إبراهيم الكفراوي: رغم توجيهات السيد الرئيس لم تخرج نتائج للتحقيقات في الاتحادات بعد نتائج أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد إبراهيم الكفراوي عضو الأهلي السابق والمرشح السابق على منصب نائب رئيس اتحاد السباحة، أنه تم رفض الطعن الخاص به للترشح في الانتخابات.
إقرأ أيضاً:
وتابع الكفراوي: "لم اطلع على أوراق الطعن أو مراجعتها، وسوف أقوم بمراجعتها، ومعرفة الحيثيات وهل من حقنا الاستئناف عليها من عدمه".
وأضاف:"الانتخابات المقبلة سيكون بها منافسة شديدة، وفرصة إبراهيم نور لا زالت قائمة بقوة رغم الاستبعادات والطعن الذي حدث، وهناك بدائل لنا في القائمة، وهدفنا خدمة الرياضة واتحاد السباحة تحديدًا".
قدمنا برنامج كمجموعة والاعضاء تقبلته كمجموعة وليس كفرد، وهناك أسماء قوية وذو خبرات في القائمة".
وقال: "لم نقدم أي شكاوي حتى الآن لوزارة الشباب والرياضة، وهو من المفترض أن يكون مطلع على ما يحدث، وبالرغم من توجيه السيد عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بفتح تحقيقات في الاتحادات بعد أحداث أولمبياد باريس الأخيرة، ولم يظهر أي تحقيق حتى الآن رغم مرور أكثر من شهر".
واختتم: تم فتح الانتخابات لنفس الوجوه القديمة وما حققته من نتائج مخيبة في باريس، رغم حالة الاستياء الشديد من الجماهير على النتائج، وسؤالي إلى وزير الشباب والرياضة هل أنت راضٍ عن ما يحدث؟".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم الكفراوي اتحاد السباحة الانتخابات أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
قطع لسانهم| سحر رامي تخرج عن شعورها وتنفعل على هؤلاء لهذا السبب
عندما سُئلت الفنانة سحر رامي عن الشائعات التي تتحدث عن طلبها أجرًا كبيرًا، ردّت سحر رامي بغضب: "لا أعلم من يروج لهذه الأقاويل، ولكن قطع الله لسانهم!" مؤكدةً أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة.
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "لقد خضت تجارب عديدة مع مخرجين مختلفين، وأدركت أن بعضهم لا يعرف كيف يستخرج أفضل ما لدى الممثل، بينما هناك مخرجون قادرون على إبراز جوانب جديدة تمامًا من أداء الفنان."
وأوضحت سحر رامي أن هناك أزمة حقيقية في صناعة الفن المصري، حيث يعاني المجال من ضعف النصوص والإخراج، مشيرةً إلى أن كثيرًا من الأعمال أصبحت تُقدم بجودة متوسطة أو دون المستوى.
وأضافت: "للأسف، أصبحنا نعتمد على نصوص غير مكتملة، وعملية التحضير أصبحت تتم بطريقة عشوائية يجب أن يبدأ كل مشروع بتحضير متكامل، حيث يجتمع السيناريست مع المخرج لمناقشة الرؤية، مع احترام وجهة نظر كاتب القصة الأصلية، إذا كان العمل مقتبسًا منها لا بد أن يكون السيناريو مكتملًا قبل بدء التصوير، وليس كما يحدث الآن حيث يكتب العمل أثناء التنفيذ، مما يؤدي إلى فوضى كبيرة في الإنتاج."