«البحوث الإسلامية»: عمليات التجميل جائزة في هذه الحالات
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد الدكتور عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن عمليات التجميل إذا كانت مكملة لنقص كان موجود، أو إذا كانت خاصة بإعادة شيء لما كان عليه نتيجة حادث أو غيره فإنها جائزة باعتبار ذلك نوعا من العلاج.
وأضاف عضو مجمع البحوث الإسلامية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية «فاتن عبد المعبود»، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن نفخ الحواجب والوجه وما يقال عن تغيير خلقة ربنا هو من الأنواع المتعثرة على العلم.
وأشار الدكتور عبد الله النجار، إلى أن مسألة التجميل إذا كانت لها ضرورة ملحة وبدونها يكون الإنسان قلقا ومضطربا فلا مانع لها.
اقرأ أيضاًأمين الفتوى: يجب البحث عن حلول واقعية لمشاكلنا بدلا من الافتراض أن هناك سحرًا أو حسدًا
أمينة الفتوى: يستخدم البعض حديث «لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة» بشكل خاطئ «فيديو»
أمين الفتوى يوضح حكم نقل الميت من قبر إلى آخر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمليات التجميل
إقرأ أيضاً:
«أمين الفتوى» يكشف كيفية التصرف حال الشك المتكرر في الوضوء
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشك في نسيان جزء من الوضوء قد يحدث أحيانا، لكن لا يجب الاستسلام له حتى لا يتحول إلى وسوسة.
نسيان مسح الرأس في الوضوءوأوضح «فخر»، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأحد، أن من شك لأول مرة في ترك جزء من الوضوء، مثل نسيان مسح الرأس أو غسل اليدين، يمكنه تدارك ذلك على الفور دون إعادة الوضوء بالكامل، وذلك وفقا لمذهب الأحناف.
وأشار إلى أن الشخص إذا اعتاد الشك في وضوئه بشكل متكرر، فيجب عليه عدم الالتفات إليه حتى لا يقع في الوسواس القهري، مؤكدا أن الأصل هو عدم إعادة الوضوء بسبب شكوك لا أساس لها، خاصة إذا أصبحت عادة متكررة.
نصحية لمن يعاني من الوسوسة في الطهارةونصح أمين الفتوى، من يعاني من الوسوسة في الطهارة، بضرورة الاطمئنان إلى صحة وضوئه، وعدم إعادة الوضوء إلا إذا كان متأكدا من ترك ركن أساسي فيه.