أبو الغيط: القمة العربية والإسلامية تعزز منهجية العمل لدعم الفلسطينيين واللبنانيين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن القمة العربية الإسلامية غير العادية التي ستعقد في الرياض تمثل فرصة مهمة لحشد الجهد للدول العربية والإسلامية من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان.
وأشار إلى أنها تُعقد بعد عام على احتضان الرياض للقمة الأولى بما يسمح بمراجعة المواقف ومنهجية العمل لدعم الفلسطينيين واللبنانيين.
أخبار متعلقة ممثل الرئيس التونسي يصل الرياض للمشاركة في قمة الرياضحتى 8 صباحًا.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 7 مناطقوأكد أن المملكة لعبت دورًا مهمًا العام الماضي من خلال رئاستها للجنة الاتصال الوزارية العربية الإسلامية، ومن المتوقع تكثيف هذا الدور في ضوء ما ستتمخض عنه القمة المرتقبة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القاهرة جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط القمة العربية والإسلامية القمة العربية والإسلامية بالرياض القمة العربية الإسلامية القمة العربية الإسلامية الطارئة القمة العربية الإسلامية المشتركة
إقرأ أيضاً:
راشيل كرم: إسرائيل تُعرقل أي مفاوضات لإحباط الفلسطينيين واللبنانيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الصحفية راشيل كرم، إن التفاؤل الأمريكي بشأن وقف إطلاق النار في لبنان ليس بالأمر الجديد، فقد شهدناه منذ بداية حرب غزة قبل عام وشهرين، حيث كان الأمريكيون يتحدثون بلغة مليئة بالتفاؤل، في محاولة للضغط النفسي على إسرائيل ، مما يوحي بوجود أمور إيجابية يمكن أن يعتمد عليها الشعب اللبناني والفلسطيني، إلا أن المفاوضات يقابلها في النهاية عرقلة من جانب الاحتلال الإسرائيلي، مما يؤدي إلى إحباط الشعبين.
وأضافت «كرم»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه الاستراتيجية التي تحاول وقف إطلاق النار، أن ما تفعله أمريكا هو أحد أمرين، إما أنها حرب نفسية وإعلامية تترافق مع الحرب العسكرية، أو أن تكون هناك جدية حقيقية للوصول إلى مفاوضات والجلوس على طاولة الحوار، خاصة في ظل الضغوط التي تعاني منها إسرائيل من الداخل.
وأشارت إلى أن إسرائيل تعرضت لضربات قوية من جانب حزب الله من خلال إطلاق صواريخ باليستية على تل أبيب، ومنع العدو من احتلال أي قرية، كلها عوامل تدل على أن الوضع الداخلي الإسرائيلي يعاني من مشاكل، خاصة بين الحريديم الذين يرفضون الانضمام للجيش.
وتابعت: “الضغوط التي يتعرض لها نتنياهو بسبب الملفات التي تفتح أمامه، والتسريبات التي تتكشف، تشير إلى أن العدو أصبح أكثر استعدادًا من أي وقت مضى للدخول في مفاوضات”.