أشرس وأخطر أنواع الدجاج حول العالم.. «أحدها تفترس حتى الموت»
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
الدجاج من الطيور الأليفة، الموجودة في معظم البيوت، لكن الكثير لا يعرف أن هناك أنواعا أخرى بألوان وأشكال مختلفة عن المتعارف عليها؛ ومنها ما يشكل خطورة وليس أليفا، ويخشى الاقتراب منه مثل «دجاج النساري» الذي يتغذى على القوارض، وهو أشد الأنواع افتراسًا، وغير مناسب للتربية في المنازل.
دجاج غينيا النساريبمجرد النظر إلى دجاج غينيا النسر، تشعرك بالخوف بسبب لونها الي يمزج بين أكثر من لون، وعينيها الحمراء الدموية، وتعرف أيضًا باسم دجاج غينيا الملكي، وهي من أشد وأخطر أنواع الدجاج افتراسًا، إذ تنقض على فريستها حتى الموت، منها القوارض والزواحف الصغيرة والحشرات، بحسب مجلة times of india.
يعد الموطن الأصلي لدجاج غينيا النساري، الدول الإفريقية الاستوائية الشرقية مثل إثيوبيا وكينيا، وتنمو في ظروف الصحراء الجافة، وتتميز بسرعة فائقة في الجري ولديها القدرة على الطيران، على الرغم من أنها نادرة ما تفعل ذلك، إلا عندما تحتاج إلى الوصول إلى مكان ما.
تتميز دجاج غينيا النسر بعادات غريبةيتميز دجاج غينيا النسر بعادات غريبة، إذ تحافظ على الوقوف بشكل عدواني، لتخيف أي كائن من حولها، ويمكنها أن تنقض على فريستها وتسبب له جروحًا غائرة.
دجاج سيلكي بانتامدجاج سيلكي بانتام، من أغرب سلالات الدجاج في العالم، إذ تنحدر من الصين، وتتميز بأرجل صغيرة، وفي نهاية كل ساق يوجد خمسة أصابع وليس أربعة كباقي الدجاج، وتضع إناث الدجاج كمية لا بأس بها من البيض، ولها ألوان مميزة، وانقرض عدد كبير من دجاج سيلكي بانتام، لذا تم تهجينها على نطاق واسع مع سلالات أخرى.
دجاج البراري ذات الحجم الكبير، أحد أخطر أنواع الدجاج والطيور بصفة عامة، وتوجد في الأجزاء الوسطى والشرقية من أمريكا الشمالية، وقديمًا كان القاطنين في هذه الأماكن يسمعون أنين الدجاج، ولكن لا يقتربون منها، حفاظًا على أنفسهم، ولكن مع التغييرات البيئية أصبح هذا النوع نادرًا جدًا، إذ انقرض عدد كبير منه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دجاج أنواع الدجاج سلالات الدجاج
إقرأ أيضاً:
للمسافر فى العيد.. اعرف سرعات المدن والطرق السريعة لحمايتك من الحوادث والمخالفات
وضعت بمواد قانون المرور الحالى مجموعة من البنود للوقاية من وقوع الحوادث المرورية، ومنع القيادة بسرعات جنونية لقائد المركبة اثناء وقبل سير المواطنين خلال أيام عيد الفطر المبارك مع انتشار الخدمات المرورية لمتابعة حركة السيارات على مدار اليوم بالكامل مع مراقبة الطرق بواسطة كاميرات منتشرة على كافة المحاور.
وضع قانون المرور قواعد للسير وسرعات محددة لها أثناء السير على الطرق ومن تلك السرعات بالطريق الساحلى 100 كم/س و كذلك بدءًا من الكيلو 21 للكيلو 153 السرعات المقررة على طرق (الإسكندرية الصحراوى - مطروح - السلوم - العلمين) حيث حددت السرعة لـ 60 كم / الساعة للمركبات القاطرة للمقطورات والنقل و70 كم / الساعة لمركبات نقل الركاب والدراجات الآلية و لباقى الملاكبات (الملاكي) 80 كم / الساعة وذلك طبقا للقرار رقم 1437 لسنة 2021 بشأن تعديل المادة 49 من اللائحة التنفيذية لقانون المرور رقم 1613 لسنة 2008.
كما حدد قانون المرور مجموعة من المحاذير والالتزام بسرعات محددة للوقاية من حوادث الطرق ومنها داخل المدن
-40 كيلومترا فى الساعة للسيارات القاطرة للمقطورات وأنصاف المقطورات.
-60 كيلومترا فى الساعة لباقى أنواع المركبات.
داخل التجمعات السكنية والصناعية والسياحية
-40 كيلومترا لكافة أنواع المركبات.
الطرق السريعة أو الرئيسية التى تربط المحافظات، والتى تتبع المحليات أو الهيئة العامة للطرق والكبارى
-60 كيلومترا فى الساعة للسيارات القاطرة للمقطورات والسيارات من نوع سيمى تريلر "نصف المقطورة".
- 70 كيلومترا فى الساعة للسيارات النقل.
- 80 كيلومترا فى الساعة لسيارات نقل الركاب.
- 90 كيلومترا فى الساعة لباقى أنواع السيارات.
الطرق الصحراوية
وهى "القاهرة / الإسكندرية - القاهرة / الإسماعيلية / بورسعيد – القاهرة / السويس – القاهرة / بلبيس – الإسكندرية / مطروح / السلوم – القاهرة / الفيوم – وادى النطرون / العلمين".
- 70 كيلومترا فى الساعة للسيارات القاطرة للمقطورات والسيارات من نوع "سيمى تريلر" نصف المقطورة
- 80 كيلومترا فى الساعة لسيارات النقل.
- 90 كيلومترا فى الساعة لسيارات نقل الركاب.
- 100 كيلومتر فى الساعة لباقى أنواع السيارات.
معايير السرعة فى القانون
وأقر القانون مجموعة من المعايير للسرعات فى مواده ومنها:
المادة (48):
على قائد المركبة إلا يتجاوز بمركبته السرعة التى يظل فى حدودها مسيطرا على المركبة وعليه أن يلتزم فى سرعته ما تقتضيه حالة المرور بالطريق وإمكان الرؤية به والظروف الجوية القائمة وما تقتضيه حالته ومقدرته الشخصية وحالة كل من المركبة والحمولة والطريق وسائر الظروف المحيطة به وعليه أن تكون سرعته بما لا يجاوز القدر الذى يمكنه من وقوف المركبة فى حدود الجزء المرئى من الطريق أما فى الطرق التى تضيق بحيث يمكن أن يتعرض المرور المقابل للخطر من جراء السرعة فيجب عليه التمهل بحيث يمكنه التوقف فى حدود نصف الجزء المرئى من الطريق بل وعليه إذا كانت الرؤية غير واضحة تماما التوقف وعدم السير
المادة (49):
لا يجوز للمركبات بغير مبرر قوى التباطؤ فى السرعة بما يعرقل سيولة المرور.
مشاركة