شاهد |تكتل الأحزاب أسسته أمريكا لأهدافها والأحزاب ملبية للدعوة ومستجيبة للأمريكيين فقط
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تكتل الأحزاب أسسته أمريكا لأهدافها والأحزاب ملبية للدعوة ومستجيبة للأمريكيين فقط#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/NVw1Rk2gvC
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) November 10, 2024
.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
يوتيوبر عالمي يُشعل الجدل باستئجار الأهرامات.. ومصر توضح الحقيقة
شمسان بوست / متابعات:
بعد أن أعلن أنه “استأجر” الأهرامات، ردت وزارة السياحة المصرية على “اليوتيوبر” الأميركي الشهير باسم “مستر بيست” (Mr Beast) ببيان رسمي، قائلة إنه لم يستأجر منطقة الأهرامات في الجيزة، بل حصل فقط على تصريح بالتصوير في غير أوقات العمل الرسمية.
وأثير الجدل بشكل كبير خلال الأيام الماضية في مصر، بعدما قال صانع المحتوى الذي يمتلك أكثر من 337 مليون مشترك على قناته على “يوتيوب”، أنه “استأجر أهرامات الجيزة للتصوير فيها لمدة 100 ساعة من أجل صناعة محتوى خاص بهط.
وقالت وزارة السياحة والآثار المصرية في بيان، الخميس، إن ما يتردد حول تأجير منطقة الأهرامات “عار تماما من الصحة، وغير وارد بأي شكل من الأشكال”، مضيفة أن ما حدث هو حصول “اليوتيوبر على تصريح بالتصوير في غير أوقات العمل الرسمية”.
وتابع البيان أن اليوتيوبر “انتهى من أعمال التصوير بالكامل، ولم يتم غلق المنطقة خلال فترة التصوير ولا لساعة واحدة”.
‟بيان صادر عن وزارة السياحة والآثار: 19 ديسمبر 2024 – وزارة السياحة والآثار تنفي بشكل قاطع ما يتردد حول تأجير…
Posted by رئاسة مجلس الوزراء المصري on Thursday, ‟December 19, 2024
وأشارت الوزارة أيضًا إلى أن اليوتيوبر صوّر “سلسلة أفلام قصيرة داخل المنطقة، مما يعد ترويجا سياحيا لمصر”، مؤكدة أنه “تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والأمنية قبل البدء في أعمال التصوير، وهو الأمر المتبع بصفة عامة قبل التصوير داخل المواقع الأثرية”.
وكان “يرافق اليوتيوبر أثريين (خبراء آثار) من المنطقة، للتأكد من التزامه وطاقم التصوير الخاص به بكافة الإجراءات التي تحافظ على المنطقة الأثرية”، وفق البيان.
وأوضح اليوتيوبر مستر بيست” الذي اختير وفق مجلة تايم عام 2023 كأحد أكثر مئة شخصية مؤثرة، في تصريحات عبر بودكاست ” Beyond The Records”، الأربعاء، أنه لم يحظ بتجربة دخول الأهرامات من قبل ويرغب في “اكتشاف أسرارها”.
وتابع: “أنا سعيد لأن هناك كل تلك الممرات السرية، ولا أستطيع توقع ما يمكن أن أراه”