تعيين رياض المزهر متحدثًا رسميًا لنادي الاتحاد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أعلن نادي الاتحاد مساء اليوم، تعيين رياض المزهر مديرًا للتواصل المؤسسي ومتحدثًا رسميًا للنادي .
ووفقًا للحساب الرسمي للعميد بمنصة «إكس»، فإن الرئيس التنفيذي دومينغوس أوليفيرا رحب بالمزهر ضمن فريق العمل بالنادي، ومتمنيا له التوفيق في مهمته.
ومن جانبه، قدم المدير التنفيذي لإدارة الاتصال المؤسسي المتحدث الرسمي باسم النادي رياض المزهر شكره لإدارة النادي على ثقتها، مؤكداً تطلعه إلى تقديم العمل الذي يعكس مكانة وعراقة نادي الاتحاد وجماهيره الوفية.
وحصل رياض المزهر على درجة البكالوريوس في تخصص الإعلام، كما خصل دبلوم الإدارة التنفيذية الرياضية بالاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، بالإضافة إلى عمله كمذيع تلفزيوني ومنتج كما شغل منصب المستشار الإعلامي لعدد من الجهات
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد المتحدث الرسمي للاتحاد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. بيان رسمي بشأن "تعليق العقوبات الأوروبية"
رحبت السلطات الجديدة في سوريا بخطة الاتحاد الأوروبي، لتعليق العقوبات المفروضة على القطاعات الرئيسية في البلاد.
ووصفت وزارة الخارجية السورية الخطوة بـ"الإيجابية"، وقالت في بيان، مساء الإثنين: "نرحب بها ترحيبا حارا، إذ تمهد الطريق للتعافي الاقتصادي وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية، وتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة".
وتابعت الوزارة: "علاوة على ذلك، فإن الشعب السوري يستحق فرصة حقيقية لتحديد مستقبله بنفسه، ولا يمكن تحقيق هذا الهدف بشكل كامل إلا برفع جميع العقوبات المتبقية، التي وضعت في الأصل كإجراء حماية للشعب السوري من وحشية نظام (الرئيس المخلوع بشار) الأسد، لكنها أصبحت مع مرور الوقت تأتي بنتائج عكسية تضر شعبنا".
وأضافت: "نؤكد على التزامنا بمواصلة العمل مع شركائنا لضمان رفع كل العقوبات، مما يمكن الشعب السوري من الازدهار واستعادة مكانته المستحقة في منطقة يسودها السلام والرخاء".
وفي وقت سابق من الإثنين، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن وزراء خارجية التكتل اتفقوا على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا.
وأضافت: "بينما نهدف إلى التحرك سريعا لرفع العقوبات، يمكننا العدول عن ذلك إذا اتخذت خطوات خاطئة".
ويفرض الاتحاد الأوروبي مجموعة من العقوبات على أفراد وقطاعات اقتصادية في سوريا، ومنها فرض حظر على صادرات النفط السورية وقيود على استخدام القنوات المالية العالمية.
لكن العواصم الأوروبية بدأت في إعادة تقييم نهجها تجاه دمشق، بعد أن أطاحت المعارضة المسلحة نظام الأسد الشهر الماضي.
وتريد حكومات الاتحاد الأوروبي المساعدة في بدء عملية لتنمية سوريا لكن الكثير من العواصم شددت أيضا على ضرورة اتباع الاتحاد نهجا تدريجيا وقابلا للتقييم والمراجعة للحفاظ على نفوذه بينما يشجع السلطات الجديدة في دمشق على احترام الحقوق الأساسية وتنفيذ سياسات تشمل جميع السوريين.