محيي إسماعيل يكشف حقيقة تعرضه لأزمة صحية ودخوله المستشفى (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
نفي الفنان محيي إسماعيل، كل ما نشر من أخبار وتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تدهور حالته الصحية، مؤكدًا أنه بصحة جيدة ولم يدخل المستشفى كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مشددًا على أن كثير من الصحفيين تواصلوا معه.
. آخر تطورات حالته الصحية الأخبار المتداولة عن تدهور حالتي الصحية لا تقلقني
وأوضح "إسماعيل"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه لم ولن يحزن من مثل هذه الأخبار الكاذبة، مشيرًا إلى أن هذه الأخبار مزيفة، "الأخبار المتداولة عن تدهور حالته الصحية لا تقلقه ولا تقلق أسرته والعائلة".
وتابع: "الأخبار بشأن الفنانيين موتت فنانيين كتير وهم على قيد الحياة"، موضحًا أنه يعمل على عمل فني خلال الفترة الحالية، رافضًا الإفصاح عن اسم العمل الفني ووقت عرضه على شاشة التلفزيون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محيي إسماعيل المستشفى بوابة الوفد محیی إسماعیل
إقرأ أيضاً:
منح الجنسية السورية للفلسطينيين.. ما حقيقة تصريحات أحمد الشرع؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- روّجت حسابات في وسائل التواصل الاجتماعي منشورًا يزعم موافقة الرئيس السوري أحمد الشرع على منح اللاجئين الفلسطينيين في البلاد الجنسية السورية.
كانت المنشور عبارة عن تصميم مشابه لما تستخدمه صحيفة "الأخبار" اللبنانية، وكُتب عليه تصريحات باعتبارها صادرة عن الرئيس السوري، في غضون الجدل الدائر في المنطقة حول دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى نقل الفلسطينيين في قطاع غزة إلى مصر والأردن.
كانت التصريحات المنسوبة للشرع تقول: "أرسل الرئيس السوري أحمد الشرع إلى واشنطن، موافقته على مشروع منح الجنسية السورية لكل الفلسطينيين كلاجئين في سوريا. وبعدها سيقول لهم: "لقد أصبحتهم مواطنين كاملي الأهلية. وعليكم ترك أمر الصراع مع إسرائيل إلى الدولة كي تقرر المطلوب فعله".
عند التحقق من التصريحات، وجدنا أنه لم تصدر تصريحات من الرئيس السوري حول وضع اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، فيما أظهرت مراجعة موقع وحسابات صحيفة "الأخبار" اللبنانية أنها لم تنشر ما ورد في المنشور المتداول.
أما بالنسبة للتصميم المنسوب لـ"الأخبار" اللبنانية، فعند العودة إلى حسابات الصحيفة يمكن ملاحظة أن نوع الخط المستخدم في الكتابة مختلف عن ما ورد في التصميم والمنشور المتداول. إلى جانب رداءة جودة التصميم.
وبالاستعانة بأدوات لتحليل المواد المصورة، مثل Forensically، أمكننا معرفة أكثر مواضع التلاعب في التصميم، التي يشير اللونان الأحمد والوردي إليها، حيث يمكن ملاحظة ذلك في مكان العبارات المكتوبة ومكان الصورة المضافة إلى التصميم.
عادة ما يلجأ مُنتجو المعلومات المُضللة إلى محاكاة تصاميم وشعارات وسائل الإعلام السائدة والبارزة من أجل خداع الجمهور، وإضفاء قدر من المصداقية عليها.
ويشار إلى أن عددًا كبيرًا من الحسابات المشاركة في ترويج المنشور المزعوم كانت مصرية، وسبق أن شاركت في أنشطة غير أصيلة وحملات إلكترونية منظمة بالمخالفة لسياسات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، مثل منصة إكس.