“400 يوم من الإبادة الجماعية”.. المكتب الحكومي بغزة ينشر إحصائيات مرعبة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
غزة – نشر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة تحديثا لأهم إحصائيات حرب “الإبادة الجماعية” التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 400.
400 يوم على حرب الإبادة الجماعية. 3,798 مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال. 53,552 شهيدا ومفقودا. 10,000 مفقود. 43,552 شهيدا ممن وصلوا إلى المستشفيات.17,385 شهيدا من الأطفال. 209 أطفال رضع ولدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية. 825 طفلا استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام. 1367 عائلة فلسطينية قتل الاحتلال جميع أفرادها ومسحها من السجل المدني. 38 استشهدوا نتيجة المجاعة. 11,891 شهيدة من النساء. 1054 شهيدا من الطواقم الطبية. 85 شهيدا من الدفاع المدني. 184 شهيدا من الصحفيين. 7 مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات. 520 شهيدا تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات. 102,765 جريحا ومصابا وصلوا إلى المستشفيات. 398 جريحا ومصابا من الصحفيين والإعلاميين. 70% من الضحايا هم من الأطفال والنساء. 202 مركز للإيواء استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”. 35,055 طفلا يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما. 3,500 طفل معرضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء. 186 يوما على إغلاق جميع معابر قطاع غزة. 12,000 جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج. 12,500 مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج. 3,000 مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج. 1,737,524 مصابا بأمراض معدية نتيجة النزوح. 71,338 حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح. 60,000 سيدة حامل تقريبا معرضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية. 350,000 مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية. 5,300 معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية. 310 حالات اعتقال من الكوادر الصحية (تم اغتيال 3 أطباء منهم). 38 حالة اعتقال صحفيين ممن عرفت أسماؤهم. 2 مليون نازح في قطاع غزة. 100,000 خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين. 206 مقرات حكوميةٍ دمرها الاحتلال. 129 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي. 344 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي. 12,700 طالب وطالبة قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب. 785,000 طالب وطالبة حرمهم الاحتلال “الإسرائيلي” من التعليم. 750 معلما وموظفا تربويا في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب. 138 عالما وأكاديميا وأستاذا جامعيا وباحثا أعدمهم الاحتلال. 815 مسجدا دمرها الاحتلال بشكل كلي. 151 مسجدا دمرها الاحتلال بشكل بليغ وهي بحاجة إلى إعادة ترميم. 3 كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال. 19 مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل 60 مقبرة. 2,300 جثمان سرقها الاحتلال من العديد من مقابر قطاع غزة. 159,000 وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي. 83,000 وحدة سكنية دمرها الاحتلال فباتت غير صالحة للسكن. 193,000 وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئيا. 86,400 طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة. 34 مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة. 80 مركزا صحيا أخرجها الاحتلال عن الخدمة. 162 مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال. 134 سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال. 206 مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال. 3,130 كيلو مترا طول شبكات الكهرباء التي دمرها الاحتلال. 125 محولا لتوزيع الكهرباء الأرضية مدمرة. 330,000 متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال. 655,000 متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال. 2,835,000 متر طولي شبكات طرق وشوارع دمرها الاحتلال. 39 منشأة وملعبا وصالة رياضية دمرها الاحتلال. 717 بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة. 86% نسبة الدمار في قطاع غزة. 37 مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: حرب الإبادة الجماعیة قطاع غزة شهیدا من
إقرأ أيضاً:
38 يوما من الإبادة.. “حكومة غزة”: إسرائيل تقتل 2000 فلسطيني بالشمال
غزة – أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، مساء الثلاثاء، قتل إسرائيل لأكثر من 2000 مدني فلسطيني في محافظة الشمال خلال 38 يوما من الإبادة والتطهير العرقي المتواصل.
وقال مدير عام المكتب إسماعيل الثوابتة، في تصريح للأناضول: “العدوان (الإسرائيلي) المتواصل منذ 38 يوما على شمال قطاع غزة أدى إلى استشهاد أكثر من 2000 مدني، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن”.
وجدد الثوابتة دعوته للمجتمع المدني إلى ضرورة “تدخله الفوري من أجل وقف حرب الإبادة الجماعية التي تمارس بحق الفلسطينيين في القطاع وخاصة الشمال”.
كما حمل مسؤولية ما يجري في قطاع غزة للولايات المتحدة وبريطانيا وبعض الدول الأوروبية الذين قال إنهم شركاء في سياسة “التجويع والإبادة الجماعية”.
**مناطق آمنة
وفي السياق، اتهم الثوابتة إسرائيل بتضليل العالم والمجتمع الدولي بـ”خرائط كاذبة” حول توسيع المناطق الإنسانية التي يدعي أنها “آمنة” للفلسطينيين.
وحول ذلك قال الثوابتة: “جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل إصدار بيانات كاذبة تدعي تقديم مساعدات وإنشاء مستشفيات ميدانية وتوسيع المناطق الإنسانية”.
وأضاف إن الجيش “يوزع خرائط تشير إلى مناطق ملونة باللون الأصفر ويصفها بأنها إنسانية وآمنة، ثم يستهدفها بالقنابل والصواريخ، مما يؤدي إلى سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى، بينهم نساء وأطفال وكبار سن”.
وذكر الثوابتة عدة مناطق استهدفت بشكل مباشر وكانت ضمن المناطق الصفراء، مثل “منطقة المواصي غرب خان يونس ودير البلح التي شهدت مجازر بحق المدنيين رغم زعم الاحتلال أنها آمنة”.
والاثنين، ادعى منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية غسان عليان على منصة “إكس”، أن “الجيش وسع المنطقة الإنسانية (المواصي جنوبي قطاع غزة) والتي تشمل مستشفيات ميدانية”، وتتعرض بشكل دائم لاستهداف الجيش، حيث كان آخر استهداف مساء الاثنين حينما قصف استراحة قرب خيام نازحين بمواصي خان يونس ما أسفر عن مقتل 11 فلسطينيا.
وأرفق المنسق منشوره بخريطة لون فيها المنطقة التي زعم أنها إنسانية باللون الأصفر.
**مساعدات إنسانية
وحول وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، أكد الثوابتة أن إسرائيل تواصل سياسة منع دخولها.
وتابع: “الاحتلال يواصل منع إدخال المواد الغذائية والأدوية إلى قطاع غزة”.
وأوضح أن إغلاق معبر رفح الذي كان ممرا أساسيا للمساعدات منذ نحو 190 يوما تسبب بـ”نقص حاد في المواد الأساسية وارتفاع عدد الوفيات نتيجة الجوع خاصة في شما القطاع”.
وفي السياق، ذكر الثوابتة أن نحو 600 ألف طن من المساعدات والمواد الغذائية عالقة على الجانب الآخر من معبر رفح جنوب القطاع، وما زالت إسرائيل ترفض إدخالها.
واستكمل قائلا، إن استمرار إسرائيل القيود الإسرائيلية “تؤجج الأزمة الإنسانية في القطاع بشكل غير مسبوق”.
ومؤخرا، حذرت منظمات دولية وأممية من إعلان المجاعة رسميا بمحافظة الشمال جراء الإبادة المتواصلة منذ 5 أكتوبر الماضي والمتزامنة مع حصار عسكري مطبق أدى إلى منع دخول إمدادات الغذاء والمياه والأدوية إليها.
وفي الأسابيع الماضية، بدأت أزمة حقيقة تلوح في وسط وجنوب قطاع غزة، بسبب نفاد الدقيق والمواد الأساسية من الأسواق ومنازل الفلسطينيين، واضطرارهم لاستخدام الدقيق الفاسد لإطعام عائلاتهم، والبحث عن بدائل غير صحية.
وسبق وعاني سكان غزة والشمال من “مجاعة” حقيقية في ظل شح الغذاء والماء والدواء والوقود، جراء الحصار الذي تفرضه إسرائيل على المحافظتين منذ بدء عمليتها البرية في 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما تسبب في وفاة عدد من الأطفال وكبار السن.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 146 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
الأناضول