العليمي يلتقي قيادة القوات المشتركة في الرياض عقب مقتل ضابطين سعوديين
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الأحد، مع قيادة القوات المشتركة جوانب التكامل والتنسيق والدعم من دول التحالف للحكومة اليمنية لتحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة في استعادة الدولة و انهاء انقلاب الحوثيين وإحلال السلام والاستقرار في اليمن.
جاء ذلك خلال زيارة عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالله العليمي، لمقر قيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية، حيث كان في استقباله، قائد القوات المشتركة الفريق الركن فهد بن حمد السلمان، وعدد من القيادات العسكرية.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن العليمي عبر عن عميق الاسف والتعازي الحارة بالنيابة عن رئيس مجلس القيادة الرئاسي، واعضاء المجلس، والحكومة، لقيادة المملكة عن الاعتداء الارهابي والآثم والذي تسبب بمقتل ضابط وصف ضابط وإصابة ضابط ثالث من افراد القوات المسلحة السعودية في المنطقة الاولى بمدينة سيئون.
وأكد العليمي، أن هذه "الاعمال الجبانة والغادرة لا تعبر الا عن مرتكبها، الذي لا يمثل الشرفاء من منتسبي القوات المسلحة اليمنية".
وأشار عضو مجلس القيادة، إلى أن الحادثة، لا يمكن ان تؤثر على طبيعة العلاقة المتينة بين اليمن والمملكة العربية السعودية.
بدوره، أكد قائد القوات المشتركة أن هذا الحادث الغادر لا يمثل الشرفاء من منسوبي وزارة الدفاع اليمنية الذين يقدرون الدور الإيجابي والمهم الذي تقوم به قوات التحالف في اليمن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: حضرموت السعودية العسكرية الأولى العليمي الحرب في اليمن القوات المشترکة مجلس القیادة
إقرأ أيضاً:
العليمي يتعهد بمواصلة الجهود لإستعادة الدولة ويدعو لتوحيد الصفوف
تعهد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمواصلة العهد باستعادة مؤسسات الدولة، وانهاء المعاناة التي صنعتها جماعة الحوثي.
جاء ذلك في سلسلة تدوينات على منصة اكس بمناسبة الذكرى الثالثة لتشكيل مجلس القيادة الرئاسي في السابع من ابريل 2022م.
وأكد العليمي، انه رغم تعقيدات المرحلة، مثل مجلس القيادة الرئاسي، محطة هامة في توحيد القوى الوطنية حول هدف اسقاط الانقلاب، ومواجهة التحديات المتشابكة، واحباط مخططات جماعة الحوثي، وداعميها لاغراق المحافظات المحررة بالفوضى، والازمات الاقتصادية، والانسانية.
وجدد الدعوة الى توحيد الصفوف، والاسناد الفاعل لمعركة الخلاص التي تتعزز ساعتها الحاسمة بعونه تعالى في العام الرابع من عمر المجلس، حد قوله.