سام أصغري يتخطّى بريتني سبيرز ويظهر مع حسناء شقراء
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يبدو أن عارض الأزياء سام أصغري، تمكن من تخطي النجمة العالمية بيرتني سبيرز، ويعيش حياته بكل حرية، فيما يظهر أنه عثر على حب جديد.
اقرأ ايضاًتم رصد عارض الأزياء في لوس أنجلوس هذا الأسبوع مرتديًا توب أسود بدون أكمام وشورت بنفس اللون مع خذاء رياضي، إلى جانب حسناء شقراء.
وظهر أصغري خلال ممارسته الرياضة إلى جانب حسناء شقراء مرتدية بنطال يوغا وحمالة صدر رياضية وسترة ملفوفة حول كتفيها، مع حذاء رياضي.
واتضح لاحقًا أنها وكيلة العقارات بروك إيرفين من شركة كومباس، فيما أكد موقع TMZ إنه لا يوجد أي علاقة عاطفية بين الثنائئي.
اقرأ ايضاًوأضاف الموقع أنه ربما بروك تساعد سام في العثور على مكان جديد للعيش فيه، ولكن سيرهما على مقربة من بعضهما البعض من شأنه أن يثير شائعات حول طبيعة علاقتهما.
في وقت سابق جرى تداول فيديو لأصغري وهو يستمتع بوجبة غداء مع امرأة شقراء، وهما يتسكعان في حديقة ، للكلاب في ويست هوليوود ويمازحها بشكل مقرب في سبتمبر ولم يتم الكشف عن وجهها وهويتها بشكل واضح.
كلمات دالة:سام أشقرياخبار المشاهيرأعمال المشاهيرعلاقات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اخبار المشاهير أعمال المشاهير بریتنی سبیرز سام أصغری
إقرأ أيضاً:
توتر داخل يوفنتوس..هل افتقد الفريق هويته؟
يعاني يوفنتوس هذا الموسم من غياب القيادة داخل الفريق، وهو أحد العوامل التي أثرت سلبًا على أدائه، وفقًا لما أوردته صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت". ورغم عدم وجود انقسامات حادة، إلا أن غرفة الملابس لم تصل إلى مستوى التماسك المطلوب بعد سلسلة التغييرات التي شهدها الفريق.
ولطالما اعتمد يوفنتوس على مجموعة قوية من اللاعبين الإيطاليين، لكن هذا الأساس لم يعد متينًا كما كان، فمعظم اللاعبين المحليين في الفريق لا يُعتبرون عناصر أساسية في المنتخب الإيطالي، مثل مانويل لوكاتيلي وفيديريكو غاتي، فيما يُعد أندريا كامبياسو هو الوحيد الذي يحظى بمكانة ثابتة مع المنتخب. أما الحارس ماتيا بيرين، فهو واحد من قلة قليلة تمتلك حضورًا قياديًا، لكنه لا يزال حارسًا احتياطيًا.
فقدان القادة وغياب التوازنفي السنوات الأخيرة، اعتمد يوفنتوس على بعض القادة الأجانب مثل فويتشيك تشيزني، أدريان رابيو، ودانيلو، لكنهم رحلوا جميعًا، مما زاد من فراغ القيادة داخل الفريق. حتى اللاعبين الذين قضوا فترة طويلة مع الفريق، مثل ويستون ماكيني، ما زالوا يكافحون لتولي هذا الدور، بينما يبقى مستقبلهم غير محسوم كل صيف. وينطبق الأمر ذاته على دوشان فلاهوفيتش، الذي قد لا يستمر طويلًا في تورينو.
غرفة ملابس مفككة وتأثير على الأداءيتكون الفريق حاليًا من مجموعات صغيرة تعتمد على العمر والجنسية، وهو أمر شائع في معظم الفرق، لكنه قد يؤثر على وحدة المجموعة. على سبيل المثال، المجموعة الفرنسية التي تضم تيموثي وياه شهدت توسعًا كبيرًا، بالإضافة إلى المجموعة البرتغالية.
من وجهة نظر إدارية، كان للتخلي عن بعض اللاعبين المخضرمين أسبابه، خاصة بسبب الرواتب المرتفعة، لكن ربما أخطأت الإدارة في تقدير الفراغ الذي سيتركه هؤلاء اللاعبون. كما أن إصابة غليسون بريمر زادت من صعوبة الوضع. ربما كانت الإدارة تأمل في أن يسد لاعبون مثل نيكولاس غونزاليس وتيون كوبمينيرز هذا الفراغ، لكنهم لم ينسجموا بسرعة مع الفريق.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر ومترجم في موقع "البوابة الإخباري" منذ عام 2018، مختص بنقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية، سواء العالمية أو العربية، وأركز على تقديم محتوى يلبي اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان، مثل مواعيد المباريات، التشكيلات المتوقعة، التحليلات، وأخبار سوق الانتقالات والكواليس.
Sports Editor and Translator with "Al-Bawaba News" since 2018. specialize in covering and delivering the most...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن