيخ السامة في الأرز؟
  • تحذير.. تنظيف اللسان بهذه الطريقة يهددك بأمراض خطيرة |تفاصيل