euronews:
2025-04-10@02:49:14 GMT

مأساة الفيضانات المناخية في إسبانيا بالصور

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

مأساة الفيضانات المناخية في إسبانيا بالصور

مرّ اثنا عشر يومًا على الفيضانات الكارثية التي ضربت شرق إسبانيا، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص. إليكم صور التقطتها وكالة أسوشييتد برس.

اعلان

يقول الناجون إن 15 دقيقة كانت كافية لامتلاء قناة تصريف المياه التي كان دورها حاسما في الكارثة فوقع المحظور وغمرت الفيضانات المنازل المتاخمة ما ساهم في توسع نطاق هذا الطوفان الصاعق.

وفشلت السلطات الإقليمية في تنبيه الناس في الوقت المناسب، بل أن الأمطار لم تسقط على بعض الأماكن لتجعل الناس تستعد للكارثة، وهذا ما ضاعف من حالة الفوضى.

وفي أعقاب ذلك، بدت الشوارع وكأنها عادت إلى عصور القرون الوسطى، حيث غطتها طبقات من الطين التي حجبت الأرصفة بل وحتى الحصى.

وفي الوقت نفسه، تستمر عمليات البحث عن المفقودين.

سيدة إسبانية تشاهد من شرفتها المنظر المفزع للسيارات التي حاصرتها مياه الفيضانات في فلنسيا. التاريخ 30 أكتوبر 2024Alberto Saiz/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.منظر عام للمنطقة التي ضربتها الفيضانات في شيفا الإسبانية. التاريخ 1 نوفمبر 2024Manu Fernandez/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.مواطن إسباني يقف وسط السيارات التي غمرتها المياه في فلنسيا. التاريخ: 31 أكتوبر 2024Manu Fernandez/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.عناصر الإنقاذ يزيلون سيارات دمرتها الفيضانات في كاتاروخا. التاريخ 3 نوفمبر 2024Manu Fernandez/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.مواطن إسباني يسير في مقبرة غمرتها المياه في ضواحي فلنسيا بتاريخ 1 نوفمبر 2024Alberto Saiz/Copyright 2024 The AP. All rights reservedمواطنون يأخذون مواد غذائية من متجر تضرر من الفيضانات التي ضربت فلنسيا. التاريخ 31 أكتوبر 2024Manu Fernandez/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.رجال الحماية المدنية ينقلون جثة شخص قضى في فيضانات فلنسيا. بتاريخ 31 أكتوبر 2024 Alberto Saiz/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.مواطنون يزيلون الوحل من أحد الشوارع التي غمرته االمياه في كاتاروخا. التاريخ 4 نوفمبر 2024Manu Fernandez/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.رجال الحماية المدنية يمشون في موقف للسيارت غمرته المياه ويبحثون عن ضحايا محتملين داخل المركبات في بايبورتا قرب فلنسيا. التاريخ 4 نوفمبر 2024Alberto Saiz/Copyright 2024 The AP. All rights reservedGo to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع حصيلة القتل اليومي في غزة وتحذيرات من مجاعة شمال القطاع وحزب الله يواصل استهداف شمال إسرائيل حملة ملصقات فنية تحتفل بمرور 35 عامًا على سقوط جدار برلين إسبانيا: غضب شعبي عارم في فالنسيا واحتجاجات تطالب باستقالة المسؤولين فيضانات - سيول إسبانيا تغير المناخ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. ارتفاع حصيلة القتل اليومي في غزة وتحذيرات من مجاعة شمال القطاع وحزب الله يواصل استهداف شمال إسرائيل يعرض الآن Next فريق ترامب ينأى بنفسه عن ادعاءات خبير استراتيجي جمهوري بشأن خطة السلام في أوكرانيا يعرض الآن Next ترامب يستبعد إرسال قوات أمريكية إلى منطقة عازلة بين روسيا وأوكرانيا يعرض الآن Next استطلاع: انقسام في صفوف الإسرائيليين حول التصعيد مع حزب الله واغتيال السنوار يعرض الآن Next وكأنهن يعملن قرابة شهرين بدون أجر.. رواتب النساء في فرنسا أقل بقرابة 14% مقارنة بما يتقاضاه الرجال اعلانالاكثر قراءة المحكمة الجنائية الدولية تفتح تحقيقًا ضد كريم خان بسبب "سلوك غير لائق".. ما القصة؟ قضيّة الوثائق السرية المسربة: مستشارة الحكومة الإسرائيلية توافق على التحقيق مع نتنياهو مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز مكالمة ثلاثية جمعت بين إيلون ماسك وترامب وزيلينسكي.. ماذا دار خلالها؟ اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامبقطاع غزةضحاياقصفإسرائيلروسياالحرب في أوكرانيا اعتداء إسرائيلغزةفلاديمير بوتينالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب قطاع غزة قصف الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب قطاع غزة قصف فيضانات سيول إسبانيا تغير المناخ الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب قطاع غزة ضحايا قصف إسرائيل روسيا الحرب في أوكرانيا اعتداء إسرائيل غزة فلاديمير بوتين یعرض الآن Next أکتوبر 2024

إقرأ أيضاً:

ماكرون في العريش.. زيارة لكشف الحصار وكسر الصمت الأوروبي تجاه مأساة غزة

في ظل التصعيد الإنساني المستمر في قطاع غزة، تبرز جهود دبلوماسية وإنسانية لتخفيف المعاناة ودعم جهود الإغاثة، حيث وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الثلاثاء، إلى مدينة العريش المصرية، التي تبعد 50 كيلومتراً فقط عن غزة، في زيارة تهدف إلى دعم الجهود الإنسانية والإغاثية الموجهة للقطاع، وتعزيز التنسيق مع مصر بشأن المساعدات وسبل التهدئة.

ورافق الرئيس عبد الفتاح السيسي نظيره الفرنسي خلال هذه الزيارة التي تأتي في اليوم الأخير من جولة ماكرون الرسمية التي استمرت ثلاثة أيام في مصر. 

وشملت جولة ماكرون في مدينة العريش زيارة ميدانية لمستشفى العريش العام، وهو المستشفى الذي يستقبل المصابين والمرضى القادمين من قطاع غزة، إضافة إلى زيارة المركز اللوجيستي المخصص لتجميع وإرسال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

كما التقى ماكرون فرق إغاثة تابعة لمنظمات غير حكومية فرنسية ودولية، وأشاد بجهودهم في تقديم الدعم الطبي والغذائي والإغاثي لضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، مشددًا على أهمية استمرار الدعم الدولي للمدنيين الفلسطينيين، وضرورة حماية الممرات الإنسانية وضمان وصول المساعدات دون عوائق.

ماكروناللقاءات السياسية والتنسيق الثلاثي

وكان الرئيس الفرنسي قد التقى يوم الإثنين بنظيره المصري عبد الفتاح السيسي في العاصمة القاهرة، حيث جرى بحث التطورات في الأراضي الفلسطينية، خاصة في ظل التوترات الراهنة في غزة. وانضم إلى اللقاء عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، ليُعقد اجتماع قمة ثلاثية ناقشت سبل احتواء الأزمة.

وشدد القادة الثلاثة خلال القمة على دعمهم الكامل للخطة العربية لإعادة إعمار غزة، وأكدوا رفضهم التام لأي مخطط يستهدف ترحيل سكان القطاع إلى دول أخرى. كما أعربوا عن تمسكهم بالحل السياسي وضرورة العودة إلى مسار السلام العادل والشامل، الذي يضمن حقوق الفلسطينيين ويحقق الأمن والاستقرار في المنطقة.

وفي خطوة تنسيق إقليمية ودولية إضافية، أجرى القادة الثلاثة – السيسي، ماكرون، وعبد الله الثاني – اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وخلال المكالمة، تمت مناقشة سبل إعادة تفعيل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إضافة إلى أهمية استئناف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، في محاولة لتهدئة الأوضاع وإنهاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة.

وتؤكد زيارة الرئيس الفرنسي إلى العريش، والاجتماعات المكثفة التي عقدها مع القيادتين المصرية والأردنية، أهمية التحرك الدولي المنسق لدعم غزة إنسانيًا وسياسيًا. 

وتبرز هذه التحركات كمحاولة جدية لحشد الدعم الدولي لإغاثة المدنيين والبحث عن حلول عملية لوقف العنف، في وقت يزداد فيه الضغط الإقليمي والدولي لإيجاد مخرج سياسي للأزمة المستمرة.

الدكتور عمرو حسينرسائل إنسانية وسياسية وسط تصاعد التوترات الدولية

أكد الدكتور عمرو حسين، الباحث في العلاقات الدولية، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش المصرية تمثل محطة هامة في سياق تطورات الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حيث تتيح له الاطلاع المباشر على حجم المأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الحصار الإسرائيلي المشدد.

وأضاف حسين في تصرايحات لـ "صدى البلد"، أن ماكرون خلال زيارته، سيشاهد بنفسه الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية المتكدسة على مشارف غزة، والتي تمنع قوات الاحتلال الإسرائيلي دخولها، رغم الحاجة الماسة لها، في ظل حصار شامل يفرضه الاحتلال، تسبب في تجويع ممنهج ومعاناة إنسانية غير مسبوقة. كما ستمنحه الزيارة فرصة لرؤية حجم الدمار الواسع الذي خلفه العدوان الإسرائيلي على القطاع، في مشهد يعكس قسوة الأوضاع وعمق الكارثة.

وأضاف أن تحركات فرنسا، وعلى رأسها زيارة ماكرون، لا يمكن فصلها عن المشهد الدولي الأوسع، وخاصة التوتر الاقتصادي المتصاعد بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا إضافية بنسبة 20% على المنتجات الأوروبية. وشدد على أن هذه الخطوة الأمريكية ستعمّق من الأزمة الاقتصادية داخل أوروبا، ما يدفع بعض الدول الأوروبية، مثل فرنسا، إلى تبني سياسات أكثر استقلالية ووضوحًا في ملفات الشرق الأوسط.

وأشار حسين إلى أن دعم الولايات المتحدة المفرط لإسرائيل ساهم في تأجيج النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، بدلًا من لعب دور الوسيط المحايد، كما كان يروج ترامب حين وصف سياساته بأنها أداة لنشر السلام في المنطقة. ولفت إلى أن الدور الأوروبي، ومنه التحرك الفرنسي الأخير، يأتي في سياق تصاعد الخلافات بين أوروبا وواشنطن، خصوصًا بعد إعلان ترامب عن خطة سلام بين روسيا وأوكرانيا لم يكن الاتحاد الأوروبي جزءًا منها، ما يعكس تهميشًا متعمدًا لدور القارة العجوز في ملفات دولية حساسة.

وختم حسين تصريحه بالتأكيد على أهمية التحركات الأوروبية المستقلة، داعيًا إلى دور فاعل للاتحاد الأوروبي في دعم القضية الفلسطينية وإنهاء المأساة الإنسانية في غزة، بعيدًا عن التجاذبات السياسية الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • الفريق اختفى في لندن.. إسبانيا تبحث عن ريال مدريد!
  • شاهد.. مأساة صحية في دير الزور وحملة شفاء للإسعاف
  • ماكرون في العريش.. زيارة لكشف الحصار وكسر الصمت الأوروبي تجاه مأساة غزة
  • وزيرة البيئة: مشاركة الشباب في وضع وتنفيذ السياسات المناخية ضرورة لتحقيق الاستدامة
  • التعطيش .. سلاح إسرائيلي يفاقم مأساة غزة وسط الحصار والقصف
  • وفاة متسلقين برتغاليين اثنين في إحدى قمم أوروبا الواقعة بشمال إسبانيا
  • برلمانية: إسرائيل مدانة بجرائم حرب.. و لا للتهجير ونعم للقضية الفلسطينية
  • جورج خباز يصوّر مسلسلاً عالمياً في إسبانيا‎!
  • المصلحة الوطنية لنهر الليطاني ونقابة مزارعي الجنوب: تعاونٌ استباقي لمواجهة التحديات المناخية وتعزيز كفاءة الري
  • من مشاجرة إلى مأساة.. ​وفاة المهندس بشير خالد متأثراً بالتعذيب