أستاذ علوم سياسية: قلق أوروبي من موقف ترامب بشأن الحرب الروسية الأوكرانية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قال الدكتور جو هاربر، أستاذ العلوم السياسية، إن الدول الأوروبية تنظر بشكل مهم للغاية لما سيفعله الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، معتقدا بأن دول أوروبا لا تعلم تحديدا ما سيفعله «ترامب».
علاقات إيران مع روسياوأضاف «هاربر»، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، ويقدمه الإعلامي همام مجاهد، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الدول الأوروبية نوعا ما قلقة بشأن موقف ترامب فيما يخص الحرب الروسية الأوكرانية أكثر من قلقهم بشأن الأمور الأخرى، لافتا إلى أن إيران لها علاقات مع روسيا ما يزيد من التعقيدات حول الموقف الذي سيتخذه ترامب بشأن كييف، بالتالي هي مشكلة معقدة للغاية.
وتابع: «حاليا لا نعلم مليا من سيكون المستشار الخاص بالأمن القومي بالنسبة لترامب، وما نوع السياسة الخارجية التي سيتخذها، ولكن ما يمكننا أن نتكهن بشأنه هذه اللحظة أن الرئيس المنتخب سيكون نوعا ما أكثر عقلانية مما كان عليه في فترته الأولى حينما كان رئيسا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية ترامب روسيا
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حماس تريد الوصول لمراحل مهمة في قطاع غزة
قال الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، إن مشهد تبادل الأسرى والمحتجزين إيجابي، والطرفين ملتزمين بإتمام تسليم كافة الدفعات التي تم الاتفاق عليها ضمن المرحلة الأولى، لافتًا إلى أن هذا الاتفاق تم التوصل إليه بوساطة مصرية قطرية أمريكية، والذي كان يقتضي بالمضي قدمًا في تسليم الأسرى لدى حماس وإسرائيل.
وأضاف ترك، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال تغطية خاصة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المرحلة الثانية هي الأصعب، لأن إسرائيل التي كان يجب عليها أن تبدأ التفاوض على المرحلة الثانية منذ اليوم السادس عشر من دخول هذا الاتفاق موضع التنفيذ، أشارت إلى أنها لن تستمر في المفاوضات نتيجة الضغوط في الداخل الإسرائيلي واليمين المتطرف.
وتابع: «مصر استماتت لأن يتم تثبيت وقف إطلاق النار والاستمرار رغم ما تم من تأخير أو تعطيل للتفاوض في المرحلة الثانية، وهناك أمور إيجابية بإعلان حماس أنها تستطيع أن تسلم كل الأسرى دفعة واحدة، وكأنها تريد أن تدمج الدفعتين الثانية والثالثة مرة واحدة للوصول لمراحل مهمة وهي الإنسحاب الكامل لقوات الاحتلال ودخول كافة المساعدات والوصول لإعادة إعمار قطاع غزة».