جديد من سكودا.. كايلاك 2025 أصغر SUV رياضية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كشفت سكودا العالمية عن طرح أحدث سياراتها المقدمة للسوق الهندية، وهي النسخة صاحبة اللقب "كايلاك" والتي تعد من أصغر السيارات الرياضية عن فئة الـ SUV من العلامة التشيكية.
بحالة الزيرو.. هيونداي أكسنت RB 2024 "كاملة فتحة سقف" هاي لاين .. تويوتا راش 2020 العائلية بأقل سعر في مصر القدرات الفنية للسيارة سكودا كايلاك
تعتمد السيارة سكودا كايلاك على ناقل سرعات يدوي أو خيار أوتوماتيكي الأداء، مع محرك ثلاثي الاسطوانات بنزين TSI سعة 1000 سي سي "تيربو"، يمكنه ضخ قوة إجمالية قدرها 113 حصانا و178 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران.
وتستمد السيارة سكودا كايلاك أوامر الحركة عبر منظومة الدفع الأمامي للعجلات، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 188 كيلومتر في الساعة، وبهذه القدرات الفنية تتسارع السيارة من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/ساعة خلال مدة تستغرق 10.5 ثانية.
سكودا كايلاك تجهيزات السيارة سكودا كايلاك
تضم السيارة سكودا كايلاك شاشة عدادات رقمية قياسها 8 بوصة، وشاشة ملونة تعمل باللمس لعرض التطبيقات الذكية مثل ابل كار بلاي واندرويد اوتو بقياس 10.1 بوصة، مع شاحن لاسلكي للهواتف، عجلة قيادة متعددة الوظائف، مكيف هواء أوتوماتيكي.
سكودا كايلاكتأتي السيارة سكودا كايلاك بنسبة طول بلغت 3.995 مم، مع قاعدة عجلات بطول 2.566 مم، وترتكز السيارة على جنوط رياضية ذات مظهر انيق، مع مفهوم رباعي الأبواب، سبويلر خلفي، مصابيح LED، شبكة أمامية متعددة المقاطع.
سكودا كايلاك سعر السيارة سكودا كايلاك
ستنطلق السيارة سكودا كايلاك داخل السوق الهندي بسعر يبدأ من 9400 دولار أمريكي.
سكودا كايلاكالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكودا السوق الهندي
إقرأ أيضاً:
تفاؤل حذر.. هل تنجح طهران في استئناف العلاقات مع واشنطن بعد عودة ترامب؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدو أن بعض السياسيين في طهران متفائلون بإمكانية استعادة العلاقات مع الولايات المتحدة بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات، حيث أبدى البعض استعدادهم للبدء في محادثات بغض النظر عن مناصبهم أو رتبهم.
من بين هؤلاء أحمد عجم، عضو البرلمان الإيراني الذي حصل على مقعده بأقلية الأصوات في دائرته الانتخابية، والذي أبدى حماسًا لإجراء حوار، مقترحًا أن تشمل المفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، غير مكترث بالمخاطر التي تعرض لها مسؤولون كبار اقترحوا مناقشات مع المسؤولين الأمريكيين دون موافقة المرشد الأعلى علي خامنئي.
في هذه الأثناء، تعرض وزير الخارجية عباس عراقجي لانتقادات شديدة بعد أنباء عن اجتماع سري بين الدبلوماسي الإيراني في نيويورك، سعيد إيرواني، ومستشار ترامب إيلون ماسك، حيث تردد أنه تم الترويج للاستثمار في إيران خلال الاجتماع. صحيفة كيهان المتشددة، المقربة من مكتب خامنئي، شنت هجومًا لاذعًا على عراقجي، متهمة إياه بالخيانة.
وتشير تقارير إلى أن نشر أخبار الاجتماع، الذي كشف عنه مصدران إيرانيان مجهولان لصحيفة نيويورك تايمز، كان بمثابة محاولة لاستشراف ردود أفعال خامنئي والحرس الثوري الإيراني، باعتبارهم أبرز الأطراف المؤثرة في الحكم. فيما اتهم منتقدون عراقجي بالتواطؤ مع وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف، الذي قاد المفاوضات حول الاتفاق النووي لعام 2015، والذي يصفه المتشددون بأنه كان لصالح الغرب بالدرجة الأولى.
وفي تطور موازٍ، وافق 207 من أصل 290 نائبًا في البرلمان الإيراني على الاستعجال في طرح مشروع قانون يدعو لعزل المسؤولين الذين يحمل أبناؤهم جنسية أمريكية، وهو قانون يستهدف بالأساس محمد جواد ظريف.
من جانبه، صرح إبراهيم أصغر زاده، أحد قادة احتجاز السفارة الأمريكية في عام 1979، أن "الوقت ليس في صالح إيران، سواء تمت المفاوضات مع ترامب أم لا". وأكد أصغر زاده، الذي يعد الآن من الإصلاحيين، أن "إجراء محادثات مبتكرة على قدم المساواة مع الولايات المتحدة قد يغير الوضع لصالح إيران". وأضاف أن "بناء الثقة مع الصين وروسيا لم يعد كافيًا لإنقاذ إيران"، محذرًا من أن الشعارات الاستفزازية والمزاعم الطموحة ستؤدي إلى استعداء الرأي العام العالمي ضد إيران.
واعتبر أصغر زاده أن المقالات مثل التي نشرتها صحيفة كيهان، والتي وصفت الشائعات حول اجتماع ماسك وإيرواني بأنها تطور خطير يضر بكرامة إيران، تمثل جزءًا من العقبات التي تعمق عزلة إيران الدولية.