الشركة المنظمة تشوق جمهور تامر حسني بـ «مهرجان» موسم الكويت الغنائي
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يستعد النجم تامر حسني لإحياء حفل غنائي ساهر ضمن فعاليات مهرجان موسم الكويت الغنائي 2024 خلال القترة المقبلة.
ومن المقرر أن يقام حفل تامر حسني بالكويت على مسرح الأرينا كويت يوم 12 ديسمبر، وذلك ضمن فعاليات مهرجان موسم الكويت الغنائي 2024.
وأكدت الشركة المنظمة لحفل تامر حسني بمهرجان موسم الكويت الغنائي 2024، أن الحفل سوف يشهد مفاجأة غير مسبوقة ومن المقرر الإعلان عنها خلال الـ 48 ساعة القادمة.
وقال حسين موسى منتج ومنظم المهرجان في بيان صحفي: «ليلة تامر حسني ستكون علامة فارقة» سيشهد مسرح الأرينا حدثا فنيا ضخما بتصاميم وتجهيزات عالمية تعكس واجهة الكويت الثقافية والفنية وتبرز مكانة وتاريخ نجمنا أمام العالم.
وتابع: «نسعى لتحضير هذا الحفل ليكون هدية للجمهور وعلامة فارقة في قطاع الترفيه بدولة الكويت».
جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان تامر حسني، أغنية «يا نهار أبيض»، الذي طرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
وأغنية يا نهار أبيض، لـ تامر حسني، من كلمات الشاعر أحمد المالكي، وألحان سامر أبو طالب، وتوزيع ومكس أمين نبيل.
وتضمنت كلمات أغنية «يا نهار أبيض»، الآتي: «عليك حلاوه ملخبطاني، وكل ثانيه تحلو تاني، حبيبي جنبي شكراً يا دنيا، يا راضيه عني ومظبطاني، يا نهار أبيض عالتوليفه، ضحكتك عالقلب خفيفه، إنت ماشي ازاي كده عادي، ده الأصول تمشي بتشريفه، جمالك والله عاملي قلق».
اقرأ أيضاًالمخرجة عريب زعيتر تشارك في مهرجان القاهرة السينمائي بـ فيلم أمنية أخيرة
شيرين رضا في أحدث ظهور: أشعر بالجرأة والجمال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان موسم الكويت الغنائي نهار أبیض تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
حسني بي: خلق النقود من عدم وراء انهيار الدينار الليبي والمضاربة أصبحت تجارة مربحة
???? ليبيا – رجل الأعمال حسني بي: ارتفاع سعر الدولار نتيجة المضاربات وخلق النقود من عدم
???? إصدار عملات جديدة لتعويض التالف ????????
أوضح رجل الأعمال الليبي حسني بي، في منشور له على صفحته بموقع “فيسبوك” أن إصدار المصرف المركزي عملات نقدية جديدة هو استبدال للعملات التالفة التي حدد لها آخر موعد لاستخدامها في نهاية أبريل 2025، وتبلغ قيمتها 13.5 مليار دينار ليبي من فئة 50 دينارًا، حيث وقّع عليها كل من المحافظ السابق الصديق الكبير بمقدار 6.7 مليار دينار، والمحافظ السابق لمصرف ليبيا المركزي في البيضاء علي الحبري بمقدار 7.3 مليار دينار.
???? ارتفاع سعر الدولار بسبب المضاربات وزيادة المعروض النقدي ????????
أكد حسني بي أن ارتفاع سعر الدولار في السوق الليبية طبيعي نتيجة توسع هامش المضاربة الذي تجاوز 12%، موضحًا أن الطلب على الدولار جاء بسبب تمويل الإنفاق العام عبر خلق نقود جديدة من عدم، حيث ارتفع إجمالي المعروض النقدي من 110 مليارات دينار في ديسمبر 2022 إلى 150 مليار دينار في منتصف 2024، بنسبة زيادة 36% خلال 15 شهرًا.
???? نمو الاحتياطيات لم يمنع انهيار الدينار ⚠️????
رغم زيادة الاحتياطيات من الذهب والدولار بمقدار 8 مليارات دولار، لم يُعطَ الأولوية لاستقرار الأسعار أو كبح التضخم، مما أدى إلى انخفاض الدينار بشكل حاد، حيث تخطى سعر الدولار في السوق السوداء 8.2 دينار في مارس 2024 بعد شبه استقرار دام ثلاث سنوات منذ يناير 2021.
???? فرض رسوم على الدولار لتحقيق الاستقرار ????????
لمواجهة هذا التدهور، طالب المحافظ السابق الصديق الكبير البرلمان بفرض رسم 27% على سعر الصرف لإعادة التوازن، وهو ما ساعد في استقرار الأسعار رغم الأزمات التي شهدها عام 2024، مثل أزمة حقل الشرارة وأزمة مصرف ليبيا المركزي في أغسطس.
لكن بعد تكليف مجلس إدارة جديد للمصرف المركزي وارتفاع الأصوات المطالبة بإلغاء الرسم، قرر المجلس خفضه إلى 15%، مما أدى إلى زيادة الفجوة بين السعر الرسمي والسوق الموازية إلى أكثر من 15%، الأمر الذي حفّز نمو المضاربة ورفع الطلب المتكرر على الدولار.
???? المضاربة في الدولار أصبحت تجارة مربحة ????????
أصبحت المضاربة في الدولار مربحة ومضمونة، حيث يمكن لأي شخص يملك 25 ألف دينار مضاعفة أمواله كل 8 أشهر، مما زاد من الطلب على الدولار وأجبر المصرف المركزي على استخدام الاحتياطيات لمنع مزيد من التدهور.
???? الحلول المطروحة لتحقيق الاستقرار في السوق ⚖️????
يرى حسني بي أن المصرف المركزي أمام خيارين كلاهما مرّ:
1️⃣ بيع الدولار دون تغيير سعر الصرف، بشرط عدم استخدامه لتمويل الإنفاق الحكومي، مع تخفيض عرض النقود بمقدار 40 مليار دينار، لكن هذا الإجراء سيؤدي إلى ركود حاد وإفلاس المشاريع الناشئة.
2️⃣ تعديل سعر الصرف لإنتاج توازن جديد، مع تقليص الإنفاق الحكومي وامتناع المصرف عن أي تمويل نقدي إضافي، وهو الخيار الأقل مرارة حسب رأيه، بشرط أن يتم إعدام 12% من الدينارات المحصلة لضمان استقرار السوق.