أرخص 6 أماكن لبيع الملابس الشتوية في البحيرة.. الخريطة الكاملة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تشهد الأسواق في البحيرة إقبالا كبيرا من المواطنين على شراء الملابس الشتوية، لا سيما مع بداية فصل الشتاء، وبالتزامن مع ذلك يبحث المواطنون عن أفضل الأماكن لشراء الملابس بمدن ومراكز المحافظة بأسعار مخفضة وذات جودة عالية وتعرضها «الوطن» خلال السطور التالية، طبقاً لتقرير شعبة الملابس بالغرفة التجارية في البحيرة.
وتتصدر قائمة أرخص الأماكن لبيع الملابس الشتوية بأسعار مخفضة في البحيرة منطقة سوق سوريا، إذ تعد من المناطق القديمة من حيث المنشأ، كما أنها تشتهر بكثرة محال الملابس بها، بالإضافة إلى أن أسعار الملابس بها منخفضة، مقارنة بالعديد من المحال بالمحافظة.
كما تُعد منطقة النفق بمدينة دمنهور من أهم المناطق لبيع الملابس بأسعار مخفضة، حيث ينتشر بها العديد من محال الملابس والأحذية، بالإضافة إلى محال الأقمشة بكل أنواعها، لذا تشهد إقبالا كبيرا على مدار العام.
كما تأتي في مقدمة الأماكن التي تشتهر ببيع الملابس في البحيرة منطقة ميدان الساعة إذ يتواجد بها محال الملابس بصورة كبيرة لذا تشهد إقبالا كبيرا كونها تتوسط مدينة دمنهور حيث يمر بها المواطنون على مدار اليوم، الأمر الذي يجعلها من أهم المناطق لبيع الملابس.
وتأتي من بين أهم المناطق أيضا منطقة عمر أفندي كونها منطقة خدمية يتواجد بها العديد من المصالح الحكومية وتشهد ازدحاما من المواطنين بشكل يومي، لذا تشهد المحال التجارية بها إقبالا كبيرا بالإضافة إلى انخفاض الأسعار بها.
وتشتهر أيضا منطقة شارع الراهبات بانخفاض أسعار الملابس، كما تشتهر بتواجد العديد من محال الملابس التي تشهد رواجا واسعا في حركة الشراء على مدار العام.
وتأتي أيضا ضمن أرخص الأماكن منطقة تشاو مول بمدينة دمنهور، حيث تعد أحد أهم المناطق الحيوية في المدينة والتي تتوافر بها محال عديدة لبيع الملابس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أرخص أماكن لبيع الملابس الشتوية أماكن بيع الملابس الملابس الشتویة إقبالا کبیرا محال الملابس لبیع الملابس أهم المناطق فی البحیرة
إقرأ أيضاً:
مستعمرون يحرثون أراضي المواطنين المزروعة بالمحاصيل الشتوية بمسافر يطا
الثورة نت/
أقدم مستعمرون، اليوم الخميس، على حراثة أراضي المواطنين المزروعة بالمحاصيل الشتوية بمسافر يطا جنوب الخليل.
وقال الناشط الإعلامي اسامة مخامرة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية، إن مستعمرين أقدموا على حراثة أرض المواطن خليل إسحق الجبارين، المزروعة بالقمح والشعير، في منطقة شعب البطم، ما أدى إلى تلفها.
كما أطلق مستعمرون، مواشيهم في مساحات واسعة من المحاصيل الزراعية في خربة سدة الثعلة، بمسافر يطا، تعود ملكيتها لعائلتي عليان وعوض، بهدف إتلافها وتخريبها.
وأشار مخامرة إلى أن اعتداءات المستعمرين اليومية على ممتلكات المواطنين ومزروعاتهم ومراعيهم ومواشيهم، تهدف إلى تهجيرهم قسرا من أراضيهم لصالح التوسع الاستعماري.
ونفذ المستعمرون الشهر الماضي 318 عملية تخريب وسرقة لممتلكات المواطنين، طالت مساحات واسعة من الأراضي، وتسببت في اقتلاع 969 شجرة منها 960 شجرة زيتون، 350 منها في محافظة الخليل، و328 في بيت لحم، و160 في سلفيت، و100 في نابلس، و31 في رام الله.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس