إطلاق حملة "العودة للمدارس" لتعريف الطلاب وأولياء الأمور ببرامج التوعية المختلفة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أطلق تجمع الشرقية الصحي، ممثلًا بإدارة الصحة المدرسية، الحملة التوعوية "العودة للمدارس"، بالتزامن مع قرب بداية العام الدراسي الجديد للعام 1445 هـ.
تهدف الحملة إلى تعريف المجتمع عامة، والطلاب وأولياء أمورهم خاصة، ببرامج ومبادرات الصحة المدرسية المطبقة في المدارس، كبرنامج فحص اللياقة، برنامج الفحص الاستكشافي، برنامج متابعة الحالات المكتشفة، برنامج التوعية الصحية، وبرنامج الزيارات التفقدية للبيئة والمقصف المدرسي.
كما تعنى الحملة بالتوعية عن السلوكيات الصحية السليمة للمجتمع المدرسي مثل النوم الصحي، الفطور الصباحي، النشاط البدني، اختيار الحذاء المناسب والحقيبة المدرسية المناسبة بالإضافة إلى التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة وطرق الوقاية من الأمراض المعدية.
كما تم تنفيذ الحملة عبر الفرق الميدانية في فروع مراكز الترفيه للأطفال، في شبكة الدمام الصحية وشبكة الخبر الصحية وشبكة الجبيل الصحية وشبكة القطيف الصحية، بالإضافة إلى مراكز الرعاية الصحية الاولية التابعة للتجمع، وذلك للوصول لأكبر شريحة ممكنة من الطلاب وأولياء الأمور.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس الدمام تجمع الشرقية الصحي دراسة العام الدراسي مدرسة العودة للمدارس
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.