يمن مونيتور/ الرياض/ خاص:

قال عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، يوم الأحد، إن “الأعمال الجبانة والغادرة” لن تؤثر على طبيعة العلاقات المتينة بين اليمن والسعودية.

جاء ذلك خلال تقديم العليمي العزاء في وزارة الدفاع السعودية ولقاء قيادة القوات المشتركة، بقيادة الفريق فهد بن حمد السلمان قائد القوات المشتركة.

وقُتل ضابطين سعوديين وأصيب ثالث، عندما فتح جندي يمني النار عليهم في قاعة للممارسة الرياضة في قاعدة للتحالف العربي في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت شرقي اليمن.

وأكد العليمي أن “هذه الأعمال الجبانة والغادرة لا تعبر إلا عن مرتكبها، والذي لا يمثل بحال من الأحوال كل الشرفاء من منتسبي القوات المسلحة اليمنية، الذين يقدرون الدور العظيم والكبير للأشقاء في قوات تحالف دعم الشرعية وتضحياتهم الجسيمة إلى جانب أشقائهم من أبناء الشعب اليمني قاطبة”.

وأوضح أن هذه “الأعمال الغادرة لا يمكن أن تؤثر على طبيعة العلاقة المتينة والعميقة والإستراتيجية بين اليمن والمملكة، التي تعززت بالدماء الطاهرة والمواقف الأخوية الراسخة”.

يمن مونيتور10 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زيارة نادرة لرئيس هيئة الأركان السعودي إلى طهران مقالات ذات صلة زيارة نادرة لرئيس هيئة الأركان السعودي إلى طهران 10 نوفمبر، 2024 التحالف العربي يقول إن “الحادث الغادر” لا يمثل الجيش اليمني 10 نوفمبر، 2024 الإمارات تدين مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن 10 نوفمبر، 2024 ما كمية الماء التي تحتاجها أجسامنا؟ 10 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية سفينة تغير مسارها قرب عدن 10 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية عبدالله العليمي: الأعمال الغادرة لن تؤثر على طبيعة العلاقات بين اليمن والسعودية 10 نوفمبر، 2024 زيارة نادرة لرئيس هيئة الأركان السعودي إلى طهران 10 نوفمبر، 2024 التحالف العربي يقول إن “الحادث الغادر” لا يمثل الجيش اليمني 10 نوفمبر، 2024 الإمارات تدين مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن 10 نوفمبر، 2024 ما كمية الماء التي تحتاجها أجسامنا؟ 10 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك زيارة نادرة لرئيس هيئة الأركان السعودي إلى طهران 10 نوفمبر، 2024 التحالف العربي يقول إن “الحادث الغادر” لا يمثل الجيش اليمني 10 نوفمبر، 2024 الإمارات تدين مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن 10 نوفمبر، 2024 سفينة تغير مسارها قرب عدن 10 نوفمبر، 2024 البنتاغون يقول إن الطائرات الحربية الأمريكية ضربت أهدافا للحوثيين 10 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 15 ℃ 15º - 14º 42% 2.87 كيلومتر/ساعة 15℃ الأحد 21℃ الأثنين 21℃ الثلاثاء 22℃ الأربعاء 22℃ الخميس تصفح إيضاً عبدالله العليمي: الأعمال الغادرة لن تؤثر على طبيعة العلاقات بين اليمن والسعودية 10 نوفمبر، 2024 زيارة نادرة لرئيس هيئة الأركان السعودي إلى طهران 10 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬402 غير مصنف 24٬191 الأخبار الرئيسية 14٬989 اخترنا لكم 7٬074 عربي ودولي 7٬001 غزة 6 رياضة 2٬358 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬259 كتابات خاصة 2٬090 منوعات 2٬013 مجتمع 1٬843 تراجم وتحليلات 1٬804 ترجمة خاصة 84 تحليل 14 تقارير 1٬617 آراء ومواقف 1٬551 صحافة 1٬485 ميديا 1٬418 حقوق وحريات 1٬328 فكر وثقافة 903 تفاعل 817 فنون 481 الأرصاد 328 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: بین الیمن والسعودیة عبدالله العلیمی ضابطین سعودیین شرقی الیمن یقول إن لا یمثل

إقرأ أيضاً:

قائد مهمة "أسبيدس" في البحر الأحمر: لسنا هنا لمحاربة الحوثيين ولا ندعم الهجمات على الأراضي اليمنية (ترجمة خاصة)

قال قائد القوات الأوروبية في البحر الأحمر (أسبايدس) الأدميرال فاسيليوس جريباريس، إن هدف قواته تختلف عن مهمة وأهداف القوات الأمريكية في المنطقة التي تشن غارات جوية على مواقع الحوثيين في اليمن.

 

ونأى قائد عملية الدفاع البحري التابعة للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر بمهمته عن الضربات الأمريكية اليومية على الحوثيين، مع تزايد التوتر بين الأمريكيين والمتمردين اليمنيين المدعومين من إيران.

 

وأضاف جريباريس في مقابلة مع صحيفة "ذا ناشيونال" نحن لا نقاتل الحوثيين، نحن نتعامل مع أفعالهم ضد قطاع الشحن، ونحمي السلع العالمية المشتركة مثل حرية الملاحة، وأرواح البحارة. لم نتسبب في أي إصابات للحوثيين خلال جميع هذه العمليات التي قمنا بها في تلك المنطقة".

 

أطلق الاتحاد الأوروبي عملية "أسبايدس" - المسماة باليونانية "درع" - في فبراير 2024 ردًا على هجمات الحوثيين على سفن الشحن في خليج عدن والبحر الأحمر إلى قناة السويس. توفر العملية حماية وثيقة للسفن التجارية، وتعترض الهجمات الموجهة إليها، وترصد التهديدات المحتملة وتُقيّمها.

 

موارد محدودة لمواجهة هجمات الحوثيين

 

تمتلك "أسبايدس" حاليًا ثلاث سفن - السفينة الإيطالية "فيديريكو مارتينينجو"، وسفينة "إتش إس هيدرا" التابعة للبحرية اليونانية، وفرقاطة فرنسية - لتغطية منطقة مهمة شاسعة تمتد إلى شمال غرب المحيط الهندي.

 

نظراً لافتقاره إلى المزيد من الموارد من دول الاتحاد الأوروبي، ركّز الأدميرال غريبريس جهوده على منطقة شديدة الخطورة تمتد على طول 2200 كيلومتر، حيث شنّ الحوثيون معظم هجماتهم حول مضيق باب المندب، الممر المائي الذي يبلغ عرضه 26 كيلومتراً ويفصل اليمن عن القرن الأفريقي.

 

وقال القائد: "مشكلتي الكبرى تكمن في عدد الموارد المتاحة لي واتساع منطقة العمليات، لأنني لا أستطيع حماية الجميع هناك".

 

قد يُسهم توفير الاتحاد الأوروبي المزيد من الموارد للمهمة في تخفيف الانتقادات الأمريكية لأوروبا بأنها لا تبذل قصارى جهدها في تأمين الطرق البحرية. يمرّ ما يصل إلى 15% من حجم التجارة البحرية العالمية عادةً عبر البحر الأحمر.

 

ونُقل عن نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، قوله في محادثة مسربة على منصة سيجنال الأسبوع الماضي: "أكره ببساطة إنقاذ أوروبا مرة أخرى"، وذلك دعماً لاقتراح ضرب الحوثيين.

 

ردّ وزير الدفاع، بيت هيجسيث: "نائب الرئيس، أشاركك تماماً كراهيتك للاستغلال الأوروبي. إنه أمرٌ مؤسف".

 

ردًا على تلك الادعاءات، صرّح الأدميرال جريباريس بأن بعض السفن التي وفرت لها مهمته حماية وثيقة تابعة لشركات أمريكية، أو لها مصالح أمريكية.

 

وقال: "إذا أرادت الدول الأوروبية أن يكون لها دور أكبر، فعليها اتخاذ قرار بشأن ذلك، وأنا هنا بالفعل لأُنجزه". وأضاف: "لقد قدمتُ بالفعل أدلة للجميع على أنه على الرغم من عدم امتلاكي للأصول اللازمة، فإننا نبذل قصارى جهدنا، ونقدم الأدلة والأرقام".

 

في غضون عام واحد فقط، ساعدت المهمة في مرور أكثر من 740 سفينة، 440 منها مُجهزة بحماية وثيقة - وهي مهمة تستغرق حوالي ثلاثة أيام لكل سفينة. وقد اعترضت المهمة 18 طائرة مُسيّرة، وزورقَين مُسيّرَين، وأربعة صواريخ مضادة للسفن.

 

وقال الأدميرال جريباريس إنه لو لم تتحرك المهمة، "لكانت [الضربات] قد أصابت السفن التي كنا نحميها في ذلك الوقت"، مع احتمال "خسائر في الأرواح وأضرار جسيمة على متن السفن".

 

وحسب جريباريس فإن المخاوف الأوروبية بشأن الحرب في أوكرانيا والعبء المالي لتوفير الأصول لمهمة البحر الأحمر تُعدّ عوامل في محدودية أصول القوة. كما أن جيوش الاتحاد الأوروبي ليست جميعها مجهزة تجهيزًا مناسبًا لتوفيرها، حيث تفتقر إلى السفن البحرية اللازمة للدفاعات الجوية.

 

وقال إن "العبء المالي للسفن المقدمة يقع على عاتق الدول الأعضاء التي تقدمها، لذا قد يكون السبب ماليا إلى حد ما".

 

إن "تطور" قضايا أخرى في أوروبا، بما في ذلك الصراع في أوكرانيا، يدفع بعض الدول إلى إعادة النظر، إن جاز التعبير، في كيفية توجيه قواتها.

 

استئناف الهجمات

 

بعد فترة هدوء ساهم فيها وقف إطلاق النار في غزة، استأنف الحوثيون في الأسابيع الأخيرة هجماتهم على السفن الحربية الأمريكية في المنطقة عقب انهيار الهدنة، مما أثار مخاوف الأدميرال غريبريس من أن تصبح مهمته أكثر تعقيدًا.

 

وقال: "لا نعتقد أن أي تصعيد يمكن أن يُفاقم الوضع في تلك المنطقة أو يُسهم فيه".

 

في الأيام الأخيرة، أكدت القيادة المركزية الأمريكية شنّ ضربات متعددة على الحوثيين، مما يُشير إلى نهج هجومي يحرص الأدميرال غريبريس على إبعاد عملياته عنه.

 

يقول الأدميرال غريبريس إن عملية أسبيدس "مختلفة تمامًا" عن الجهود التي تقودها واشنطن، على الرغم من أن قواته تنسق مع عملية عسكرية منفصلة بقيادة الولايات المتحدة في المنطقة، وهي عملية "حارس الرخاء"، لتجنب حوادث النيران الصديقة والحفاظ على الذخيرة من خلال عدم مضاعفة الردود على أي تهديد قادم.

 

وأضاف: "نحن لا ندعم الهجمات على الأراضي اليمنية. لذا، فهذا فرق كبير في كيفية عملنا".

 

كما تجنب القائد اتخاذ مواقف سياسية بشأن الصراع الذي أدى إلى بدء هجوم الحوثيين على الممر الملاحي.

 

وقال: "لسنا جزءًا من صراع غزة. نحن لا ندعم الإسرائيليين ولا الفلسطينيين". "نحاول التركيز على هذه المهمة تحديدًا، وكذلك وصف مهمتنا للدول المجاورة، وكذلك نقل رسائل مهمة ونسبية إلى الحوثيين حول ما نقوم به بالضبط".

 

وقال الأدميرال غريبريس إن الاتحاد الأوروبي لا يعترف رسميًا بحركة التمرد، لذا تصلهم الرسائل "بشكل غير مباشر". وأضاف: "العديد من الجهات الفاعلة في المنطقة تتواصل مع الحوثيين. ومن خلال التواصل مع هذه الجهات، تُنقل الرسائل أيضًا إلى الحوثيين".

 

تتبع الأسلحة و"السفن الخفية"

 

وقال الأدميرال غريبريس: "نعتقد أن الأسلحة التي تصل إلى الحوثيين تأتي من مصادر محددة. لذا، إذا فهمنا بشكل أفضل مكان وكيفية وصول هذه الأسلحة إليهم، وتمكنا من السيطرة عليها إلى حد ما، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لأمن البحر الأحمر وخليج عدن".

 

تُعتبر طهران على نطاق واسع الداعم الرئيسي للحوثيين، على الرغم من أن الأدميرال غريبريس ليس على اتصال مباشر بإيران، وأن عملياته "تتوخى الحذر" من قواتها.

 

ولم يستبعد احتمال أن يزيد الحوثيون هجماتهم لزيادة نفوذ إيران على الولايات المتحدة في المحادثات بشأن برنامجها النووي، الذي تتردد طهران في التفاوض عليه في ظل سياسة الضغط الأقصى التي تنتهجها واشنطن.

 

وقال الأدميرال غريبريس: "إذا كان لدى الحوثيين القدرة والإرادة للقيام بذلك، فقد يفعلون". وأضاف: "حتى بالأمس، رأينا الإيرانيين يستولون على سفينتين تجاريتين ويصادرون حمولتهما. كانت الناقلتان تحملان وقودًا. وهذا يعني أن الإيرانيين أيضًا يضعون، لنقل، بعض الشحنات الإضافية في النار".

 

الحل طويل الأمد دبلوماسي

 

وقال الأدميرال غريبريس إن زيادة التعاون مع الدول المجاورة للبحر الأحمر "مطروح على الطاولة". كما تواصل مع الهند لمحاولة إشراكها؛ وبموجب تفويضه، يمكن للأدميرال غريبريس دعوة دول ثالثة من خارج الاتحاد الأوروبي للمشاركة في العملية.

 

وأضاف: "بعض هذه الدول تشارك بالفعل في تحالفات أخرى في تلك المنطقة لأسباب أخرى". "لذا، يمكنهم أيضًا الانضمام إلى تحالف دفاعي تمامًا."

 

ساهمت مشاركة البعثة في المساعدة على منع تسرب نفطي كارثي محتمل الصيف الماضي، وصد التهديدات القادمة، في تهدئة مخاوف بعض الدول المجاورة.

 

وقال الأدميرال جريباريس: "هذا دليل لهم على أننا جادون فيما نقوله وأننا دفاعيون تمامًا."

 

في الوقت نفسه، تريد شركات الشحن "ضمانات" بأن الطريق البحري آمن - وهو وعد لا يستطيع الأدميرال جريباريس تقديمه. وقال: "مع عدد القوات التي أملكها، لا يمكنني أن أضمن لأي شخص أنه يستطيع المرور بأمان تام هناك. لكنني أشير إلى أن السفن التي حميتها قد تمت حمايتها بشكل فعال."

 

في نهاية المطاف، يعتقد الأدميرال جريباريس أن الدبلوماسية يجب أن تحل محل الوسائل العسكرية في توفير حل طويل الأمد لتهديد الحوثيين.

 

وقال: "لا نعتقد أن هذه المشكلة لا يمكن حلها إلا بالعمل العسكري." على المدى البعيد، نحتاج إلى دعم اليمنيين. ستظل أوروبا بحاجة إلى طرق التجارة التي تمر عبر البحر الأحمر. لذا، علينا بناء شيء أكثر استدامة.

 

 


مقالات مشابهة

  • دعم دولي متجدد للحكومة اليمنية.. تفاصيل مباحثات يمنية سعودية إيطالية
  • استهداف أمريكي جديد على مواقع الحوثيين وسط اليمن
  • “العليمي” يطالب الدبلوماسيين اليمنيين بتعزيز الدعم الدولي ضد الحوثيين
  • العليمي يجتمع بورؤساء البعثات الدبلوماسية ويشدد على دورهم في مواجهة الحوثيين
  • اجتماع للحكومة اليمنية في الرياض لتأمين دعم دولي لمحاربة الحوثيين
  • لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
  • قائد مهمة "أسبيدس" في البحر الأحمر: لسنا هنا لمحاربة الحوثيين ولا ندعم الهجمات على الأراضي اليمنية (ترجمة خاصة)
  • قناة CNN الأمريكية تكشف موقف الإمارات والسعودية من اي عملية عسكرية برية لاقتلاع الحوثيين في اليمن ودور القوات الحكومية وتفاصيل الدعم .. عاجل
  • غرفة القاهرة: زيارة ماكرون لمصر تؤكد قوة العلاقات المصرية الفرنسية
  • شقير عن استقبال الرئيس السيسي لـ ماكرون: يدعو للفخر .. ويعكس طبيعة العلاقات التاريخية المصرية الفرنسية