مفاجأة غير متوقعة لشيرين رضا.. فيلم “وداعًا حمدي” يصدم الجميع بإيراداته خلال 24 ساعة (بالأرقام)
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
بدأ أمس الأربعاء عرض فيلم “وداعًا حمدي” في دور السينما المصرية، وهو من بطولة الفنانة شيرين رضا، ورغم التوقعات المرتفعة، حقق الفيلم إيرادات بلغت 70 ألف جنيه فقط حيث جاء ذلك خلال أول 24 ساعة من عرضه، مما أثار دهشة الكثيرين.
شيرين رضا من فيلم “وداعًا حمدي”فريق عمل فيلم " وداعًا حمدي"فيلم “وداعًا حمدي” يضم في بطولته مجموعة من أبرز نجوم الفن المصري، ومنهم: شيرين رضا وآية سماحة وبيومي فؤاد، وعلي الطيب ومحمود السيسي وانتصار وغيرهم، ويعد ذلك الفيلم التجربة الإخراجية الأولى للمخرج محمود زهران.
أحداث فيلم "وداعًا حمدي"
تدور أحداث الفيلم حول الصحفية المبتدئة (تماضر) التي تعمل على تقرير صحفي حول وفاة شخص مرموق يُدعى (حمدي)، فتضطر للمكوث بمنزل ابنته والتظاهر بعملها خادمة في سبيل الحصول على كافة المعلومات اللازمة عنه.
يذكر أن الفنانة شيرين رضا، شاركت في فيلم "الملحد" وهو من ضمن أعمالها التي لم تعرض بعد، حيث تدور أحداثه في إطار درامي، ويتناول العمل قضية التطرف الديني والإلحاد التي تصيب الشباب وتنتشر بينهم، وتأثير انتشار مثل هذه الظواهر على الأفراد والمجتمع.
كما شارك في بطولة فيلم "الملحد"، أحمد حاتم، محمود حميدة، صابرين، حسين فهمي، تارا عماد، شيرين رضا، نجلاء بدر، أحمد السلكاوي، هشام عاشور، مصطفى درويش كضيف شرف، والعمل من تأليف: إبراهيم عيسى، وإخراج: محمد جمال العدل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز أعمال شيرين رضا أحدث أعمال شيرين رضا أبطال فيلم وداعا حمدي فيلم وداعا حمدي
إقرأ أيضاً:
"طلبت إزالة صوري".. مطربة مصرية تكشف سر غيرة شيرين منها
أثارت المطربة المصرية سمية درويش جدلاً واسعاً بعد تصريحاتها الأخيرة، حول معاناتها الفنية بسبب التشابه الكبير في الصوت والشكل بينها وبين الفنانة شيرين عبد الوهاب.
وأكدت درويش أن هذه المقارنة المستمرة لم تكن في صالحها، بل أثرت سلباً على مسيرتها، كما كشفت عن غيرة شيرين الواضحة منها، لدرجة أنها طلبها إزالة صورها من إحدى الحفلات احتجاجاً على تشبيه الجمهور بينهما.
بدايات.. ومقارناتوفي لقاء تلفزيوني، تحدثت سمية درويش عن البدايات الصعبة التي واجهتها في مشوارها الفني، حيث بدأت شهرتها وهي في سن 16 عاماً، واشتهرت بأغنية "قلب وراح" التي حققت نجاحاً كبيراً آنذاك، لكنها لم تتوقع أن هذا النجاح سيفتح عليها باب المقارنات مع شيرين عبد الوهاب، حيث رأى البعض أن صوتها يشبه إلى حد كبير صوت الفنانة الشهيرة.
وأوضحت سمية أن التشابه في الصوت والشكل بينها وبين شيرين كان مصدراً للمشكلات، بدلًا من أن يكون عاملًا مساعداً، مؤكدة أن هذه المقارنات أثرت على فرصها الفنية، حيث بدأ البعض يتهمها بتقليد شيرين، وهو ما نفته بشدة، قائلة: "أنا لم أقلد أحداً، ومع احترامي لكل الفنانات، أنا لا أستمع حتى للأغاني العربية الحديثة، فأنا أحب الأغاني القديمة فقط.. ولو كنت سأقلد أحداً، كنت سأقلد بيونسيه أو أديل أو شاكيرا، وليس شيرين!".
واحدة من أكثر المواقف التي أثرت في مسيرة سمية درويش، وفقاً لروايتها، كانت خلال إحدى الحفلات على متن مركب سياحي كبير، حيث أوضحت أنها كانت تحيي حفلات أسبوعية منتظمة على هذا المركب، إذ يتم تخصيص كل ليلة لفنان مختلف.
وفي إحدى الليالي، تزامن حفلها يوم الأربعاء مع حفل شيرين عبد الوهاب يوم الخميس، وكانت صورتها معلقة في المكان كجزء من الدعاية للحفل، ولكن عندما وصلت شيرين إلى المكان، فوجئت بالصورة وطلبت إزالتها فوراً، مهددة بعدم الغناء في الحفل إذا لم يتم ذلك.
وعلقت درويش على الموقف قائلة: "شيرين كانت منزعجة من تعليقات الناس حول التشابه الصوتي بيننا، وعندما سمعت أغنيتي (قلب وراح)، قالت: كيف يشبهونني بها وهي تغني بشكل سيئ؟ وعندما رأت صورتي في المكان، طلبت إزالتها فوراً، وإلا فلن تغني!".
وأضافت أنها لم تكن تعلم بالأمر في حينه، ولكن أحد الأشخاص المقربين منها أخبرها بالواقعة لاحقاً بعد إزالة صورتها، كما أن هناك أدلة تثبت أن هذا الموقف حدث بالفعل، على حد قولها.
ورغم أن الموقف قد يبدو محبطاً، إلا أن سمية درويش اعتبرته دليلًا على نجاحها وتأثيرها في الساحة الفنية، قائلة: "عندما علمت بما حدث، شعرت بسعادة غامرة.. لأن ذلك يعني أنني حققت نجاحاً كبيراً لدرجة أن فنانة بحجم شيرين عبد الوهاب تضعني في حساباتها".
واختمت سمية درويش حديثها بالتأكيد على أنها لا تحمل أي ضغينة تجاه شيرين، لكنها في الوقت نفسه لا ترى أي مبرر لهذه الغيرة أو لتلك المقارنات التي أثرت على مشوارها الفني، مشددة على أن لكل فنان بصمته الخاصة وجمهوره المختلف.