القائم بأعمال السفارة العراقية في الأردن:نشر الأكاذيب خيار المفلسين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 11 نونبر 2024 - 1:01 صعمان/ شبكة أخبار العراق- تهجم الإعلامي أنور الحمداني بدوافع سياسية من حزب محسوب على الشارع السنّي وهي لا تمثله أصلا بالواقع بل تمثل نفسها وفقا لمصالحها التجارية والاستثمارية على القائم بأعمال السفارة العراقية في الأردن السيد منيف السامرائي لغرض إلحاق الضرر به بمعلومات غير دقيقة وخلافا للواقع ، ولم يثبت الحمداني دليل واحد على ما تطرق له في منصته الإلكترونية ، بينما السامرائي شخصية وطنية مشهود لها بالنزاهة والكفاءة العالية ويتمتع بأفضل العلاقات مع الجالية العراقية في الأردن وخير من يمثل البلد .
وقد طالب السامرائي من الحمداني تقديم الاعتذار له من خلال برنامجه على المنصة وليس بالاتصال الهاتفي معه . قائلا “ نترفع عن نشر الأكاذيب والأساليب الرخيصة فهي خيار المفلسين”، وأضاف ، ” إن خيارنا الذي لن نحيد عنه، هو مجابهة الكذب بالحقيقة الواضحة وسنواصل العمل بكل أمانة وإخلاص كما يستحق ابناء شعبنا الكريم”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
نتانياهو يطالب بمنح سكان غزة "خيار المغادرة"
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الأحد، ضرورة منح سكان قطاع غزة خيار مغادرة القطاع، إذا رغبوا في ذلك، مشيرًا إلى أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة جاءت "في الوقت المناسب".
وفي كلمة ألقاها خلال فعالية في القدس، أوضح نتانياهو أن رؤية ترامب تمثل خطوة مهمة في التعامل مع الوضع في القطاع.
وأضاف نتانياهو أن إسرائيل لن تتردد في التحرك ضد حزب الله، قائلًا: "إذا لم تقم الحكومة اللبنانية بنزع سلاح حزب الله، سنقوم نحن بذلك".
وشدد على أن إسرائيل لن تسمح باستخدام الأراضي السورية كمنطلق لشن هجمات ضدها.
على الجانب الآخر، أعلن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى في غزة ستشمل 19 جنديًا إسرائيليًا، يُعتقد أنهم جميعًا على قيد الحياة، بالإضافة إلى عدد من المدنيين وجثامين بعض المتوفين.
وأكد ويتكوف، في تصريحات نقلتها وكالة رويترز، أنه أجرى محادثات منفصلة مع كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورئيس الوزراء القطري، ورئيس المخابرات المصرية، حول سبل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
وأشار المبعوث الأمريكي إلى أن هذه المحادثات كانت "مثمرة وبنّاءة"، وشملت مناقشة تفاصيل تسلسل المرحلة الثانية من الصفقة، بما يضمن تحقيق تقدم ملموس في جهود التهدئة.