بمقدم 25 ألف جنيه.. تفاصيل طرح أراضي أسيوط الجديدة 2024 وأسعارها
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
بسعر يبدأ من 3 آلاف جنيه للمتر، وتسهيلات في السداد، يتوافر عدد من القطع ضمن طرح أراضي أسيوط الجديدة 2024، والتي بدأ حجزها عبر موقع حجز أراضي الإسكان المتوسط، حيث يستمر التقديم حتى شهر يناير المقبل، بمقدم حجز 25 ألف جنيه فقط، وفقًا لما ورد في كراسة شروط أراضي الإسكان المتوسط 2024 لمدينة أسيوط الجديدة.
وفي السطور الآتية، تنشر «الوطن» كل ما تريد معرفته عن طرح أراضي أسيوط الجديدة 2024، متضمنًا موقع حجز أراضي الإسكان المتوسط، وشروط حجز قطع أراضي الإسكان، فضلًا عن أسعار أراضي الإسكان المتوسط بأسيوط الجديدة.
تفاصيل طرح أراضي أسيوط الجديدة 2024ويشمل طرح أراضي أسيوط الجديدة 2024 توافر نحو 31 قطعة منها قطعتان لذوي الهمم، حيث تقع قطع أراضي الإسكان المتوسط المطروحة في الامتداد المستقبلي – ابني بيتك 2 بمناطق «أ» و«ب» و«ج» و«د» و«هـ» و«و»، وتبلغ مساحتها نحو 150.50 مترًا.
موقع حجز أراضي الإسكان المتوسطويتقدم الراغبون للحصول على قطعة أرض إلكترونيًا عبر موقع حجز أراضي الإسكان المتوسط «موقع مسكن» محور الأراضي المتوسطة عبر هذا الرابط.
كراسة شروط أراضي الإسكان المتوسط 2024وتتوافر كراسة شروط أراضي الإسكان المتوسط عبر موقع مسكن ويمكن الاطلاع عليها وتحميلها من خلال هذا الرابط.
موعد طرح أراضي وزارة الإسكان 2024وفيما يخص موعد حجز قطع أراضي الإسكان 2024 فإنّه انطلق الخميس الماضي ويستمر حتى 6 يناير 2025، على أن يتم الإعلان عن موعد القرعة لإعلان النتيجة خلال الفترة المقبلة.
أسعار أراضي الإسكان المتوسطوفيما يخص أسعار أراضي الإسكان المتوسط 2024 أسيوط الجديدة، فإنّ سعر المتر الأساسي يبلغ نحو 3 آلاف جنيه، وبعد إضافة نسب التميز يتراوح بين 3150 وحتى 3360 جنيها، بينما يتراوح قطعة الأرض كاملًا ما بين 474 ألفًا و75 جنيها وحتى 528 ألفًا و255 جنيها.
شروط الحصول على أراضي الإسكان المتوسطوتتمثل شروط الحصول على أراضي الإسكان المتوسط 2024 في الآتي:
- أن يكون المتقدم مصري الجنسية.
- ألا يقل عمر المتقدم عن 21 سنة في تاريخ الحجز.
- ألا تكون الأسرة الزوج أو الزوجة تقدموا لحجز أكثر من قطعة أرض في المدن المعلن عنها.
- ألا يكون قد حصل المتقدم أو أحد أفراد أسرته على قطعة أرض بمحور الأراضي المتميزة أو المتوسطة ضمن برنامج مسكن.
- يحق التقدم لحجز ذوي الهمم أو ذويهم بولاية.
- قطع الأراضي المعروضة مخصصة للاستخدام السكني فقط ولا يجوز تغيير الاستخدام المخصصة له.
أبرز المعلومات عن مدينة أسيوط الجديدةوفيما يخص أبرز المعلومات عن مدينة أسيوط الجديدة فإنّها تتضمن الآتي:
- تعد مدينة أسيوط الجديدة إحدى مدن الجيل الثالث، وتبعد عن مدينة أسيوط بمسافة 15 كيلو متر.
- ترتبط مع أسيوط القديمة بمحورين وهما الكوبري العلوي الجديد، وقناطر أسيوط.
- تتبع مدينة أسيوط الجديدة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة إداريًا.
- تم إنشائها بقرار من رئيس الجمهورية رقم 194 لعام 2000 لاستيعاب الكثافة السكانية المتزايدة.
- توفر آلاف فرص العمل الجديدة من خلال المشروعات الصناعية المقامة بها.
- تقع شرق نهر النيل على طريق القاهرة/ سوهاج الصحراوي عند تقاطعه مع طريق الغردقة/ أسيوط.
- تبلغ مساحتها نحو 30 ألف فدان وتشمل مختلف المستويات اقتصادية، ومتوسطة، وفوق متوسطة، وفاخرة.
- تحتضن 3 جامعات وهي جامعة أسيوط الأهلية، وجامعة سفنكس، وجامعة أسيوط التكنولوجية.
- تضم مستشفى أسيوط الجامعي الجديدة بحي الزهور، كما تضم فرع نادي وادي دجلة الرياضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موقع حجز أراضي الإسكان 2024 أسعار أراضي الإسكان المتوسط أراضی الإسکان المتوسط 2024 مدینة أسیوط الجدیدة
إقرأ أيضاً:
موقع إيطالي: السفن البرمائية الصينية الجديدة تنذر بحرب محتملة في تايوان
سلّط موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي الضوء على خطط الصين لتطوير سفن برمائية مزودة بجسور قابلة للتمدد بطول 120 مترا، ومصممة لتسهيل إنزال المعدات الثقيلة والقوات على السواحل الصعبة، متوقعا أن تكون هذه الخطوة ضمن استعدادات بكين لغزو تايوان.
وقال الكاتب ديفيد بارتوتشيني -في التقرير- إن هذه الخطوة الجديدة جاءت في أعقاب عدة مشاريع صينية أخرى، مثل الكشف عن حاملات طائرات وغواصات جديدة، معتبرا أن كل ذلك يبدو مصمّما خصيصا للقيام بعمليات إنزال برمائية واسعة النطاق وذات أهمية كبيرة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير أميركي: هكذا يمكن لإدارة ترامب احتواء التهديد الصيني وتجنب صراع محتملlist 2 of 2كاتب أميركي: تسريع الانتقال الديمقراطي بسوريا قد يؤدي إلى تكرار التجربة العراقيةend of list تفاصيل جديدةووفق التقرير، أكد الخبير بالشؤون البحرية والدفاعية هاري سوتون أن المراقبين لأحواض بناء السفن الصينية لاحظوا وجود 3 وحدات من نوع جديد في أحواض مدينة قوانغتشو، وتُوصف هذه الوحدات بأنها "فريدة وغير مألوفة" ومزودة بـ"جسور غريبة وطويلة بشكل غير اعتيادي تمتد من المقدمة".
وتشير التحليلات الأولية إلى أن هذه الوحدات قد تكون مرتبطة بخطط عمليات إنزال برمائي، ومن المتوقع أن تدمج بين نظامين: السفن الكبيرة المخصصة لإنزال القوات، والموانئ الصناعية المتنقلة على طريقة "مولبيري" والتي استخدمت لنقل الإمدادات والقوات العسكرية في عملية إنزال النورماندي خلال الحرب العالمية الثانية.
إعلانوأشار سوتون إلى أن هذه العبّارات وسيلة "سريعة للغاية" لتفريغ أعداد كبيرة من الدبابات نحو الطرق في مناطق محددة وتنفيذ عمليات إنزال.
الهدف تايوانوأكد الخبير بالشؤون البحرية والدفاعية أن تطوير وبناء هذه العبّارات الجديدة يعزز احتمالات غزو صيني لجزيرة تايوان.
وحسب الكاتب، فإن هناك قناعة في الغرب بأن هذه السفن سوف تُستخدم في جزيرة تايوان التي يُثقلها خوف دائم من غزو عسكري صيني شامل.
ووفقا لتصريحات ماركو روبيو مرشح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لمنصب الخارجية، فإن تايوان مسرح صراع مستقبلي محتمل.
وقال روبيو "يجب أن ندرك حقيقة أن الصين لن تكون قادرة على الصمود في وجه التهديدات الأميركية، وإذا لم يحدث تغيير جذري في نهجها مع تايوان، فسوف نضطر إلى التعامل مع القضية قبل نهاية هذا العقد".
تحديات الإنزالوذكر سوتون أن الجسور القابلة للتمديد في السفن الصينية الجديدة يقدّر طولها بأكثر من 120 مترا، وهو طول كاف يسمح لسفينة كبيرة الحجم بالوقوف في مياه عميقة نسبيا، مما يتيح للسفينة والوحدات التابعة لها تفريغ الجنود والمعدات بشكل سهل نسبيا على الطرق الساحلية أو الأسطح الصلبة، ويعمل على تقليل التحديات المرتبطة بعملية الإنزال القتالي على الشواطئ.
وعلى الطرف الخلفي من السفينة، توجد منصة مفتوحة تتيح للسفن الأخرى الرسو وتفريغ حمولتها، وفقا لتقرير سوتون.
وأوضح الكاتب أن هذه الوحدات الجديدة تُصنع أساسا في حوض بناء السفن الدولي في قوانغتشو، وهي المنشأة التي لعبت دورا محوريا في التوسع البحري للصين، وتشهد تطوير عدد من السفن الجديدة الأخرى.
وأضاف الخبراء أن أي غزو لتايوان انطلاقا من بر الصين الرئيسي سيتطلب عددا كبيرا من السفن لنقل الأفراد والمعدات بسرعة عبر المضيق، وشددوا على أن هذا النوع من السفن يمكن أن يحل مجموعة من المشاكل والتحديات قد تواجهها بكين في عملية الغزو تلك.
إعلانواختتم الخبير بالشؤون البحرية والدفاعية بأن هذه العبّارات الصينية ستكون في حال حدوث الغزو الهدف الأول للصواريخ المضادة للسفن المنتشرة بالمنطقة.