بالأسعار .. 5 سيارات عائلية «زيرو» فئة الـ 7 مقاعد بالسوق المصري
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
يضم السوق المصري للسيارات مجموعة كبيرة من السيارات العائلية، صاحبة الـ 7 مقاعد، والتي استطاعت أن تحظى بشعبية جماهيرية، نسبة إلى مساحة السيارة التي تتسم بالرحابة، إلى جانب التصميم الخارجي الأقرب للرياضي، إضافة إلى التجهيزات الفنية والتقنية المقدمة من قبل كل صانع.
. أرخص سيارة عائلية موديل 2020
زودت السيارة سوزوكي ارتيجا بمحرك 1500 سي سي، 4 سلندر، بقوة 104 حصانا و138 نيوتن متر من عزم الدوران، بالإضافة إلى ناقل سرعات 4 غيار أوتوماتيك، واستهلاك للوقود بنسبة 6.6 لتر/100 كم، بينما تستغرق مدة زمنية للتسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة قدرها 13.5 ثانية.
تقدم السيارة سوزوكي ارتيجا موديل 2024 بسعر مليون و24.900 ألف جنيه.
تستمد السيارة شيري تيجو8 قوتها من سواعد محرك رباعي الأسطوانات، 4 سلندر، تيربو، سعة 1500 سي سي، بقوة إجمالية قدرها 145 حصانا و210 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع ناقل سرعات DSG أوتوماتيك 6 غيار.
يتراوح سعر السيارة شيري تيجو 8 بين مليون 175 ألف ومليون و280 ألف جنيه.
تعتمد السيارة ميتسوبيشي اكسابندر على محرك 1500 سي سي، 4 سلندر، مع 141 نيوتن متر، وقوة إجمالية قدرها 104 حصان، وناقل سرعات 4 غيار أوتوماتيك، بينما تحتاج السيارة مدة زمنية قدرها 13.8 ثانية للوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة من وضع السكون 0.
تقدم السيارة ميتسوبيشي اكسابندر بسعر يبدأ من مليون و240 ألف جنيه.
تعمل السيارة بيجو 5008 بمحرك رباعي الأسطوانات سعة 1600 سي سي "تيربو"، يمكنه إنتاج 165 حصانا و240 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، وناقل حركة 6 غيار أوتوماتيك، بينما تستغرق السيارة 9.2 ثانية للتسارع من 0 لـ 100 كم/س.
تبدأ أسعار السيارة بيجو 5008 موديل 2025 من 2 مليون و469.990 جنيه.
زودت السيارة جيتور X70 PLUS بناقل سرعات DSG أوتوماتيك مكون من 6 نقلات، متصل بمحرك تيربو سعة 1500 سي سي، رباعي الأسطوانات 4 سلندر، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 156 حصانا و230 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران.
يبلغ سعر السيارة جيتور X70 PLUS موديل 2025 نحو مليون و479 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات السيارات العائلية 7 مقاعد اخبار السيارات أسعار السيارات نیوتن متر من ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
«رمضان في الحصن».. لمّة عائلية وتقاليد راسخة
لكبيرة التونسي (أبوظبي)
في قلب العاصمة أبوظبي النابض بالحياة، وضمن أجواء رمضانية جميلة، تتألق فعالية «رمضان في الحصن» التي اختتمت أمس، في تجربة فريدة من نوعها، تستقطب الأسر والشباب وتحتفي بروحانيات الشهر الفضيل، وتتيح فرصة الاستمتاع بمجموعة متنوعة من الأنشطة التراثية والثقافية والترفيهية المتميزة والعروض التقليدية والترفيهية إلى جانب المجالس.
رمضان والعيد
تستقطب فعالية «رمضان في الحصن»، التي تنظمها دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي في المنطقة الثقافية بالحصن وبيت الحرفيين، الزوار من مختلف الجنسيات، للتعرف على جانب من العادات والتقاليد الإماراتية وطقوس الشهر الفضيل، حيث الجلسات في الهواء الطلق والاستمتاع بأشهى المأكولات والمشروبات، ومشاريع الشباب التي تستعرض مختلف مستلزمات رمضان والعيد من عطور وبخور وأزياء عصرية وتراثية وورش فنية وثقافية، وعروض تقليدية وترفيهية.
وببرنامجه المتنوع والثري، يحتفي «رمضان في الحصن» بالعادات والتقاليد الإماراتية والموروث الأصيل، حيث يستعرض العديد من الحرف التراثية وطقوس الحناء وزينة المرأة والأزياء التراثية والمنتجات التي تناسب الشهر الفضيل، ضمن مشاريع شبابية تراثية بروح عصرية، مما يجعله منصة لإبداعات الموهوبين التي ترضي كل الأذواق.
الشعر والنجوم
ومن بين التجارب الملهمة ضمن «رمضان في الحصن» فعالية «حيث يلتقي الشعر بالنجوم»، حيث صُممت لمحبي رصد النجوم وعشاق الشعر والقهوة، وتنقسم إلى تجارب عدة، منها «تجربة رصد النجوم»، ومقهى «إلى القمر والعودة»، و«شعراء وقصائد»، و«رسائل مجتمعية» تمكّن الزائر من كتابة رسالة لفرد من أفراد المجتمع.
مساحة الأطفال
وضمن منطقة مخصصة للأطفال تجمع بين التعلم التفاعلي وسرد القصص، والاستكشاف الإبداعي من خلال ورش العمل والأنشطة اليدوية، يتفاعل الصغار مع الثقافة الإماراتية بطريقة ممتعة ومبتكرة، بينما يحتفي «جناح النخيل» بالمجلس الإماراتي الذي يجمع بطريقة جذابة بين الحوار والشعر والحرف في أجواء تحتفي بالتواصل الثقافي وتبادل المعرفة بين الأجيال.
لمّة عائلية
وعن هذه الفعالية الملهمة، قالت نوف الظاهري من بيت الحرفيين، إن «رمضان في الحصن» وجهة تستمد الإلهام من التجمعات العائلية، ومستوحاة من روح الشهر الفضيل، وتتضمن فعاليات مختلفة، منها الثقافية والترفيهية، وتستضيف العديد من المجالس والمطاعم والورش الفنية والموسيقية والتراثية، موضحة أن هذه التجربة الملهمة تعتبر منصة ثقافية واجتماعية، ضمن تجارب متفردة تجمع بين الماضي والحاضر، حيث نرى الحرفيات يمارسن الحرف التراثية ضمن متحف حي، بينما الشباب يستعرضون مشاريعهم الإبداعية المستلهمة من الموروث الإماراتي الأصيل، مع استعراض طقوس زينة المرأة والحناء ضمن مجلس «بيت الحرفيين»، ليتعرف الزوار على الثقافة الإماراتية عن قرب.
منصة للتفاعل
وأكدت الظاهري أن «رمضان في الحصن» يعكس الطابع الاجتماعي من حيث التجمعات العائلية التي تسود الشهر الفضيل، ضمن أجواء حيوية ومعاصرة، تمزج بين الفنون والموسيقى والابتكار عبر سلسلة من الأنشطة الثقافية التفاعلية التي تشجع على التواصل الاجتماعي والتعبير عن المواهب الإبداعية، سعياً إلى تعزيز الدور الذي تلعبه العاصمة كمركز ثقافي مجتمعي نابض بالحياة، في ظل توفير منصة للتفاعل والتلاقي المجتمعي، واسترجاع ذكريات الماضي، واستشعار عبق التاريخ العميق للمنطقة.
مشاريع إبداعية
أشاد مجموعة من الشباب بمنحهم فرصة المشاركة في فعالية «رمضان في الحصن»، لعرض منتجاتهم وأفكارهم الإبداعية، إلى ذلك قالت وديمة المحيربي (والدة عمر المحيربي)، وهو شاب يعاني من اضطراب التوحد، إن نجلها استطاع أن يدير مشروعاً للمشروبات المنعشة، ضمن هذه الفعالية، وبذلك أتيحت له فرصة التواصل مع الزوار ضمن أجواء تحفيزية، مما جعله يكتسب مهارات إضافية ويشعر بالفخر والاعتزاز.