صحوة محمد عبده بألبوم جديد في شتاء 2024 .. عدد وأسماء الأغاني
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
ينتظر محبو فنان العرب محمد عبده جديده بشكلٍ دائم، لكن يحمل ألبومه الجديد تلك المرة نبضة قلب جديدة له ولهم بعد تماثله للشفاء من مرض السرطان ويطرح بعدها ألبومه الجديد “محمد عبده 2024”، والذي تم طرحه عبر المنصة الموسيقية الشهيرة أنغامي.
عدد أغاني ألبوم محمد عبده الجديد وأسماؤها
يضم ألبوم محمد عبده الجديد 7 أغاني “المدينة، ياجنة الدنيا، بين الوجيه، الله يجازي، احبك، خذ فؤادي، اكتب لها حرف”، وتم طرحه بالكامل عبر أنغامي.
يأتي الألبوم بعد فترة النقاهة التي قضاها محمد عبده بعد تماثله للشفاء من مرض السرطان والذي سافر علىإثره إلى فرنسا لتلقي بروتوكول العلاج اللازم.
أعلن محمد عبده عن مرضه برسالة خاصة عبر صفحات التواصل الإجتماعي، بخطة العلاج كاملة، وقال “أنا بصحة جيدة بفضل الله وأتحسن، أصبت بسرطان البروستاتا، وأتلقى علاج إشعاعي لأن أثاره الجانبية أخف ضررًا من طرق العلاج الأخرى”
الأعراض الجانبية لسرطان محمد عبده
وتابع “أحصل على جرعة العلاج من خلال إبرة كل 3 أشهر، والخميس المقبل سأحصل على الجرعة الثانية منه، والفحوص المبدئية بعد الجرعة تشير إلى تحسن حالته الصحية وتراجع معدلات السرطان في جسده”.
وختم قائلًا: "أبشركم أنا بصحة طيبة، وهذا عارض من الله سبحانه وتعالى لنصبر، الحمد لله الصبر جميل وطيب، وأكيد دعاؤكم كان عاملاً من عوامل النجاح والشفاء بإذن الله".
كان قد أعلن محمد عبده قبل أيام من خلال رسالة صوتية، بالتزامن مع رحيل الشاعر الكبير الأمير بدر بن عبد المحسن، بإصابته بالسرطان وتلقيه جلسات الكيماوي في باريس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد عبده مرض محمد عبده ألبوم محمد عبده محمد عبده
إقرأ أيضاً:
ابتكار خارق.. فحص جديد يكتشف السرطان المقاوم للأدوية قبل بدء العلاج
السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تتميز خلاياها بالتوغل والانتشار، هذه الخلايا المنقسمة لها القدرة على غزو الأنسجة المجاورة وتدميرها، ولكن مع التقدم المستمر في الطب قد يؤدي التصوير الطبي إلى إحداث تحول في علاج السرطان من خلال تحديد الأورام المقاومة مبكرًا، مما يسمح للأطباء بالتحول إلى علاجات أكثر فعالية في وقت أقرب.
وطور باحثون في "كينجز كوليدج" في لندن تقنية مسح تجعل الأورام السرطانية العدوانية المقاومة للعلاج مرئية في فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، مما قد ينقذ المرضى من العلاج الكيميائي غير الفعال.
بالنسبة لـ 47000 شخص يتم تشخيص إصابتهم بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة في المملكة المتحدة كل عام، فإن الوقت ثمين. تتطلب الأساليب التقليدية من المرضى الخضوع لـ 12 أسبوعًا من العلاج الكيميائي قبل تحديد ما إذا كان العلاج فعالًا، وهو وقت ثمين لا يستطيع بعض المرضى تحمل خسارته.
"الآن، يمكن لمادة مشعة معاد استخدامها أن تغير هذه المعادلة بشكل كبير".
يقول البروفيسور تيم ويتني، الباحث الرئيسي من كلية كينجز لندن: "في الوقت الحالي، لا توجد طريقة سريعة ومبكرة لإظهار ما إذا كانت الأورام الخبيثة مقاومة للعلاج أم لا. الوقت ضروري لمرضى سرطان الرئة، والعديد منهم لا يستطيعون الانتظار لمعرفة ما إذا كان العلاج الكيميائي فعالاً".
تعتمد هذه التقنية على مركب مشع يستهدف بروتين "xCT"، وهو بروتين موجود في الأورام المقاومة للعلاج. وعند حقن هذه الخلايا السرطانية المقاومة، فإنها "تضيء مثل شجرة عيد الميلاد" على فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، ما يجعلها قابلة للتحديد على الفور.
ويمكن أن يساعد هذا المؤشر البصري الأطباء في اتخاذ قرارات علاجية حاسمة قبل الشروع في العلاج الكيميائي غير الفعال المحتمل.
وسوف ينتقل جهد فريق البحث الذي استمر خمس سنوات إلى التجارب البشرية في يناير/كانون الثاني في مستشفى سانت توماس في لندن.
وبحسب مجلة "scienceblog" العلمية، فإن المرحلة الأولى من التجربة السريرية ستشمل 35 مريضًا يستخدمون ماسح التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني لكامل الجسم في المستشفى، لمراقبة التصوير المقطعي المحوسب قبل وبعد العلاج.
وبخلاف التصوير، كشف البحث أيضًا عن إمكانية استهداف التصوير المقطعي المحوسب بواسطة مركبات جديدة من الأجسام المضادة والأدوية، مما يوفر أملًا محتملًا للمرضى الذين يعانون من أورام عدوانية في سرطان الرئة والبنكرياس والثدي.