«أسألكم الدعاء لأبي».. ريهام عبدالغفور تتذكر والدها بكلمات ابنة نزار قباني
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
ما زالت الفنانة ريهام عبدالغفور تعيش حالة حزن على رحيل والدها الفنان الراحل أشرف عبدالغفور والتي رثته عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» بكلمات مؤثرة.
ونشرت ريهام عبدالغفور صورة لوالدها معلقة: لقد أفسدت حياتي يا أبي، فكلما قارنت رجلاً بك، سقط من عيني ! هدباء نزار القباني ..أسألكم الفاتحة والدعاء لأبي.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Riham Abdel Ghafour_Official (@rihamabdelghafour)
محطات في حياة أشرف عبدالغفوريذكر أن الفنان أشرف عبد الغفور حصل على دبلوم المعهد العالي للمسرح قسم تمثيل عام 1963، وشغل منصب نقيب المهن التمثيلية من عام 2012 إلى عام 2015، وكان رئيسا للجنة تحكيم المهرجان القومي للمسرح في دورته الأخيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبدالغفور أشرف عبدالغفور وفاة أشرف عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
نزار العقيلي: (الساحر صبير)
طولنا ما شربنا كباية قهوة مع بعض ، جهز ليك نص كباية قهوة بدون سكر و دواء قبل ما تقراء البوست . لانو البوست ده للناس المندهشة من إختفاء و هروب المليشيا و تساقطها السريع و المفاجئ و برضو للناس البتقول انو في إتفاق بين الجيش و المليشيا .
الناس المتابعة صفحتنا من بداية الحرب بتكون عارفة انو كتبنا كتير عن نهاية المليشيا و ذكرنا إنو نهايتها ح تكون عبارة عن تساقط سريع و متتالي ذي كروت الضمنة و وصفنا بانو نهاية المعركة المليشيا ح تتلاشى ذي حلاوة قطن ، اكيد طبعاً ما كنا سحرة او عرافين ، لكن كنا واثقين من جيشنا و عارفين الجيش بيشتغل كيف و لو بتتذكروا قلت ليكم عمليات و تحركات الجيش ذي المكعب السحري ممكن تشوفها عشوائية و ما ح تتحل بسهولة لكن فجأة تتحل .
من المعروف للجميع انو الجيش السوداني عندو سلاح اشارة و سلاح نقل و سلاح مدفعية و سلاح طيران و سلاح طبي الخ من الاسلحة لكن دائماً بننسى اهم و اخطر سلاح و هو سلاح المعلومات او تحديدا جهاز الاستخبارات العسكرية ، السلاح القاتل الصامت ، و عشان اكون معاكم دقيق جدا بقول ليكم انو الاسباب الواضحة لإنهيار و هروب المليشيا هي الاستنزاف و الإنهاك بسبب سياسة النفس الطويل او الحفر بالإبرة بالاضافة لفقدان الدعم الشعبي و نقص الامداد و ضعف القيادة و السيطرة ، دي هي الاسباب الواضحة للعيان ، لكن في الحقيقة السبب الرئيسي هو الإختراقات الكبيرة جدا للإستخبارات العسكرية ، فالاستخبارات حققت اختراقات كبيرة داخل المليشيا استطاعت من خلالها ضرب القيادة و السيطرة من الداخل بكل احترافية ، و كانت اولى بصمات الاستخبارات هي دخول المليشيا لمناطق و مدن و قرى ما عندها اي ستين لازمة و حاليا المليشيا بتحاول تصحيح اخطاءها و الخروج من الفخ الاستخباراتي بتجميع قواتها و نشرها للسيطرة على شمال و جنوب دارفور لكن القرار كان متاخر جداً بعد ان تغلغلت استخبارات الجيش داخل منظومتها بصورة كبيرة و لحدي تاريخ هذه اللحظة في عشرات القيادات العسكرية للمليشيا اصبحو تحت تحكم استخبارات الجيش تماماً .
بإختصار كده ، كل اسلحة الجيش ادت ادوارها بإمتياز لكن سلاح الاستخبارات كان هو السلاح الاكثر تأثيرا و قوة و فتكاً بالمليشيا و خاااصة للقوات الكانت متواجدة في بحري و الجزيرة و دي ح نحكي عنها لاحقاً باذن الله تعالى ، ح نحكي عن عيال الساحر ( صبير ) ، السحرة الصغار ، اساسا شغل الاستخبارات ذي السحر تماماً ، في سحرة بيستعينوا بالجن و في سحرة بيتلاعبو بي نفسياتك و سحرة بيوظفوا المعلومات لتضليلك و اياهمك و ده كلووووو شغل الاستخبارات و شغل أمن يا جن ، و الشعار بتاع كل ما تراه و تسمعه هنا اتركه هنا ، شعار مضلل ، الهدف منه انو كل ما تراه و تسمعه هنا يجب نقله الى هناك ، ( انت فهمتني ؟ )
من فوائد الحرب دي يا جماعة انو إحنا اتخلصنا من الوجود الاجنبي الكبير و حددنا اعدائنا في الاقليم و العالم بوضوح اكبر و حددنا الخونة و العملاء و اتصفر العداد تماماً و ح نسمع قريباً إعلان المليشيا منظمة إرهابية و وقتها ذي ما ذكرت قبل كده ح نفتح كلية جديدة اسمها كلية صبير للعلوم الإستخباراتية ندرب فيها طلاب الدول المتآمرة على السودان عشان لامن يفكروا انهم يلعبوا لعبة قذرة تاااني ضد السودان تكون على الاقل بصورة احترافية و بدون اضرار على الشعب السوداني .
نزار العقيلي