انتخاب الهيئة الإدارية لجمعية العَلاقات العَامّة العراقية في دورتها الثالثة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
نوفمبر 11, 2024آخر تحديث: نوفمبر 11, 2024
المستقلة/-نظمت جمعية العَلاقات العَامّة العراقية/ إيبرا، مؤتمرها الانتخابي الثالث بإشراف دائرة البحث والتطوير في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، حضره أعضاء الهيئة العامة، في بغداد، يوم السبت 11/9/ 2024.
وأسفرت نتائج الانتخابات عن فوز أعضاء الهيئة الإدارية الجديدة التي ضمت كل من: الدكتور محمد جبار زغير رئيساً.
يذكر أن جمعية العَلاقات العَامّة العراقية، أسست على وفق قانون تأسيس الجمعيات العلمية رقم (٥٥) لسنة ١٩٨١ المعدل، وبموجب الأمر الوزاري ذي العدد (١٦٠٣) بتأريخ ٢٢/ ٤/ ٢٠١٨، الصادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي/دائرة البحث والتطوير.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
جامعة قناة السويس تواصل نشر الوعي الأسري لأعضاء هيئة التدريس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، حرص الجامعة على توسيع نطاق الوعي الأسري ليشمل أعضاء هيئة التدريس، إلى جانب طلاب الجامعة، في إطار مبادرة "مودة" التي أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع وزارة التعليم العالي. وأوضح أن الجامعة تعمل على تعزيز مفاهيم بناء الأسرة المستقرة من خلال تنظيم ورش تدريبية تستهدف نشر الثقافة الأسرية الصحيحة، بما يسهم في الحد من الظواهر السلبية داخل المجتمع.
من جانبه، أشار الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، إلى أن تدريب أعضاء هيئة التدريس ومديري وحدات التحول الرقمي (IT) في مختلف الكليات يمثل خطوة مهمة نحو تعميم الاستفادة من المبادرة، حيث يتم تمكينهم من نقل المعرفة إلى الطلاب، مما يوسع نطاق تأثير البرنامج داخل الجامعة.
عقدت الورشة التدريبية بمقر مركز التطوير الجامعي، بإشراف الدكتور خلف محمد عبدالسلام بيومي، المنسق الفني لمشروع "مودة" بجامعة قناة السويس، وبحضور الدكتور محمد حفني، مدير مركز التطوير، واستمرت على مدار ساعتين من الساعة 11 صباحًا حتى 1 ظهرًا.
تناولت الورشة الجوانب المختلفة للمبادرة، بما يشمل المحاور النفسية والاجتماعية، والدينية والشرعية، والطبية والصحية، مع التركيز على أهمية بناء أسر مستقرة قائمة على الوعي والاحترام المتبادل.
وتم خلال اللقاء التأكيد على أهمية دور أعضاء هيئة التدريس في نشر ثقافة المشروع بين طلاب الجامعة لضمان وصول المفاهيم الصحيحة حول الحياة الأسرية إلى أكبر عدد ممكن من الشباب.