أستاذ علوم سياسية: قطاع غزة يعاني من سياسة التجويع.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك محور «سديروت» فصل مدينة غزة عن شمالها، مشيرا إلى أن الاحتلال يعمل الآن على خطة التجويع للمواطنين بغزة.
أستاذ العلوم السياسية: لن يكون لحماس دور في معبر رفح وشمال غزة يظل محتلاوتابع أستاذ العلوم السياسية خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الإعلام الدولي لا يستطيع الآن الوصول للمواطنين في شمال غزة.
وأكد أستاذ العلوم السياسية على أن أهالي غزة يخرجون الآن من منازلهم؛ بسبب عدم وجود ماء أو طعام للأهالي والأطفال، مشددا على أن العالم يقف عاجزا الآن أمام تلك الإبادة الجماعية.
وصرح بأن الأمة العربية تحتاج التحصين بموقف عربي-إسلامي لحل أزمات المنطقة وعلى رأسها ملف فلسطين، منوها أن القاهرة تبذل جهد كبير من أجل إحداث مخرجات جديدة بين حماس وفتح وتوحيد الصف.
واختتم أستاذ العلوم السياسية حديثه قائلا: يجب اتفاق العرب والمسلمين على الذهاب لمجلس الأمن ومطالبة أمريكا بعدم استخدام حق الفيتو في قرار وقف الحرب بغزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أيمن الرقب أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى العلوم السياسية الإبادة الجماعية أستاذ العلوم السياسية حماس وفتح وقف الحرب بغزة أستاذ العلوم السیاسیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تهجير الفلسطينيين خط أحمر وموقف مصر واضح
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، أستاذ العلوم السياسية، إن زيارة الرئيس الكيني ويليام روتو إلى مصر ولقاءه الرئيس عبد الفتاح السيسي في قصر الاتحادية، تمثل خطوة جوهرية لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرا إلى أن هذه الزيارة تبرز الدور المصري الرائد في دعم التكامل الإفريقي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في القارة.
التعاون المصري الكيني يعزز الاستقراروأشاد أستاذ العلوم السياسية بتصريحات الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس جمهورية كينيا، حول رفض تهجير الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنها تمثل تعبيرا صادقا عن الموقف المصري الثابت من القضية الفلسطينية، ويؤكد التزام مصر الراسخ بالدفاع عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، والتأكيد أن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم خط أحمر لا يمكن تجاوزه لما له من انعكاسات كارثية على الأمن القومي المصري والمنطقة بأكملها.
وأوضح أن حديث الرئيس السيسي عن رفض مصر القاطع لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين يعكس استيعاب القيادة السياسية المصرية للواقع المعقد في المنطقة، مشيرا إلى أن مثل هذه المحاولات لن تؤدي سوى إلى تعميق الأزمة وإشعال المزيد من التوترات في الشرق الأوسط، والموقف المصري الواضح في هذا السياق يؤكد حرص الدولة على دعم القضية الفلسطينية من منطلق مبدئي وإنساني، فضلا عن اعتبارات الأمن القومي التي تجعل من أي تهديد لحقوق الفلسطينيين تهديداً مباشراً لمصر.
تحقيق السلام الشاملوأشار إلى أن الرئيس السيسي قدم رؤية شاملة تنسجم مع ثوابت السياسة الخارجية المصرية التي تقوم على السعي لتحقيق السلام العادل والشامل، والذي يجب أن يقوم على حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، كما نوه إلى أن مصر، منذ بداية الأزمة الحالية، حذرت من المخططات التي تسعى إلى تهجير الفلسطينيين وجعل الحياة في غزة غير قابلة للاستمرار، وهو ما يظهر بوضوح حرص القيادة المصرية على الحفاظ على الحقوق الفلسطينية التاريخية ومنع تكرار المآسي الإنسانية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني منذ أكثر من سبعة عقود.
وأكد «فرحات» أن تصريحات الرئيس السيسي تحمل رسالة واضحة للمجتمع الدولي، بضرورة التحرك الجاد لوقف الانتهاكات الإسرائيلية ووضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني، مشددا على أهمية الدور المصري في دعم عملية السلام والتواصل مع الأطراف الدولية، بما في ذلك الإدارة الأمريكية، للتوصل إلى حلول دائمة تضمن تحقيق العدالة للفلسطينيين وإنهاء الاحتلال.