مانشستر يونايتد يحقق فوزا ثمينا في آخر مباراة للمدرب المؤقت نيستلروي
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
حقق فريق مانشستر يونايتد فوزا ثمينا على ضيفه ليستر سيتي بثلاثة أهداف نظيفة الأحد في المرحلة الحادية عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وأتم بذلك الهولندي رود فان نيستلروي مهمته المؤقتة في تدريب مانشستر يونايتد بنجاح، قبل تسليم القيادة إلى البرتغالي روبن أموريم.
وسجّل كل من البرتغالي برونو فيرنانديش (17)، الدنماركي فيكتور كريستيانسن (38 بالخطأ في مرماه) والبديل الأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو (82) الأهداف الثلاثة.
وبهذا الفوز، رفع فريق " الشياطين الحمر" رصيده إلى 15 نقطة، لكنه بقي في المركز الثالث عشر، فيما تلقى ليستر هزيمته الثالثة في آخر أربع مباريات ضمن مختلف المسابقات، وتجمّد رصيده عند 10 نقاط في المركز الخامس عشر.
The perfect afternoon at Old Trafford! ????#MUFC || #MUNLEI
— Manchester United (@ManUtd) November 10, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مانشستر يونايتد الدوري الانجليزي مانشستر يونايتد كرة القدم المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. «التعادل الثمين» أمام إيفرتون
ليفربول (أ ف ب)
بعدما كان متأخراً بهدفين، انتزع مانشستر يونايتد تعادلاً ثميناً من ميدان إيفرتون 2-2، ضمن المرحلة السادسة والعشرين من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
ورفع فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم رصيده إلى 30 نقطة في المركز الخامس عشر، مستمراً في دوامة نتائجه السيئة بتحقيقه نقطة واحدة فقط في آخر ثلاث مراحل.
في المقابل، ورغم إضاعته انتصاراً كان في المتناول، وصل إيفرتون إلى 31 نقطة في المركز الثاني عشر، واستمرت فترته الإيجابية بقيادة الأسكتلندي ديفيد مويس بتجنبه الخسارة للمباراة السادسة توالياً في الدوري، محققا تعادلين وأربعة انتصارات.
سجّل بيتو من غينيا-بيساو (19) والمالي عبدولاي دوكوريه (33) لإيفرتون، والبرتغالي برونو فرنانديز (72) والأوروجوياني مانويل أوجارتي (80) ليونايتد.
بدا إيفرتون أكثر رغبة وتصميماً لافتتاح التسجيل، وسريعاً هدّد بيتو مرمى الضيوف برأسية من مسافة قريبة، غير أن الكاميروني أندري أونانا منعه من التسجيل (6).
لكن الأخير وقف عاجزاً أمام تسديدة المهاجم المتألق مؤخراً، وبعد معمعة داخل منطقة الجزاء إثر ركلة ركنية، لعب دوكوريه كرة بالرأس لم يجد بيتو صعوبة في إيداعها الشباك من مسافة قريبة (19).
ورفع بيتو رصيده إلى ستة أهداف في 18 مباراة بالدوري هذا الموسم، لكن المفارقة أنه أحرز خمسة منها في ست مباريات تحت قيادة مويس، مقابل هدف واحد فقط في 12 مباراة سابقة قبل تعيين المدرب الأسكتلندي.
وفي الدقيقة 33، انفرد الجناح جاك هاريسون وسدد كرة تصدى لها أونانا، فتابعها دوكوريه برأسية، مستغلاً تباطؤ هاري ماجواير في تشتيتها (33).
وغاب اليونايتد عن تشكيل الخطورة بشكل شبه كامل على مرمى جوردان بيكفورد في الشوط الأول، رغم مجهودات جناحه الدنماركي الشاب باتريك دورجو أكثر لاعبيه نشاطاً وحيوية وعزماً على إحداث الفارق.
وأقحم أموريم في الشوط الثاني الجناح الأرجنتيني أليخاندرو جارناتشو بدلاً من البرازيلي كاسيميرو، سعياً منه لتنشيط منظومة فريقه الهجومية.
لكن ذلك لم يُحدث فارقاً كبيراً، فبقي أداء الفريق باهتا، ولم ينجح بتقليص الفارق إلا عبر كرة ثابتة، من ركلة حرة مباشرة من على مشارف منطقة الجزاء أسكنها فرنانديز في الزاوية الأرضية إلى يسار بيكفورد (72).
وكان لهدف تقليص الفارق مفعول السحر، فانقلبت أحوال الفريقين بشكل واضح ومالت الكفّة للضيوف.
ومن التسديدة الأولى ليونايتد من لعب مفتوح، أدرك أوجارتي التعادل بيسراه من على مشارف منطقة الجزاء، بعد ركلة حرة نفذها فرنانديز وهيّأها أمام الأوروجوياني أحد لاعبي إيفرتون (80).
وكاد البرتغالي يمنح انتصاراً ثميناً للضيوف، لكن تسديدته من على مشارف منطقة الجزاء حوّلها بيكفورد إلى ركنية (89).
واحتسب الحكم ركلة جزاء للمضيف بعد احتكاك بين البديل أشلي يونج والهولندي ماتيس دي ليخت، لكنه ألغاها بعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد (الفار) (90+5).