تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف شريف الجعار، رئيس اتحاد المستأجرين، أن قانون الإيجار كان استثنائي من أيام السلطان فؤاد الأول 1920 حتى 1969 وصدر قانون 1977 يلغى كل ما سبق.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن الفرمان الذي صدر 1920 جعل أنه لا يمكن طرد أي مواطن من المسكن إلا بحكم قضائي، لأن البعض كان يطرد المصريين من أجل إسكان الأجانب.


ولفت شريف الجعار، رئيس اتحاد المستأجرين، إلى أن المستأجر القديد أبرم عقدا شرعيا في ظل غطاء شرعي، مضيفا أن المؤجر حصل على دعم من الدولة وإخلاء رجل قبل أن يؤجر العين التي يملكها.
واختتم شريف الجعار، رئيس اتحاد المستأجرين، أن منطوق الحكم من الدستورية العليا بشأن قانون الإيجار القديم أكد ضرورة ألا يترك المستأجر فريسة للمالك أو المؤجر. 
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قانون الايجار الدستورية العليا

إقرأ أيضاً:

تشريح جثث مسعفين قتلهم الاحتلال في غزة يكشف تفاصيل جديدة عن المجزرة

كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن تشريح جثث 14 من أصل 15 مسعفا وعامل إنقاذ فلسطينيين قتلهم الاحتلال في قطاع غزة في آذار/ مارس الماضي، أظهر إصابات "بطلقات نارية في الرأس والجذع".

ونقلت الصحيفة عن الطبيب الشرعي أحمد ضهير، الذي أجرى عمليات التشريح، قوله إن الضحايا أصيبوا "بجروح تمزقية وثقوب ناجمة عن الرصاص، وأخرى بسبب إصابات متفجرة".

وأضاف ضهير أن "الجروح تركزت في منطقة الجذع، الصدر والبطن والظهر، وكذلك الرأس"، مشيرا إلى وجود دلائل على استخدام رصاصات متفجرة تُعرف باسم "رصاصات الفراشة".

وأوضح ضهير أنه "في إحدى الحالات، انفجر رأس الرصاصة في الصدر، وعُثر على بقية الشظايا داخل الجسم"، مضيفا "كما عُثر على شظايا متناثرة على ظهر أحد الضحايا".


ورغم عدم تعليقه على نوع الذخيرة المستخدمة، أكد ضهير أن الإصابات "كانت مزيجا من جروح ناتجة عن طلقات نارية عادية وأخرى عن مواد متفجرة"،

كما أشار إلى أنه لم يجد مؤشرات واضحة على تقييد الضحايا، باستثناء "حالة واحدة ظهرت فيها تغيرات في اللون وكدمات على المعصمين، ربما بسبب التقييد".

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت هجوما في جنوب غزة على طواقم إنقاذ تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني وموظفين في الأمم المتحدة، ما أدى إلى استشهاد 15 منهم.

وقام جيش الاحتلال الإسرائيلي بدفن جثث الضحايا في مقبرة جماعية رملية إلى جانب مركباتهم المحطمة، قبل أن يتم نبشها لاحقا.

وقالت الأمم المتحدة حينها إن الضحايا "أُعدموا واحدا تلو الآخر"، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بقتله للعمال، لكنه غيّر روايته لاحقا بعد ظهور مقاطع مصوّرة أظهرت إطلاق النار على سيارات الإسعاف. 

زعم الاحتلال أن المركبات كانت تتحرك بشكل مثير للريبة دون أضواء، كما ادعى، من دون تقديم أدلة، أن ستة من الشهداء كانوا ينتمون لحركة حماس، وهو ما نفاه الهلال الأحمر.

في السياق، أشارت "الغارديان" إلى أن أحد المسعفين الناجين من الهجوم، أسعد النصاصرة، محتجز حاليا لدى الاحتلال الإسرائيلي، بعدما ظل مكانه مجهولا لأسابيع.


وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.

وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط آلاف الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.

وتحذر منظمات إغاثة من أن الوضع الإنساني في غزة يزداد سوءا في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي، وقد وصفت منظمة "أطباء بلا حدود" القطاع بأنه مقبرة جماعية للفلسطينيين، في حين شددت منظمة العفو الدولية على أن الحصار الإسرائيلي الشامل يعد جريمة ضد الإنسانية وانتهاك للقانون الإنساني الدولي.

مقالات مشابهة

  • تشريح جثث مسعفين قتلهم الاحتلال في غزة يكشف تفاصيل جديدة عن المجزرة
  • ضوابط جديدة بشأن استمارة 6.. وزير العمل يكشف أهم بنود القانون الجديد - خاص
  • 30 مليون مستفيد.. وزير العمل يكشف تفاصيل قانون العمل الجديد
  • تفاصيل مهمة عن قانون العمل الجديد.. وزير العمل يكشف
  • البرلمان يزف بشرى لملاك الإيجار القديم.. قانون جديد في هذا الموعد
  • قبل حكم يونيو.. تفاصيل رفض إخلاء الإيجار القديم و6 حالات لفسخ العقد
  • حدث منتصف الليل| أخر تطورات قانون الإيجار القديم.. وخطة لتحويل نزلة السمان لمقصد سياحي عالمي
  • السجيني: الدولة لن تترك المستأجرين من أصحاب الحالات الإنسانية دون معالجة
  • السجيني: البرلمان ملتزم بتنفيذ حكم المحكمة الدستورية بشأن الإيجار القديم
  • السجيني: قانون الإيجار القديم على مائدة البرلمان قريبًا