مقتل سليم عياش المدان باغتيال الحريري
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
10 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة : كشفت مصادر دولية، عن مقتل القيادي في حزب الله سليم عياش، المدان باغتيال رفيق الحريري، باستهداف إسرائيلي في سوريا.
وعياش مُدان بجريمة اغتيال الحريري، مع 3 آخرين من حزب الله، في حُكم صادر غيابيّاً عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في ايلول 2020.
وعياش من بلدة حاروف قضاء النبطية، جنوب لبنان، مواليد عام 1963.
وفي وقت سابق، عرض برنامج مكافآت من أجل العدالة، بحسب موقعه الإلكتروني، مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود إلى سليم جميل عياش، المعروف أيضا باسم سليم جليل عياش.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
استهداف المتهم الأول باغتيال رفيق الحريري.. تطورات جديد في الغارة الإسرائيلية على سوريا
أفادت تقارير إعلامية بأن الغارة الإسرائيلية على منطق السيدة زينب بريق دمشق استهدفت مسؤول ملف الجولان بحزب الله.
وقد ارتفع عدد قتلى الغارة الإسرائيلية على السيدة زينب بريف دمشق إلى 9.
وذكرت مصادر إسرائيلية أن هدف الإغتيال في الغارة الاسرائيلية بدمشق كان القيادي في حزب الله سليم عياش أحد قادة الحزب والمتهم رقم 1 في اغتيال رفيق الحريري بعد أن فر من جنوب لبنان إلى القصير بسوريا.
https://x.com/Ibra99337840/status/1855644163657658752
وقد أفاد المرصد السوري، قبل قليل، بارتفاع عدد شهداء الغارة الاسرائيلية إلى 7 واصابة ما لايقل عن 14 شخصا بينهم أطفال ونساء بجروح متفاوتة بعضهم بحالات حرجة، نتيجة أولية للاستهداف الإسرائيلي لشقة في مبنى في السيدة زينب في ريف دمشق، حيث تسكن عائلات لبنانية.
ووفقا لمعلومات حصل عليها المرصد السوري، فإن الهجوم الإسرائيلي استهداف شخصيات في شقة بمبنى تقطنه عائلات لبنانية وعناصر من حزب الله.
شن العدوان الإسرائيلي، اليوم الأحد، غارة على مبنى في منطقة السيدة زينب في ريف دمشق أسفرت عن سقوط شهداء ومصابين.
ووفقا لـ "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، فإن طائرات إسرائيلية استهدفت بغارة واحدة، موقعين يقطنهما عناصر من حزب الله بالقرب من مبنى بلدية السيدة زينب في ريف دمشق.
وأضاف المرصد السوري أنه وفقا لمعلومات حصل عليها فإن الهجوم الإسرائيلي كان يهدف لاستهداف شخصيات في شقة بمبنى.
وأشار المرصد إلى أن إسرائيل صعدت من ضرباتها على سوريا منذ 26 سبتمبر الماضي بعد بدء تصعيدها في لبنان، وذلك عبر شن غارات جوية مكثفة وقصف بري عنيف، مستهدفة ثكنات ومواقع ومقار تابعة لقوات النظام السوري، مما جعلها في مقدمة أهداف هذه الهجمات، وتوسعت الضربات الإسرائيلية لتشمل مواقع عسكرية وشخصيات يشتبه بارتباطها بقيادات وعناصر من “حزب الله” اللبناني، إضافة إلى مخازن للأسلحة.
كما ركزت بشكل واضح على استهداف المعابر الشرعية وغير الشرعية عند الحدود السورية–اللبنانية، في محاولة منها لقطع طرق إمداد “حزب الله” اللبناني ومنعه من نقل سلاحه من سوريا باتجاه لبنان، وأسفرت الهجمات عن سقوط العديد من المدنيين والعسكريين، بالإضافة إلى أضرار مادية كبيرة. ووفقاً لتوثيقات المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد بلغت حصيلة الضربات الإسرائيلية منذ بداية التصعيد في لبنان 77 استهدافاً، منها 68 غارة جوية و9 عمليات قصف بري، نتج عنها تدمير 116 هدفاً عسكرياً متنوعاً ومقتل 75 عسكرياً فضلاً عن إصابة 72 آخرين بجروح متفاوتة، كما أسفرت عن استشهاد 28 مدنياً بينهم 5 أطفال و4 سيدات، وإصابة 22 آخرين بجراح.
ومنذ مطلع العام 2024، 146 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 120 منها جوية و 26 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 259 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.