د. القناوي يشكر القيادة على رعاية” قمة التقنية الحيوية”
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
الرياض- واس
رفع معالي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي، الشكر والتقدير للقيادة الرشيدة- حفظها الله- على الرعاية الكريمة لقمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية 2024م، التي تنظمها اليوم الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، للمرة الثالثة على التوالي.
وأعرب عن الشكر والعرفان لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني على دعمه غير المحدود للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني.
وأوضح في تصريح بهذه المناسبة، أن القمة تأتي لمواكبة التسارع الكبير والنقلة النوعية، التي يشهدها مجال التقنية الطبية الحيوية على مستوى العالم، والتحول في وسائل البحث والتطوير والابتكار والصناعات الدوائية القائمة على العلاج الجيني بنظام (كريسبر)، والعلاجات الخلوية بتقنية (كار تي سل) للأمراض المختلفة، بما في ذلك السرطان والأمراض المعدية والأمراض النادرة وغيرها، التي توفر فرصًا أفضل للطب الدقيق والطب التشخيصي، وإيجاد البيئة المثلى لتطوير الابتكارات في التكنولوجيا الطبية والإسهامات الفاعلة في رسم صورة واضحة المعالم لمستقبل هذه التقنية وجودتها، مما سيعود ببالغ الأثر على ممارسات الرعاية الصحية.
وتناقش القمة في جدول أعمالها عددًا من المحاور؛ أهمها قوة الشراكات العالمية، وتستهدف جذب الاستثمارات، والذكاء الاصطناعي، وتوطين التصنيع، بما في ذلك اللقاحات والعلاجات بالخلايا.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل قريبا
أعلن اليوم الاثنين وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي فيصل بن طالب، اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة، أن تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل وكذا اللجنة الوطنية للأمراض المهنية، سيكون في غضون السنة الجارية.
وخلال إشرافه على فعاليات إحياء اليوم العالمي للسلامة والصحة الذي جرى بحضور وزير الصحة، عبد الحق سايحي. أوضح بن طالب أن تنصيب كل من المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل واللجنة الوطنية للأمراض المهنية يندرج في إطار تعزيز الإطار المؤسساتي الوطني المسير لهذا المجال.
وشدد الوزير، بهذا الخصوص، على أهمية تطوير السياسات الوطنية للسلامة والصحة المهنية وتحديث الهياكل الإدارية وسلاسل الإنتاج. فضلا عن تعزيز قدرات جمع وتحليل البيانات ذات الصلة بظروف العمل والحوادث المهنية. “بما يسهم في تحسين استباق المخاطر وحماية العمال”.
واعتبر هذه المناسبة فرصة لتعزيز الجهود الوطنية الرامية إلى تحسين بيئة العمل وضمان صحة وسلامة العمال, في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها عالم الشغل بفعل التطور التكنولوجي والرقمنة والذكاء الاصطناعي.