24 مصابا ومفقودين بقصف إسرائيلي على النصيرات
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
غزة - صفا
أصيب 24 مواطنا مدنيا وفقد آخرين، فجر يوم الإثنين، في عدة غارات إسرائيلية جوية على مخيم النصيرات للاجئين، وسط قطاع غزة.
وقال مستشفى العودة، إن طواقمه الطبية نقلت 24 مصابا، وما زال هناك عددا من المفقودين تحت الأنقاض، جراء القصف الإسرائيلي غربي مخيم النصيرات وسط القطاع.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بأن قرابة الـ5 غارات إسرائيلية استهدفت في أقل من 10 دقائق محيط برج التركماني غربي النصيرات.
ونوه إلى أن طائرة مسيرة ألقت قنبلة على الأقل خلال محاولة إجلاء الإصابات من مكان القصف الأخير غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 402 على التوالي، وسط استمرار ارتكاب مجازر مروعة بمختلف مناطق القطاع.
ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ترتكب جيش الاحتلال بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
بينهم طفلتان.. أربعة شهداء في قصف العدو الصهيوني الشجاعية وشمال مخيم النصيرات
يمانيون../ استُشهد أربعة فلسطينيين ، وأصيب آخرون، ظهر اليوم الثلاثاء، في قصف العدو الصهيوني الشجاعية شرق مدينة غزة، وشمال مخيم النصيرات، وسط القطاع.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية نقلا عن مصادر طبية، باستشهاد ثلاثة مواطنين، بينهم طفلتان، وإصابة آخرين، في قصف طائرات العدو الصهيوني تجمعا للمواطنين شمال النصيرات.
وأضافت المصادر ذاتها، أن شهيدا ارتقى في قصف العدو منزلا بوادي العريس بحي الشجاعية، فيما أصيب مواطن بجروح خطيرة، إثر تجدد القصف المدفعي على حي الزيتون.
كما شن طيران العدو الصهيوني غارة على محيط مستشفى الدرة للأطفال في حي التفاح شرق مدينة
غزة.
واستهدفت طائرة مفخخة غرفة دواجن فوق سطح منزل يعود لعائلة أبو حصيرة شمال غرب مدخل مخيم البريج وسط القطاع، دون إصابات.
وألقت طائرات العدو الصهيوني المسيرة قنابل متفجرة على منازل المواطنين في شارع السكة بحي الزيتون جنوب مدينة غزة.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51,266 شهيدا، و116,991 مصابا، وما زال عدد من الشهداء تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.