شرطة أبوظبي تؤهل 20 منتسباً للتحقيق في مسرح الجريمة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
احتفلت أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية في القيادة العامة لشرطة أبوظبي، بالتعاون مع مكتب التحقيقات الأمريكي، بتخريج دورة تدريبية متخصصة لعشرين منتسباً بعنوان «دورة التحقيق في مسرح الجريمة والتصوير الجنائي» والتي عقدت بإدارة مسرح الجريمة في أبوظبي.
وأكد العميد الدكتور راشد محمد بورشيد نائب مدير الأكاديمية، حرص شرطة أبوظبي على رفع كفاءة منتسبيها بعقد دورات تدريبية نوعية ومتخصصة تحسّن إنتاجية العاملين ضمن منظومة متكاملة تعتمد على استخدام أحدث الوسائل والأدوات التدريبية وفق المعايير العالمية المتطورة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات
إقرأ أيضاً:
مكتب المشروع القومى لمحو الأمية بجامعة حلوان ينظم دورة تدريبية
تواصل جامعة حلوان جهودها في سبيل تحقيق أهداف المبادرة، بتعاون مكتب المشروع القومى لمحو الأمية بالجامعة مع قطاع خدمة المجتمع بالكليات بعدد من الفعاليات والأنشطة، يأتى ذل في إطار المبادرة الرئاسية لإعلان مصر خالية من الأمية.
وتم عقد دورة تدريبية حول "طرق واستراتيجيات تعليم الكبار" ، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والدكتور وليد السروجي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، وإشراف الدكتور زغلول عباس حسانين القائم بعمل عميد كلية الخدمة الاجتماعية، والدكتورة صفاء خضير خضير وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و بالتعاون مع الدكتورة ولاء محمد صلاح الدين المنسق والمشرف العام على المشروع القومي لمحو الأمية بالجامعة، وتنسيق الدكتورة اميرة العجرودي منسق محو الأمية بالكلية.
وحاضر بالدورة الدكتورة شيماء احمد سعيد مدرس المناهج وطرق تدريس اللغة العربية بكلية التربية جامعة حلوان، والدكتورة ايمان عصمت محمود مدرس المناهج وطرق تدريس الرياضيات بكلية التربية جامعة حلوان.
وتكمن أهمية هذه البرامج التدريبية في تعزيز القدرات التعليمية لطلاب الجامعة على تعليم الكبار ، حيث يتطلب تعليمهم نهجًا مختلفًا عن التعليم التقليدي نظراً لاختلاف دوافع وحاجات المتعلمين البالغين، مما يستوجب توظيف استراتيجيات تعليمية متخصصة تتماشى مع متطلباتهم وخصائصهم السيكولوجية والفسيولوجية .
تناولت الدورة مجموعة من المحاور الرئيسية التي تسلط الضوء على أهم استراتيجيات تعليم الكبار، حيث ركزت في جانبها النظري على فهم الخصائص النفسية والتعليمية للكبار، وتحليل الفروق بين التعليم التقليدي وتعليم الكبار، وكيفية تكييف المناهج وفقاً لمتطلبات الفئات العمرية المختلفة. كما تطرقت الدورة في جانبها التطبيقي إلى استراتيجيات التعلم النشط وأساليب تحفيز المتعلمين البالغين من خلال استخدام تقنيات التعلم التفاعلي، مثل التعلم القائم على المشكلات والتعلم التعاوني، بالإضافة إلى تصميم المناهج الموجهة للكبار، وتقنيات وأساليب التقييم المستمر، ومهارات إدارة الفصول الدراسية للكبار. وتأتي هذه الفعالية ضمن مبادرات الجامعة الرامية إلى تعزيز التعليم المستمر والتطوير المهني، وتجسيداً لالتزامها بتقديم برامج تدريبية مبتكرة تسهم في تطوير الكفاءات والمهارات التعليمية.