قضية اختلاس ياسمين رئيس تضع صدقي صخر في حيرة بـ رقم سري
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ظهر الفنان صدقي صخر بشخصية المحامي لطفي عبود، في الحلقة الثانية من مسلسل رقم سري، والتي لجأت له "لقاء" ـ ياسمين رئيس ـ في قضية الاختلاس المتورطة فيها.
عرضت “لقاء” ـ ياسمين رئيس ـ قضيتها على لطفي عبود ـ صدقي صخرـ وطلب منها مهلة 24 ساعة ليرد عليها بقبول القضية أو رفضها، ولكن قبل المهلة تم القبض على “لقاء”، وتحدثت مع لطفي عبود في المحمول لتعرف رده بقبول القضية أم رفضها، ويقع لطفي عبود في حيرة بين القبول والرفض.
مسلسل رقم سري من بطولة، ياسمين رئيس، صدقي صخر، عمرو وهبة، نادين أحمد، رامي الطمباري، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد سليمان عبد الملك وإخراج محمد عبد التواب.
ويعرض للفنان صدقي صخر، في الوقت الحالي الجزء الثاني من بودكاست كلام عائلي، الذي يستضيف فيه عددا كبيرا من النجوم متخصصين للحديث عن عائلاتهم والعلاقات، والأولاد والزواج، وغيرها من مواضيع اجتماعية، ومن أبرزهم: أشرف عبد الباقي وفيفي عبده وغيرهم.
وقد انتهى صدقي صخر من تصوير فيلم قصر الباشا، والذي يقدم فيه شخصية نجيب الدسوقي، والعمل من بطولة أحمد حاتم، وحسين فهمي، وصدقي صخر، ومايان السيد، وأحمد فهيم، وأمير صلاح الدين، ومحمد القس، ونبيل عيسى، وحمزة العيلي، ونانسي صلاح، ومحمد مرزبان والسعودية سمية رضا، الفنان وهيثم زيدان والفيلم تأليف محمد ناير وإخراج محمد بكير.
كما شارك صدقي صخر في السباق الرمضاني 2024 بـ3 أعمال فنية هي: كامل العدد + 1 ومسلسل فراولة ومسلسل لانش بوكس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صدقي صخر لطفي عبود رقم سري ياسمين رئيس یاسمین رئیس لطفی عبود صدقی صخر
إقرأ أيضاً:
أشهر المعارضين الجزائريين من الناظور: النظام العسكري يتنكر لدور المغرب في تحرير الجزائر
زنقة 20 | علي التومي
إنتقد الإعلامي الجزائري المعارض هشام عبود الذي نجا من محاولة اختطاف باسبانيا، تنكر النظام الجزائري للدور البارز الذي لعبه المغرب في دعم استقلال الجزائر عن الإستعمار الفرنسي خلال القرن الماضي.
وأوضح عبود، في كلمة في بيت عائلة المجاهد محمد الخضير الحموتي ببني أنصار بإقليم الناظور أن منزل الحموتي، كان يؤوي قادة الثورة الجزائرية مثل هواري بومدين وعبد العزيز بوتفليقة.
واكد عبود ان إسهامات الحموتي، المعروف بلقب «تشي غيفارا المغرب الكبير» و»الجندي الإفريقي»، في تقديم الدعم المالي واللوجستي للثوار الجزائريين، بما في ذلك توفير السلاح والمأوى، ما ساهم بشكل كبير في مواجهة الإستعمار الفرنسي.
واتهم عبود النظام الجزائري الحالي بتمزيق روابط الأخوة بين الشعبين المغربي والجزائري، متهما إياه بتصعيد العداء عبر إغلاق الحدود وتأسيس ميليشيات تخدم مصالحه في «جمهورية وهمية» تسعى إلى تقويض سيادة المغرب، ووصف النظام بأنه فاسد ويستنزف موارد الجزائر على نحو أقرب إلى العصابات، معتبرا أن هدفه إحداث نزاع دائم مع المغرب.
وشهدت بني أنصار زيارة وفد من الشخصيات الثقافية والإعلامية ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى 69 لاستقلال المغرب والذكرى 70 لاندلاع الثورة الجزائرية.
وقاد الوفد خضير الحموتي، رئيس مؤسسة محمد الخضير الحموتي لحفظ ذاكرة شمال إفريقيا، وشمل شخصيات بارزة، منها الصحافي هشام عبود والكاتب الحقوقي أنور مالك، وهما معروفان بمواقفهما المعارضة للنظام الجزائري، ودعوتهما لبناء علاقات متينة بين المغرب والجزائر.
وانطلقت الزيارة بتكريم دار محمد الخضير الحموتي بوضع إكليل من الزهور، وقراءة الفاتحة ترحما على أرواح شهداء البلدين، في خطوة تبرز روح التضامن التاريخي بين الشعبين.
ويذكر أن عبود قد نجا في الآونة الأخيرة من محاولة اختطاف من قبل مافيا مرتبطة بالنظام الجزائري في إسبانيا، وأصر على أن حضوره إلى المغرب يعكس استمرار نضاله ضد الاستبداد، ويؤكد أهمية تسليط الضوء على التاريخ المشترك بين الشعبين بعيدا عن السياسات العدائية.