نجم الأهلي السابق يرفض عرض شالكة الألماني.. ويكشف الأسباب
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف الفرنسي أنتوني موديست، مهاجم النادي الأهلي السابق، عن أسباب رفضه عرض الانضمام لشالكه الألماني، خلال الفترة الحالية من الموسم.
وكان مهاجم النادي الأهلي، قد دخل اهتمامات العملاق الألماني، بعد إصابة كل من ثلاثي الهجوم بريان لاسمي، وإلياس حماش، وإيميل هويلاند، في صفقة انتقال حر.
ويعاني شالكه العريق في الدوري الألماني «الدرجة الثانية»؛ إذ يقبع في المركز الرابع عشر بسلم الترتيب برصيد 12 نقطة.
وقال موديست في تصريحات لشبكة «سكاي ألمانيا»: «رفضت عرض نادي شالكه بالأمس، تمكنت من إجراء محادثات رائعة مع المدرب، وبن مانجا والمسؤولين في النادي، جرى عرض اتجاه واضح وخطط ألهمتني كثيرا».
وأضاف: «فكرت في الأمر لفترة طويلة، إلا أن غريزتي هي التي قررت ذلك، باعتباري لاعبا في كولون ودورتموند سابقا، فإن الانتقال إلى شالكه سيكون خاطئا، ومع ذلك أشعر بالفخر لتلقي مثل هذا الطلب، فبعد كل شيء، شالكه نادٍ كبير».
وتابع موديست: «لدي رغبة كبيرة في لعب كرة القدم، ولا زلت أمتلك الحافز، في كرة القدم لا تعرف أبدا ما سيحدث، وأشعر أنني في أفضل حالاتي، وأنا مستعد لخوض فصل جديد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي أخبار الأهلي موديست شالكة الدوري الألماني
إقرأ أيضاً:
كنت كبش فداء| السيد حمدي يروي قصة رحيله عن الأهلي
تحدث السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، عن رحيله من الأهلي، مشيرا إلى أنه كان ضحية لمجاملات داخل الفريق، حيث تم تهميشه لحساب لاعبين آخرين رغم أدائه الجيد خلال فترته مع الفريق.
وأوضح السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، أن الكابتن فتحي مبروك هو من قرر استبعاده ومنح الفرصة للاعبين أقل منه فنيًا، مما جعله يشعر بأنه كان "كبش فداء" لقرارات لم يكن له يد فيها.
وكشف السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، خلال لقائه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، عن تفاصيل الموقف الذي جمعه بالكابتن شطة، مشيرًا إلى أنه تعرض لرد فعل مهين عند طلبه العمل داخل النادي عقب اعتزاله.
وأوضح السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، أنه كان يرغب في الحصول على فرصة ضمن الجهاز الإداري أو في قطاع الناشئين، لكنه قوبل بتجاهل من إدارة الأهلي، وهو ما أحزنه كثيرًا، خاصة أنه أحد أبناء النادي.
وأضاف أنه تواصل مع الكابتن خالد بيبو، الذي وعده بإيجاد دور إداري مناسب له، إلا أن الرد النهائي كان مخيبًا للآمال، حيث أُبلغ بأن هناك نجومًا آخرين أولى بهذه الفرص.
وأكد أن رد الكابتن شطة كان قاسيًا، لكنه لاحقًا تقابل معه وتمت المصالحة بينهما.